الأخبار

القوات العراقية احكمت السيطرة على اغلب مناطق قضاء خانقين

1388 17:02:00 2008-08-28

قال آمر اللواء الرابع في الفرقة الخامسة من الجيش العراقي العميد منعم علي أن "جنود اللواء الرابع تمكنوا من احكام السيطرة بالكامل على مناطق قرتبة وجلولاء والسعدية التابعة لقضاء خانقين شمال شرقي محافظة ديالى .

واضاف علي أن "قادة الاتحاد الوطني الكردستاني في هذه المناطق اعربوا عن تقديرهم لمنتسبي اللواء الرابعن وقدموا باقة ورد للواء".

وتنفذ القوات العراقية بمساندة لوجستية من القوات الأمريكية عملية أمنية واسعة منذ تموز يوليو الماضي أطلق عليها اسم بشائر الخير في عدد من مدن وأقضية ديالى بهدف القضاء على الجماعات الارهابية المسلحة التي تنشط فيها، وشملت العملية في الفترة الأخيرة مناطق تابعة لقضاء خانقين انسحبت على أثرها قوات البيشمركة من ناحيتي قرتبة وجلولاء التابعتين للقضاء وذلك باتفاق بين السلطات الكردية والحكومة المركزية ببغداد.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
دهوكي
2008-08-29
زادت الاصوات والتصريحات والكتابات في الاونة الاخيرة من كل مكان حول العداوات والضغوطات والاحقاد والتدخلات ضد الكرد تلك علامات لأظهار اكذوبة ( الاخوة العربية الكردية ) من الحاقدين والشوفينيين والرجعيين ..انها بداية الحرب على الكرد ..نقول لهم ماذا جنيتم بعد الدخول الى خانقين وبعض المدن الكردية الاخرى في ديالى ؟ هل القيتم القبض على ارهابي واحد هناك ؟ هل كشفتم مخبأ للسلاح غير مرخص ؟هل رأيتم انتحاريا كرديا هناك او في اي مكان اخر من العراق ؟؟
عصام الكردي
2008-08-29
علينا جميعا مسؤلية منع التحريض وأثارة الفتن لانه لايصب في مصلحة أحد منا أن ننعت القوى السياسية الكردية بالانفصاليين ولا قوات البشمركة التى دافعت لعقود من الزمن عن شعبها بالميلشيات أو عصات كما كان نظام البعث المقبور يطلق عليهم ...والجميع يعلم جيدا دور هذه القوات وقيادتها السياسية فى مقارعة النظام المقبور ولعدة عقود من الزمن دون أن يقوموا بعملية أرهابية واحدة على الرغم من جسامة التضحيات والقرابيين التى قدموها , فمن الطبيعى أن يحصل خلاف هنا أو هناك وممكن حلها فقط من خلال الحوار والدستور
ابو حيدر -عراقي
2008-08-28
العراق الجديد سيكون انشاء الله القدوة والنموذج لكل دول المنطقة في التعايش السلمي والاخوة والتسامح هذا لو تركه المحتل والطامعين وازلام العهد البائد..واخطر ما يهدد العراق هو الادعاءات الشوفينية للانفصال..اقول هذا لانني من خانقين واعرف {البير وغطاه}كما يقال..
علي الياسري
2008-08-28
هذا مانتمناه ان يدخل الجيش العراقي البطل وقادته الشجعان في هذه المناطق ليعم العدل والمساوات التي ترضي الله والضمير وعدم السماح للمليشيات (نعم مليشيات ان شئتم ام ابيتم )وافعالكم خير مثال لاثبات ان البيشمركة مليشيات 00 في المناطق وانا اعتقد ان السيادة تبدأمن هذة النقطة واليوم يهدد الزيباري بان لديه اوراق كثيرة ترضخ الحكومة لافكاره المنحرفة0000 اخوي000 ضم اوراقك بجيبك ولاتهدد الحكومه بالباطل 00 كضيتوا اعماركم بالنهار وية الدولة وبالليل ضدالدولة 000
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك