الأخبار

وكالة الصحافة الفرنسية تلتقي سماحة السيد الحكيم

1477 00:38:00 2006-07-04

سلط سماحة السيد عبد العزيز الحكيم رئيس المجلس الاعلى للثورة الاسلامية في العراق وزعيم كتلة الائتلاف العراقي الموحد الضوء على جملة من القضايا السياسية الجارية في العراق كمبادرة السيد رئيس الوزراء للحوار الوطني وموضوع الفدرالية واهميتها لمعالجة الاوضاع في العراق الى جانب موضوعات اخرى ، خلال الحوار الذي اجرته مع سماحته مراسلة وكالة الصحافة الفرنسية للانباء (منى سالم) صباح الاثنين 3/7/20065 في مكتب سماحته الخاص ببغداد وفيما يلي نص الحوار :

المراسلة/ كيف احوال العراق ؟

سماحة السيد الحكيم / ان شاء الله سيكون له مستقبل جيد وافضل من الوضع الفعلي الان .

المراسلة / التفجير الذي وقع في مدينة الصدر ما هو موقف الحكومة العراقية خاصة وانها نشرت قائمة الـ(41) هل تعتقدون وبعد (15 )  يوم من اطلاق مبادرة السيد المالكي ستكون هناك تداعيات سلبية على المبادرة ؟

سماحة السيد الحكيم / الاحداث كانت متوقعه والمبادرة لم تكن تشمل الذين يقومون بالاحداث على اعتبار هؤلاء تم استثنائهم بالاساس ، لاصلح ولا لقاء ولا حوار مع البعثيين الصداميين ولا التكفيريين والمجموعات الارهابية وبالتالي هذه المجاميع لا علاقة لها بالمبادرة .

المراسلة / برايكم ما هي الاطراف التي يمكن التفاوض معها ، وماهي المجموعات المسلحة التي يمكن أن تشملها هذه المبادرة  ؟

سماحة السيد الحكيم / انا لااعرف بالضبط لحد الان ولايوجد عندي علم بوجود مجموعات مسلحة هدفها القوات المتعددة الجنسيات وما يصطلح عليها بالاحتلال سابقاً وقد طرحت هذا الموضوع عدة مرات في وسائل الاعلام وكنا نقول اذا كانت هذه مقاومة كما يدعي البعض فلتعرف بنفسها ، كل حركات المقاومة سواء في فلسطين او الجزائر او مصر أو العراق كانت الشعوب تفتخر بالمقاومة المسلحة ،  نحن لا نعرف غير قتلة الشعب العراقي من المجموعات البعثية بلاضافة الى التكفيريين والخط التكفيري والذي لايقبل بالاخر وطريقة تعامله هو الحذف والقتل وهناك اصرار من قبل اخوة اخرين يقولون توجد مجاميع مقاومة ، فاذا كان هناك فيمكن و لحد الان اسأل هل توجد هناك مجاميع لها قواعد جماهيرية ولو محدودة ولكن لم يثبت ذلك .

المراسلة / بعض الفصائل مرتبطة بقوى سنية كالتي يقال انها قريبة من هيئة علماء المسلمين ،ماهو تقييمكم ؟

سماحة السيد الحكيم / انا لااعر ف فصيل عرف عن نفسه لم يرتكب جرائم هذا بالنسبة لي واذا كان هناك شيء من هذا القبيل فان الدخول في العملية السياسية والعراق ليس حكراً على جهة وانما لكل العراقيين والجميع يتحمل مسؤولية الحفاظ على العراق وعلى امنه وممتلكاته ولايوجد عندنا مانع من ان يكون هناك عمل ومشاركة من قبل  الجميع ونحن عملنا منذ ايام مجلس الحكم على اشراك الجميع .

المراسلة / هل تعتبرون ان هذه المجموعات يمكن ان يطلق عليها وصف المقاومة ؟

سماحة السيد الحكيم / انا لااعرف من هم هؤلاء ولماذا لايعرفوا عن انفسهم وعن قياداتهم وهل ان هذه المجاميع  لم يرتكبوا جرائم ضد الابرياء من ابناء الشعب العراقي والشرطة والجيش.

المراسلة / هذا يعني ان كل من وضع الجيش والشرطة هدفا له فهو خارج الحوار  ؟

سماحة السيد الحكيم / برايي نعم يجب ان يكون خارج الحوار ويجب ان يحاكموا وبالتالي المجال مفتوح للاخرين للدخول في العملية السياسية ويحاكم مرتكبي الجرائم .

المراسلة / هل ترون ان هناك فرص لنجاح المبادرة وهل تساهم بشكل جدي في استتباب الامن على الارض  ؟

سماحة السيد الحكيم/ يجب ان نقيم الحجة ونحاول ونبذل الجهد لايجاد الاستقرار في العراق ونطلب المساعدة من كل الدول للقضاء على الارهاب واقناع غير الارهابيين ان كانوا موجودين في الدخول في العملية السياسية قبل الحكم على المبادرة التي هي غير كاملة كما هو معروف ومجلس النواب كله يبحث هذا الموضوع و لابد من الانتظار وان نعطيها فرصة لبعض الوقت .

المراسلة / هل ستطرحون انتم في المجلس الاعلى ملاحظاتكم على هذه المبادرة  ؟

سماحة السيد الحكيم / نحن نتباحث مع السيد رئيس الوزراء ومع الاخ اكرم الحكيم وزير الدولة لشؤون الحوار الوطني ، توجد عند الجميع ملاحظات ولكن الاصل ان القضية مقبولة وكما عبر المجلس الاعلى والائتلاف والمواقف ايجابية بشكل عام وسيكون هناك لقاء لمعرفة التفاصيل .

المراسلة / هل توافقون عن العفو عمن قاتل الامريكان وقاموا بعمليات مسلحة؟

سماحة السيد الحكيم / نعم

المراسلة/ بصرف النظر عن انتمائهم ؟

سماحة السيد الحكيم / بصرف النظر عن انتمائهم .

المراسلة / اذن انتم تحملون التكفيريين والصداميين مسؤولية ما يحصل من ارهاب ؟

سماحة السيد الحكيم / نعم .

المراسلة / الا توجد اطراف عراقية تتحمل مسؤولية في العنف الذي يتخذ الطائفية اكثر فاكثر ويثير قلق الكثيريين ؟

سماحة السيد الحكيم / اقول انه توجد مشكلة ، المشكلة كانت هناك معادلة ظالمة حكمت العراق اكثر من 80 سنة والنظام الصدامي كان راس الحربة والمعادلة التي حكمت العراق تقوم على اقلية تعتمد الديكتاورية والاضطهاد القومي والطائفي وبعد سقوط النظام عملنا وواجهنا هذه المعادلة والنظام الذي كان يمثلها لاكثر من 30 سنة ثم بنينا العراق الجديد وكتبنا الدستور الدائم للبلاد ، البعض يريد ان يرجع المعادلة السابقة الظالمة التي حكمت العراق وفي مقدمتهم البعثيين المجرمين الذين حكموا العراق بالحديد والنار بالاضافة الى حلفاءهم التكفيريين المستعدين لارتكاب كل الجرائم ابتداءاً من استهداف شهيد المحراب في فاجعة النجف الدامية ولحد اليوم وىخرها في تفجير مدينة الصدر ، هذه هي المشكلة الحقيقية الموجودة في العراق  .

المراسلة / اذا كان الامر محصور بالتكفيريين والصداميين لهان الامر لانه سياتي اليوم الذي يحاصرون فيه وتنتهي المشكلة ،لكن ألا تعتقدون ان هناك اطرافا عراقية اخرى سنية او شيعية يتحملون مايحصل ..هذا اذا استثنينا تنظيم القاعدة  ؟

سماحة السيد الحكيم / هولاء التكفيريون والصداميون هم اساس المشكلة عندما تم استعمال القتل والسلاح طريقا لتحقيق اهدافهم السياسية وارادوا احداث فتنة طائفية كما صرح اللعين الزرقاوي ، هناك ردود فعل محدودة حصلت ولكن هذه اصل المشكلة واذا حلت فبقية المسائل ستحل .

المراسل / هل يمكن التوصل الى اتفاق مع بقية القوى وبقية الفصائل المسلحة التي لاتندرج في خانة الصداميين والتكفيريين ؟

سماحة السيد الحكيم / نعم والتي من غير التي قتلت الشعب العراقي ، اذا كانت بعض القوى قد تحمل اسم اخر ولكن هي في واقعها تابعه الى الصداميين والتكفيريين وهذه العناوين المتعددة والموجودة والتي تعبر عن منهج معين والتي يمكن ان نلخصها في عنوانين رئيسين او عنوان رئيسي واحد هو من يريد ارجاع المعادلة الظالمة السابقة التي حكمت العراق لمدة 80 سنة .

اما مسالة العلاقة بين ابناء الشعب العراقي فمن منن الله على هذا الشعب ان لم يحصل تصادم اجتماعي بين السنة والشيعة او بين العرب والكرد والتركمان او بين المسيحيين والمسلمين التعايش السلمي موجود بالاضافة الى حالات التزاوج والتصاهر والشركة في العمل وغيرها من المسائل الكثيرة وهذه هي طبيعة الشعب العراقي .

المراسل / هناك تهجير ربما حسب ارقام الامم المتحدة الشيعة هم اكثر المتضررين منه وهناك تهديدات للناس في اماكن متعددة ؟

سماحة السيد الحكيم / لماذا لم يحصل التهديد من قبل سواءا كان تهديدا شيعيا او تهديد من قوى اخرى ، فليس السني يرفض الشيعي او الشيعي يرفض السني ، هذا الشي غير موجود وانما توجد قوى في المناطق السنية هي التي نعبر عنها بالصدامية وغيرها ، تضغط على الشيعة وتهددهم وفي بعض الاحيان تحدث في بعض المناطق الشيعية ما تقوم به قوى و تسلك هذا السلوك كعمل مضادً او رد فعل .

المراسل / القوى السنية التي ما زالت  خارج العملية السياسية هل تعتقدون انها ترفض العملية السياسية لكي تعيد الاوضاع الى ما كانت عليه ؟

سماحة السيد الحكيم / لا اقول كل السنة لان هذا غير صحيح وانما حزب البعث والتكفيريين .

المراسل / هناك من يقول ان انسحاب القوات الامريكية من العراق هو مطلب اساسي للقبول بالمبادرة ؟

سماحة السيد الحكيم / في البداية نحن وقفنا ضد الاحتلال وايضاً قاومنا الاحتلال ولكن بشكل غير مسلح وطلبنا اعادة السيادة وهذا ما تم ، واليوم المفتاح بيد الحكومة وهي التي تقيّم ما هو في مصلحة الشعب و حسب قرارات الامم المتحدة خاصة بعد ان حصلت سياسات غير صحيحة فهي قوات غير مؤهلة لمثل هذه الاوضاع فالدبابات لا تستطيع حماية الامن داخل الازقة والشوارع ونحن مع أي عملية خروج واخلاء العراق من أي قوة اجنبية وبالتالي العراق فيه حكومة وعليها ان تدرس خروج القوات الفوري او الجدولة وهي قوات كان لها مساهمات وارتكبت اخطاء واسهمت في ايصال الاوضاع الى ما وصلت اليه وانا كعراقي وعربي و كأي انسان على وجه الارض مع عدم وجود اجنبي على ارضه ، والحكومة هي التي تتخذ الموقف المناسب .

المراسل / انكم تعتقدون يجب ان لا تتدخل في الامن الداخلي ؟

سماحة السيد الحكيم / ان تعطي فرصة للعراقيين ليتحركوا اكثر من اجل حماية امنهم .

المراسل / موضوع الميليشيات هناك كلام كثير حول هذا الموضوع والمبادرة تضمن اشارة الى حل موضوع الميلشيات والسفير الامريكي اصدر بياناً اول امس طالبا فيه الحكومة العراقية بحل الميلشيات فما هو موقفكم من هذه الميلشيات وهل صحيح هذه الاتهامات التي توجة الى الميلشيات الشيعية بان لديها تجاوزات ؟

سماحة السيد الحكيم / يمكن ان نكون صورة عن اراءنا بمجموعة من النقاط

1. نحن لسنا مع حمل أي سلاح خارج اطار الدولة سواءاً كانت ميلشيات او افراد او غيرها وبالتالي الدولة هي التي تتحمل مسؤولية حماية العراقيين ومدنهم وقراهم وجميع اماكن تواجدهم .

2. الدولة يجب ان تستعين بالعراقيين للدفاع عن انفسهم لكي لا يبقى العراق مكشوف لعمل هذه المجاميع الاجرامية وبالتالي هذا من واجب الدولة سواءاً على مستوى الافراد او الجماعات .

3 . هناك قوى قاتلت النظام السابق والتي اصطلح عليها بميلشيات ، هذه القوى وضع لها قانون خاص يسمى قانون دمج الميلشيات وعرّف كيفية التعامل مع هذه المجاميع .كما ان هذه المجاميع استعدت ان تتعامل وفق القانون ، ولكن اوجدت تشكيلات خارج اطار وزارتي الدفاع والداخلية وهو من الاخطاء الكبيرة لقوات متعددة الجنسيات  وما اصطلح عليها بقوات حماية المنشآت ويقدر عددها ب(140) الف عنصر وهي موزعة على الوزارت وهناك (33) مجموعة وارتكب بعضها جرائم كبيرة بحق الشعب العراقي وهناك مجاميع موجودة في الشارع نحن مع ادخالها في وزارة الدفاع وستتحمل الحكومة حماية المواطن وفي نفس الوقت تعطي الفرصة للناس من خلال لجان شعبية ويمكن ان تكون مسلحة او غير مسلحة ومرتبطة مع الشرطة في كل منطقة تتكون من أبناءها وهي مرتبطة بمراكز الشرطة ، والحكومة العراقية الفعلية قوية و لها قاعدة جماهيرية مليونية وهي من اقوى الحكومات الموجودة في الشرق الأوسط وهي منتخبة بمشاركة وطنية وبالتالي تعتبر من الحكومات القوية جماهيرياً والشعب العراقي مؤمن بها ويمكن لها الاستفادة من الناس في حماية الناس

المراسل / 140 ألف قوام حماية المنشات هل هؤلاء غير مرتبطين بوزارتي الدفاع والداخلية ؟

سماحة السيد الحكيم / هولاء غير مرتبطين بالشرطة او الجيش ويتسلحون بسلاح الدولة و مجهزين بنفس السيارات التي يستخدمها الجيش والشرطة والدولة تصرف عليهم .

المراسل / كيف اوجدت هذه التشكيلات ؟

سماحة السيد الحكيم / عندما شكلت الوزارات تم تشكيل هذه القوة لحمايتها  .

المراسل / اذن هم نتاج بعض الاخطاء ؟

سماحة السيد الحكيم / ارتكبت جرائم كبيرة من قبل فوج (16) لحماية مصفى الدورة بحق الشعب كالقتل والتهجير الى ان اكتشف واعتقل افراده من قبل الداخلية.

المراسل / هناك من يعترض على دمج اعضاء هذه الميليشيات التي قاتلت النظام في الشرطة والجيش خوفاً من استمرار التجاوزات ويرى دمجهم في الوزارات الاخرى ؟

سماحة السيد الحكيم / هذا ظلم حقيقي نحن نقبل بمن قاتلوه من قبل (اعوان النظام وضباط النظام ) نترك هولاء الذين  دافعوا عن الشعب العراقي وهم اولى الناس بتولى حفظ الامن والاستقرار في العراق .

المراسل /ما هو موقفكم من تعديل الدستور ؟

سماحة السيد الحكيم /لسنا متمسكين بعدم التعديل اذا طرحت قضايا جيدة يمكن الاستفادة منها .

المراسل / وماذا بشأن المطالب في موضوع الفدرالية ؟

سماحة السيد الحكيم / هذا شي لا يمكن التراجع عنه وسيتسبب بوجود خلل كبير داخل الشعب العراقي ، عندما كانت هناك ابحاث حول الدستور لمعرفة النظام المناسب لحكم العراق هل هو النظام المركزي او اللامركزي او الفدرالي ، والاخوة الكرد ارادوا بعد المشاكل التي عانوا منها رأوا افضل نظام هو الفيدرالية وبالتالي الحكومة المركزية ستكون حامية وليست حاكمة ثم اقيم اقليم في منطقة واذ لم تقم الاقاليم سيحدث خلل وستحصل مشاكل كبرى ودعوت اخواني السنة العرب لاقامة اقاليم في مناطقهم .

المراسل / وما اثير حول موضوع الثروة ؟

سماحة السيد الحكيم / نحن اول من اصررنا وقاتلنا من اجل ابقاء الثروة مركزية وتوزع لكل العراق.

المراسل / هل نفهم من ذلك انكم ما زلتم تطالبون بالفدرالية ؟

سماحة السيد الحكيم / نعم و هذا امر ضروري واذا لم يتحقق ستحصل مشاكل في المستقبل القريب ويحصل عدم توازن واعتقد ان من الامور التي نواجة بها الارهاب هو اقامة الاقاليم .

المراسل / ما هو  تقييمكم للوضع في البصرة وما يحصل من تهريب للنفط فيها ؟

سماحة السيد الحكيم /التقارير تشير الى وجود تهريب وهي ليست جديدة بل منذ زمن النظام السابق والسبب عدم تشكيل المؤسسات الادارية بشكل كامل وفي المستقبل عندما تتشكل وتقوى الحكومة سيتم القضاء على هذه الظاهرة .

المراسل /هل انتم متفائلون ؟

سماحة السيد الحكيم / انا متفائل جداً على المديين القريب والبعيد ، مع وجود المشاكل ولكن ما تحقق شي عظيم وهو لطف من الله تبارك وتعالى والنصر من الله والعراقيين حققوا انتصارات كبرى وسيتمكن العراقيين من الدفاع عنها .

 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك