⭕️عادل عبد المهدي في اول حوار بعد الاستقالة:
-الامريكان طلبوا منا اما نكون معهم او ضدهم وقلنا لهم "يمعودين يا جماعة احنا ما نكدر نصير معك لو ضدك”. العراق (كحكومة ودولة) دائماً موقعه متوازن بين الطرفين".
-العراق ليس جزءاً من محور المقاومة والكلام هنا عن الدولة اما الجمهور او قسم من الجمهور فله نقاش اخر.
- اول اعمالنا في الحكومة كانت المساواة بين مرتبات الحشد الشعبي والقوات المسلحة، فمن غير المعقول ان قوة مقاتلة تقف و تقاتل وتستشهد، لكنها تاخذ نصف الراتب مما تأخذه بقية القوات المسلحة.
-السيد مقتدى الصدر اشترط علي في لقاء قبل التكليف ان لا استقيل.
-جزء مما عشناه من مظاهرات او ما نعيشه من تداعيات وتدافعات له حسابات اقليمية.
-من الصعب ان اتخلى عن الساحة السياسية لكن الساحة ليست مناصب ومسؤوليات سياسية فقط، بل هي مملوءة بنشاطات ومهام يمكن القيام بها.
-طرحت مشروع النفط مقابل الاعمار للصين منذ العام 2015 وبهاء الاعرجي و حسين الشهرستاني كانا متحمسين للفكرة.
- توتر العلاقة مع واشنطن سببه عدم قبولي بان يكون العراق طرفا في الصراع الاميركي الإيراني.
-رفضنا الالتزام بالعقوبات الأميركية ضد ايران كونها تضر بالعراق.
-أبلغت الاميركان بأن العراق لن يقف معكم ضد جاره.
-عندما توليت مسؤولية رئاسة الوزراء، كانت احدى الشروط التي وضعها علي السيد مقتدى الصدر هو (ان لا استقيل)، وقال لي 100 يوم وادخل الخضراء، قلت له في اللقاء الذي جرى بيننا في النجف الاشرف قبل التكليف الرسمي، (سيدنا إنشاء الله تدخل الخضراء بـ(الكيات) ولن نحتاج لرفع الصبات والحواجز لأنني سأفتح الخضراء).
-فعلاً فتحنا الخضراء واتخذنا من بناية الجمعية الوطنية في منطقة العلاوي مكتبا لرئيس مجلس الوزراء.
السفارة الامريكية أبدت مخاوفها ابتداءً رغم ان نائب الرئيس السيد “بنس” عبر في محادثة جرت لاحقاً بيننا عن تهانيه للخطوة.
https://telegram.me/buratha
![](https://telegram.org/img/t_logo.png)