الأخبار

المجرم عزت الدّوري يقبض اموال طائلة في السعودية عبر سوريا

1562 10:25:00 2009-03-07

بعد ما تلقّت القوی الإرهابية المدعومة من قبل السعودية ضربات قاسية علی يد القوات الامنية العراقية في أنحاء العراق، و بعد ما وضعت القوات الامنية حداً للعمليات الإرهابية، و تضأئل العمليّات الإنتحارية، ركزّت الحكومة السعودية علی دعم فلول نظام المقبور صدام.

و كشفت مصادر مطًلعة للجوار عن زيارات عدّة و مكررّة للمجرم عزت إبراهيم الدوري إلی السعودية و تلقّيه أموال طائلة من الحكومة السعودية. و حسب هذه المصادر النفقات هذه لم تقتصر علی المجرم الدوري فقط بل شملت قيادات أخری في الحزب البعث المنحل أيضاً. و أضافت المصادر بأن زيارات المجرم الهارب عزت إبراهيم الدوري إلی السعودية نفذت عبر الحدود السورية و بمساعدتها.

والزيارة الأخيرة لوزير الخارجية السعودية سعود الفيصل إلی سوريا و دعوته التي وجهها إلی بشار الأسد لزيارة السعودية تعتبر إحدی مؤشرّات وجود مثل هذا التعاون بين سوريا و السعودية.

كما يری ‌بعض المراقبين أن السعودية هي الدولة العربية الوحيدة التي لاتعترف بالنظام العراقي الجديد حتی الآن، و لاتقطع أملها من إعادة النظام الديكتاتوري في العراق مثل ما كان عليه في عهد صدام.

يذكر أن أكثر العمليات الإرهابية و الإنتحارية التي نفذت خلال كل هذه السنوات (من سنة 2003 و حتی الآن)، كان منفذوها من أتباع السعودية.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
محمد العراقي
2009-03-07
بس اريد اسأل سؤال واحد؟ انتم ليش ماتنشرون مثل هيج اخبار على فضائياتكم ويقتصر نشرها بس على النت ؟ يصير تستحون من القتلة وهم يفتون على الهواء بقتلكم؟ يابه حرروا انفسكم من الخوف تره انتم حكومة غصبا على كل جلف نجس عفن مثل ال سعود ومجرمي العربان
أحمد الناجي
2009-03-07
السلام عليكم نريد قبضة من حديد على فلول الإرهاب في ديالى ، لأن البعثيين يهنئون بعضهم بأن عزوز في ديالى وسيعيد نشاطه لآعادة دينوصارات الحزب المقبور للتسلط على رقاب الناس ننتظر صولة فرسان حقيقة وأتمنى أن تسمى بعملية ( قلع جذور عزوز وخليفته الدايني المهزوز ) . أخوكم أحمد الناجي
ابو هاني الشمري
2009-03-07
عندما يكون هناك شخص مطلوب لدى احدى الدول عبر الانتربول فأن العالم كله يهتم بالامر حتى يتم القاء القبض على المطلوب كما حدث مع الكثير من المطلوبين امثال عبد الله اوجلان وزعيم الصرب والكثير غيرهم .. اما نحن فأن مطلوبينا معروف مكانهم وهم يسرحون ويمرحون ويتنقلون بين دول جوارنا بكل حرية وتهيأ لهم الاموال وكأنهم هم رؤوساء العراق الحاليين بينما تخفي اجهزتنا الامنية وحكومتنا رأسها عنهم كما تفعل النعامة.. فلو كنتم انتم ياافراد حكومتنا مطلوبين لهؤلاء فهل سيتركونكم تنعمون بحياتكم كما هم ينعمون بها الآن؟!!
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك