الأخبار

بدء محاكمة 16 شخصا من أركان النظام العراقي المباد في قضية قتل وتهجير الأكراد الفيليين

1988 18:00:00 2009-01-27

قال مصدر في المحكمة الجنائية العراقية العليا اليوم الثلاثاء بدء جلسات محاكمة 16 شخصا من أركان النظام السابق متهمين في قضية قتل وتهجير الأكراد الفيليين الشيعة في ثمانينات القرن الماضي.

وأوضح المصدر أن المحكمة برئاسة القاضي رؤوف رشيد عبد الرحمن بدأت جلساتها أمس الاثنين بتلاوة مطالعة المدعي العام التي شملت 16 متهما، أبرزهم وزير الدفاع الأسبق علي حسن المجيد الملقب بعلي الكيمياوي ونائب رئس الوزراء السابق طارق عزيز. وبين المتهمين أيضا وطبان إبراهيم الحسن الأخ غير الشقيق للرئيس المقبور  صدام حسين، وعبد حمود مرافق صدام حسين.

وأضاف أن الاتهامات تتضمن تهجير الأكراد الفيليين وإسقاط الجنسية عنهم ومصادرة أموالهم المنقولة وغير المنقولة واستخدام قسم منهم في حقول تجارب الأسلحة الكيميائية واستخدامهم دروعا بشرية في الخطوط الأمامية خلال الحرب مع إيران.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
زهراء محمد
2009-01-29
لو مليون مره تعذب وتشنق فأنا ألم ولوعه الذي خلف في قلوبنا لان تخف بعد ان اعدم عزة وخيرة شباب الفيلية كم ام وأب رحلوا الى البارىء المقتدر بعد ان سمعوا خبر استشهاد اولادهم. هل باعدام المجرمين ترجع البسمه والفرحه لقلوبنا بالنسبة لي كلا!؟ لكن هذا الكيمياوي وحثالته اقل قصاص لهم حيث عاثوا الفساد في البلاد.فبرحيل اخوتي فقدت والدي وبعده والدتي التي كانت صائمه حتى مماتها فبرحيلهم فقدنا احلى سنين عمرنا فقدنا الفرحه والبسمه وترك الوعه في قلوبنا. لكن كل مانقوله حسبنا الله ونعم الوكيل .
ابو زينب الحمداني
2009-01-28
ياجماعة الخير ديرو بالكم على علي الكيمياوي ترة ماعندة شي وهو انسان بريء من التهم المنسوبة اليه وهذا على حد قوله وهو ميدري شنو الي صار اساسا ديرو بالكم على علي الكيمياوي ترة هذا على غفلة ونسمع انه انهزم من السجن واتصيرون مضحكة لكل العراقيين الذين ينتضرون بشغف كيف يعلق وبنفس الحبل الذي علق به المقبور صديم بن عبد الصطيع
صادق جعفر الموسوي
2009-01-28
ان جرائم هؤلاء الارذال يندى لها الجبين ويعجز والله الفكر عن الوصف والقول..لقد تجاوزو كل القييم الانسانيه وما اشبه الامس باليوم فمعاويه ويزيد كان عندهم مستشار اسمه سرجون اما صدام فمستشاره طارق عزيز اما المجرمين مثل شمر وحرمله هم نفسهم برداء ثاني ولكنهم مع صدام الي العرب يسموه...عز العرب..اكيد عز العرب لان كان يلبي رغباتهم بالانتقام والاذلال لهيبه وتاريخ العراق والعراقيين..والله مع الاسف ..ولكن نسو ان الله المولى ياتيهم بعذابه من حيث يعلمون ولا يعلمون
الدكتور شريف العراقي
2009-01-28
ان الذي قام بهذا العمل الشنيع عشرات الالاف وليس فقط عشرة. فأين الكرد الفيليين والمسفرين الاخرين من المطالبة بحقوقهم من هؤلاء الالاف بتقديم الشكاوي الى المحاكم واذا لابد فتؤخذ الحقوق بطرق اخرى كما فعل المختار رضوان الله عليه بقتلة الحسين عليه السلام
صلاح محمد
2009-01-28
إن الله عزيز ذو انتقام .. وأخيرا .. لكن لا تتم الفرحة إلا بالقصاص العادل من هؤلاء المجرمين ويوم نراهم تبعوا هبلهم الكبير (صديم) الى قاع جهنم حتى ترتاح ارواح شهدائنا الفيلية الابرياء .. ولكنا في المهجر لا نرى أية تغطية تلفزيونية لهذه المحكمة .. وتجاهل تام من القنوات التلفزيوينة بنقل وقائع الجلسات هذه عشمنا غير هذا من القنوات التي نعتبرها متعاطفة معنا مثل قناة الفرات الفضائية والعراقية وغيرهما من الفضائيات
صلاح محمد
2009-01-28
إن الله عزيز ذو انتقام .. وأخيرا .. لكن لا تتم الفرحة إلا بالقصاص العادل من هؤلاء المجرمين ويوم نراهم تبعوا هبلهم الكبير (صديم) الى قاع جهنم حتى ترتاح ارواح شهدائنا الفيلية الابرياء .. ولكنا في المهجر لا نرى أية تغطية تلفزيونية لهذه المحكمة .. وتجاهل تام من القنوات التلفزيوينة بنقل وقائع الجلسات هذه عشمنا غير هذا من القنوات التي نعتبرها متعاطفة معنا مثل قناة الفرات الفضائية والعراقية وغيرهما من الفضائيات
أبو علاوي
2009-01-28
بسمه تعالى رغم علمي ياقاضي الجناة الأرجسين بوجود فيض من شهودهذه المنكدة البشرية التي لم تهزضميرالجيران ولاالعربان ولكن لو شاهدت ماانا شاهدت وحضرت بعضامن هذا الدنس الاسودلتجسمت امامك هذه الذئاب والجرذان ومعذرة للذئاب وطاعون الجرذان فمن أطفال وراءالقضبان ومشلولين مرميين وشيوخ وعجائزرموهم رمي القلابات للأزبال بعد ان سلبوا دورهم ومايملكون ووثائقهم والادهى اولادهم الشباب لينهوا عليهم دون ذريرة ضمير بل بجلاوزة غلاظ كأكرم التكريتي الذي أظنه تجنن وربمامات وامثاله من الجلاوزه الجلادين وورثوناأمثالهم
فائز
2009-01-27
أرى جعجعة ولا ارى طحين.الملاحظ ان المحاكم اصبحت بالجملة بحيث اخشى ان يلتبس على الحاكم اي قضية هي على الرغم من ان المجرمين نصفهم هم انفسهم في كل المحاكمات فلو كانوا ممثلين مسلسلات لكان البطل هو علي كيمياوي يقبل فريد شوقي في الستينات والفرق ليس هنالك بطلة لان اشكالهم فعلا مجرمين فلا يصلح اي منهم ان يمثل دور امراءة.المهم ماهي الاحكام وهل تنفد لقد سئم الشارع منها ولم يعد يتابعها واخشى ادا استمرت طويلا ان يتعاطف مع المجرمين وكلهم يدعي "ممسوي شي"ويتمسكن ويناقش والمجرم هو الشعب لانه سمح لهم بالمحاكمة !
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك