الأخبار

ممثل الامين العام للامم المتحدة دي مستورا يدين استهداف زوار الاربعينية في بغداد

830 16:30:00 2009-02-11

أدان الممثل الخاص للأمين العام للأمم المتحدة في العراق ستيفان دي مستورا استهداف زوار اربعينية الامام الحسين (ع) أثناء رحلتهم من بغداد إلى كربلاء. ووصف دي ميستورا ، بحسب بيان لبعثة الامم المتحدة اليوم ، حادث التفجير الذي وقع اليوم في بغداد بأنه " هجوم إجرامي بدا واضحاً أنه يهدف إلى إشعال التوتر الطائفي ".

وقال :" أن شعب العراق عبر بشكل واضح عبر انتخابات 31 كانون الثاني الماضي عن رغبته بوضع تلك الحقبة الحزينة من تاريخه وراءه ". ودعا دي مستورا جميع العراقيين الى " عدم الاستجابة لاستفزازات المتطرفين ".

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
أبو علاوي
2009-02-12
بسمه تعالى أبدعت ايها الاخ ولو سمحت لي ان أضيف اننا بحكم اتباع محمد و ال بيت النبوة المطهرين بارادة الله عز وعلا لم نستحل دم مسلم عبر التاريخ كله فلم نقاتل أحدا مالم يبدئناولم نتعرض لأحد حتى ولو سب أنوارنا الا من كان ضمن من اولئك يلعنهم الله ويلعنهم اللاعنون ومن أصدق من الله أمرا وحديثا؟ فذا الامويون والعباسيون وما سود كثير منهم التاريخ بمظالمنا وذا الفاطميون وأمثالهم لم يتعرضوا ويظلموا كما فعل الطغاة كهارون ويزيد والمتوكل وهلم جرا فهدينا بمن قال فيهم خير خلق الله كتاب الله وعترة الرسول ص؟
أبو علاوي
2009-02-12
بسمه تعالى يا مسترمستورا ان اولئك هم أعداء البشرية جمعاء وهم من خلفهم بخسأه ودنسه ورجسه أقذر الخلق من لم يترك دنسا الا وكان الارجس من تسفير وتثريم وتفطيع وتفجير وحروب وتسليب ودفن الاحياء وتسميم الابرياء وتدنيس الاعراض وشراء الذمم الرخيصه الشنعاء وما في انسكلوبيديات الدنس من اصطلاحات وللاسف سكت عنه طويلا حتى أوصلنا الى الدرك الذي تراه وسنتطهر منهم جميعابحول الجبار العليم و بالصبر والمثابرة ولايحمد على مكروه سواه وما خفي أخسأ يامسترنا الضيف فهل لنا من عون طاهرمتجردقلبا وقالبا لخيرنا سوية؟
بديع السعيدي
2009-02-11
المسالة واضحة كوضوح الشمس لايوجد تطرف بالمعنى المتعارف عليه بالعراق ولكن هنالك اناس اسمهم البعثيين اتخذ فريقا منهم مبدئ القاعده لقتل العراقيين واتخذ فريق اخر طريق الانضمام للتيار الصدري وكلا الطرفين يحرك دفة الامور ويتناغمون فيما بينهم لاستعار نار الفتنه وهذا المنهج مخطط له من قيادات بعثية تتخذ من بعض الدول المجاوره مقرات لها لاصدار الاوامر للطرفين ببث الفتنه بين العراقيين على اساس المذهب وهذا مايؤيده بعض علماء السوء بالسعودية وقطر وتحريضهم للبسطاء من الناس لقتل الشيعة وهنا اتخذت الامور منحى اخر وهو الافتاءات التي يبذها هؤلاء ضد الشيعة –وانني اسال كافة الناس من المذاهب السنيه هل سمعتم باحد من علماء المذهب الشيعي افتى بالقتل لاي سني كائنا من يكون على اساس مذهبه منذ ظهور التشيع ولحد الان فمن المسؤول امام الله وامام الانسانيه اذن باراقة دماء المسلمين هل علماء الشيعة ام بعض علماء السوء من جانبكم فاذا كانت هذه الفتاوي نابعة من علماء سوء ابتليت بهم الامة الاسلاميه فلماذا لا يتحد علماء المسلمين من المذاهب جميعا بوجه هؤلاء ويقومون بايقافهم عند حدهم بتبصير الناس وحثهم بعدم الانجرار وراء هذه الفتاوي التكفيريه والبراءة منها ومنهم على حد سواء .
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك