الباخرتان التركيتان الراسيتان في ام قصر في خور الزبير مسـأجرتين من شركة تركية لتغذي البصرة او الشبكة الوطنية بالكهرباء منذ اكثر من خمسة سنين .
بحسبة بسيطة فإن كلفة تأجيرهما خلال السنوات الخمس المنصرمة، تعادل قيمتهما وقيمة باخرتين إضافيتين، مع العرض أنه لا يعرف الى متى سيستمر تأجيرهما، وما مقدار الفساد والعمولات التي تقف خلف عملية التأجير وإستمرارها..
ترى لو إسترينا باخرة او باخرتين او اكثر وتكون ملك للعراق ويتم تعيين العديد من الخريجيين من ابناء العراق والبصرة تحديدا من الخريجين العاطلين، أليس ذلك افضل من التاجير . .
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha