الأخبار

الهجرة السوریة: على کل عراقی حجز غرفة وحمل مبلغ 1000دولار

1784 15:50:00 2009-03-04

فی إجراء قد یطال غالبیة العراقیین، قررت ادارة الهجرة والجوازات السوریة امس حصر دخول «المجموعات السیاحیة» من العراق بمطار دمشق الدولی.

وقالت وکالة الانباء السوریة (سانا) ان ادارة الهجرة والجوازات السوریة «سمحت للمجموعات السیاحیة العراقیة بدخول سوریة عن طریق مطار دمشق الدولی حصرا بهدف تنشیط وتنظیم الحرکة السیاحیة القادمة من العراق». واضافت الوکالة أن ادارة الهجرة «حددت سمة دخول العراقیین الى سوریة عن طریق المکاتب السیاحیة المرخصة للسیاحة والسفر وبلوائح تضم اسماء افراد المجموعة السیاحیة مصدقة من وزارة السیاحة العراقیة والسفارة السوریة فی العراق حتى یتم السماح لها بالدخول وعن طریق مطار دمشق الدولی فقط».

واوضحت ادارة الهجرة السوریة ان على کل عراقی یرید الانتقال الى سوریة للسیاحة ان «یقدم حجزا لغرفة فی فندق وان یحمل مبلغا لا یقل عن الف دولار امیرکی وان یدفع سمة دخول بقیمة 50 دولارا للشخص وان یحمل تأشیرة دخول وعودة».

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
احمد عبدالجبار
2009-03-05
هذه واحدة من المؤامرات المخطط لها على الشعب العراقي والله اعلم بمن خطط لها لاتنطلي عليكم ان سوريا وحدها فعلت ذلك
haidar
2009-03-05
انا ذهبت الى سورية مرة وحدة اولا ارغب في الذهاب مرة اخرى من سوء المعاملة لكل شخص وليس العراقي فقط واذا لم تدفع رشوة ماتمشي شغلتك وانا سمعت من بعض الناس تتكلم عن مطار بغداد نفس الشي رشوة اوسرقة لاغراض المسافرين اتمنى من وكالة براثا ان اتقوم ابتحقيق حول هذا الشي ولكم الشكر
ابو محمد البغدادي
2009-03-05
الى كل العراقيين الاشراف في بلدي الحبيب العراق كلكم تعرفون العربان وكرههم وحقدهم على العراق والعراقيين وكلما راينا كيف جعلوا العربان اراضيهم معسكرات خلفية للارهابين وعلى طول عدة سنوات قتل مثات الاف من العراقيين ومن كافة اطياف الشعب العراقي وبدون استثناء بينما العراق كان يعاملهم باطيب المعاملة كانت توزع الحلويات في دولهم عندما يصير اي تفجير في العراق ويقتل وتقطع اجسادنا يوزعون الحلويات فرحا بقتلنا وفي ارضنا واليوم يشترطون علينا كيف ندخل اراضيهم كل عراقي عنده غيره وشرف يجب ان لايدخل اراضيهم
مقداد
2009-03-04
الف دولار!!هسه شلونها سوريا عاد لولا مرقد السيدة زينب والسيدة رقيةعليهما السلام لخسارة تصرف في سوريا فلس واحد
ابن المنصور
2009-03-04
مابقى علينه الا وسخ رجلينه
حيدر المالكي
2009-03-04
لاتكفي الف دولار لأن جلاوزة البعث الحاكم هناك يأخذون من العراقيين أموال اجبارية بصيغة واخرى والغمز واللمز بين المخابرات والضباط في المطار والله اتمنى من العراقيين ان لايمرّوا بسورية ولايستاهلون ان نصرف عليهم فلس !! وان لم يدفع العراقي لهم في المطار سوف يمنع من الخروج من سورية اما اسمه يضعونه بالمنع وعليه مراجعة المخابر ات أما في حالة خروجه من سوريا فيواجه حالتين الاولى المنع من السفر والثانية يقولون له انت ماعندك تاكيد حجز ويضطر العراقي يدفع !!!!!
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك