الأخبار

لقاء جمع المالكي و مقتدى الصدر في ايران قبل الانتخابات يثير استغراب المواطنين !!!

3212 20:42:00 2009-02-22

وردت معلومات من مصدر مقرب لسيد رئيس الوزراء الى موسوعة الرافدين تفيد بأن لقاء سري جمع بين الاستاذ المالكي و مقتدى الصدر زعيم ميليشيا جيش المهدي في ايران جرى فيه الحديث عن عودة الصدر الى العراق من دون اجراء مذكرة الاعتقال الصادرة بحقه و غلق ملف مقتل الشهيد السعيد السيد مجيد الخوئي و الافراج عن كل معتقلي التيار الصدري و ميليشيا جيش المهدي و عدم التعرض لهم مقابل تحالفات تعقد بعد اجراء انتخابات مجالس المحافظات .

يضاف ان هذا الخبر قد اشيع في بعض الاوساط الجماهيرية التي تحدثت عن عودة بعض القياديين الهاربين و استئناف بعض النشاطات الاجرامية في مناطق مدينة الصدر و الشعلة و غيرها و وعيد عدد من عناصر الميليشا بأنهم سيعودون و اقوى من قبل و تحت غطاء الدولة مما اثار الاستغراب و الخوف و التساؤل لدى المواطن الذي صوت لدولة القانون التي ضربت بيد من الحديد على ايدي الخارجين عن القانون و فرضته في جميع انحاء العراق بشجاعة و حنكة و جاءت للمواطن بالامن و الاستقرار الذي كان يحلم به قبل صولات الفرسان .

و ما ورد في بعض وسائل الاعلام عن تحالف قائمة دولة القانون مع تيار الاحرار المستقل التابع لميليشيا جيش المهدي زاد في خوف و تساؤل المواطن و ما يصرح به بعض اتباع الصدر في ان تحالفات ستعقد مع المالكي زاد في الطين بلة .

فيا سيدي سيد رئيس الوزراء صوتنا و صوت العراقيين لقائمتكم استحسانا و تاييدا لما قمتم به في ضرب العابثين بالامن و المجرمين و القتلة من ميليشيا جيش المهدي و القاعدة و فرضتم القانون و الامن و الاستقرار فنرجو منكم الخروج علينا نافين ما ورد في الخبر و مطمنين الناس بأنكم سوف لا تتحالفون مع مقتدى و زبانيته و القتلة .

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابن العراق
2009-02-23
لا نريد تحالفات من هذا النوع لا مع هؤلاء ولا مع علاوي البعثي
جاسم الفتلاوي
2009-02-23
نعم لقد عاثت في الارض فسادا مليشيا جيش المهدي فقتلت وهجرت وخطفت وسرقة الاموال . لقد امر السيد رئيس الوزراء المحترم بايقاف الا عتقالات ضد مجرمي جيش المهدي في محافظة الديوانية وهم اللذين قتلو المحافظ ومدير الشرطة اللواء خالد وباعترافات من قبلهم . اين التسمية ائتلاف دولة القانون واي قانون يجيز عدم القاء القبض على المجرمين والقتلة
Zaid Mughir
2009-02-23
ننتظر وبشدة محاكمة مقتدى لما أقترفه من جريمة بحق أول دم نزف بعد سقوط المجرم صدام , ألا وهو دم السيد عبد المجيد الخوئي , وإن عاد مقتدى القذر الى العراق (سينجلب ) علينا , دعوه خارج العراق إن صح التعبير حبيبي
ليث حسن
2009-02-23
استبعد مثل هكذا خبر خصوصا ان الكشف عنه بعد الانتخابات، وعموماً اي تحالف مشبوه مع الخارجين عن القانون سوف يكون ثمنه باهضاً في الانتخابات التشريعية والتي هي أهم.
الما مستغرب
2009-02-23
عيش وشوف أئتلاف دولة القانون يئتلف مع الخارجين عن القانون.يا مبادئ ياقيم.
الدكتور شريف العراقي
2009-02-23
على جميع افراد الطائفة ان يتحدوا ضد المجموعة اللعينة التي القابهم مدنهم
محمد خليل
2009-02-23
الى الاخ الكاتب او وكالة براثا او موسوعة الرافدين ان كانت هي مصدر الخبر...اقول انتم من عليكم اثبات ما تنشرون وتعطون الادلة على صحتها..وليس على رئيس الوزراء ان يخرج على الملأ الف مرة في اليوم ليكذب الاخبار التي تنشر لتشويه سمعته التي لايمكن ان تشوه بالسهولة التي يعتقدها البعض..... فالمواطن العراقي يعرف تماما من هو الذي وقف بوجه جيش المهدي في البصرة والعمارة وكربلاء وغيرها من المدن...ويعرف من الجهة التي كانت تداهنهم باسم وحدة الائتلاف وغيرها من الشعارات...فكفاكم حملات تشويه فالعراقي اذكى من ذلك
haidar
2009-02-23
حدث العاقل بما لا يليق فان صدق فلا عقل له. النظر الى مواقف وافعال المالكي تكذب هذا الخبر
هموم-السويد
2009-02-23
والله اللي يتابع الجديد والأحداث في العراق بعد سقوط هدام العراق,,شئ ما يشبه شئ,,متشابكة وما تعرف ويين راح تصفا...بالطبع التيار الصدري عنده أخطاء قاتلة ولكن كيف التعامل معه..ياترى..؟
الكوفي
2009-02-23
عودة البعثية او العفو عن الخارجين على القانون معنى ذلك استهتار بدماء الابرياء وبالعراقيين الشرفاء ، لو صدقت هذه الاخبار معنى ذلك الشغله ( خرط بخرط ) يعني ماراح العراق يستقر اضافة لذلك ستزداد الشكوك بجميع الاحزاب والكتل وربما سنعود للمربع الاول عن قريب ، هل حسبت الحكومة ارجاع هؤلاء على مستقبل العراق وهل تضمن الحكومة جانب البعثية ، من خلال التجربة ان البعثية لا امان لهم كذلك التيار لا يمكن الوثوق به لسهولة اختراقه واللعب به من قبل جهات متعددة ، اتمنى ان تكون الحكومة اكثر وضوح وتعاطي مع المجرمين .
محمد البصري
2009-02-23
اذا كان هذا الخبر صحيح فهذا يعني ان اصواتنا التي اعطيناها لقائمة دولة القانون سرقت في عز النهار وان المالكي تاجربااصوتنا للدعاية الانتخابية وسيعود السفاحين والمهربين لنا من جديد ونباع كما بعنا من قبل لهؤلاء وكنا نستغيث بالحكومة لكن دون جدوى واذا حدث فعلا وحصلت هذه الاتفاقات مع هؤلاء وضرب صولت الفرسان عرض الحائط وتسليط المجرمين على راقابنا من جديد وهذه المرة تحت غطاء قانوني وتتم اعتقالات وتصفيات جسدية ونحن نعلم ان المجرمين منتظرين هذه الفرصة على احر من الجمر للائنقضاض على كل من تعاون مع الحكومة
عراقي
2009-02-23
اليس هذا الشخص متهم بقتل الاحداث الدامية التي حدثت في النجف الاشرف من قتل مجيد الخوئي . سؤالي اين القانون هل يطبق على الفقير والعامي ولايطبق على الغني والسيد . خوش الرئيس الوزراء يستقبل من شعب القتل الهي انت عادل اعدل منهم احكوم بينهم
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك