الأخبار

الزبيدي ينفي قطع رواتب أسر ضحايا الحرب العراقية-الإيرانية

985 23:00:00 2009-02-12

نفى وزير المالية باقر جبر الزبيدي ما أشيع عن إيقاف صرف الرواتب التقاعدية المخصصة لأسر ضحايا الحرب العراقية الإيرانية، مؤكدا في الوقت ذاته، استمرار صرف رواتب منتسبي هيئة التصنيع العسكري المنحلة بعد أن تم تحويلهم إلى وزارتي الدفاع والصناعة قبل ثلاثة أشهر، على حد قوله.

وقال الزبيدي في تصريح لـ "راديو سوا": " هذا كلام غير دقيق بالمطلق، الرواتب مستمرة وصرفت بالكامل، وما أشيع فهو للاستهلاك أو الدعاية. رواتب شهداء الحرب العراقية الإيرانية مستمرة، وهم أبناؤنا وإخواننا، ضحوا ودافعوا عن العراق".

وحول رواتب منتسبي هيئة التصنيع العسكري المنحلة، أوضح الزبيدي: "رواتب هيئة التصنيع العسكري مستمرة، ومنذ ثلاثة أشهر ونصف تم نقلهم من وزارة المالية إلى وزارة الصناعة وإلى وزارة الدفاع، ويأخذون رواتبهم وزيادات رواتبهم".

وأكد الزبيدي إلى إجراء مشاورات مع مجلس النواب للتوصل إلى صيغة نهائية لمسودة قانون تعويض المتضررين من العمليات الإرهابية لغرض تمريره من قبل البرلمان.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
علي عبد الحسين الناشي
2009-02-13
معالي الوزير الزبيدي المحترم ارجوك ان تشير بوضوح الى ان من سقط شهيدا في الحرب العراقيه الايرانيه يستحق رواتبه وحقوقه حيث تم استخدام ذلك من قبل الخصوم السياسين في الانتخابات الاخيره ضد كيان سياسي اساسي تنتمون اليه وقد تأثر مئات الاف ذوي الشهداء بذلك وتعاطف معهم ايضا اعداد كبيره جدا من المواطنين ...ان اشارتكم للضحيا وليس الشهداء سيتعمل انتخابيا ضدكم ارجو ألأنتباه لذلك ويستحق من مات شهيدا ان يتساوى بالحقوق مع غيره ...مع التقدير
ماجد محمد
2009-02-13
تحية طيبة سؤالي للسيد الوزير..هنالك أكثر من الف ضابط عراقي تحدوا الطاغية ولم ينتموا لحزب البعث فأحيلوا على التقاعد بحجة عدم الكفاءة وأستمروا على إخلاصهم لشعبهم ولم ينظموا الى جمعية المحاربين ونخوة عدي ليقاسوا الأمرين من راتب تقاعدي لا يكفي ..الى محاربة في كل شئ ! هؤلاء الأبطال الصامتون يتقاضون رواتبا أقل من أؤلئك المنتمين الى جمعية المحاربين بأقل من الربع !! فهل من المنصف والمعقول أن يكرم البعثيين والمنافقين وتستمر معاناة المخلصين والمضحين ؟هل تغير الوضع أم هو مستمر على حاله في تكريم الجلاوزة
ali
2009-02-13
هذه احدى الدعايات الذي استخدمها حزب الدعوى وانا في كربلاءموجود واضافة الى تعطيل صرف فروقات الرواتب سنة2008 من قبل وزارةالصحه الى بعد الانتخابات لان اغلب الوزاره تيارالصدري لماذا الوزير لايعاقب كل من يؤخر صرف المستحقات ويفند الادعاءات علما هذه استخدمت ضد قاءمة شهيد المحراب
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك