الأخبار

الحكومة العراقية ستعرض على اوغلو الادلة المقنعة على تورط مقيمين في سوريا بالتفجيرات الاخيرة في بغداد

647 14:49:00 2009-08-31

اكدت مصادر مطلعة ان وزير الخارجية التركي احمد داود اوغلو سيستمع الى الحكومة والمسؤولين وستعرض عليه الادلة المقنعة على تورط شخصيات مقيمة في سوريا بالتفجيرات الاخيرة في بغداد.

واضافت المصادر ان اوغلو سيستمع ايضا الى المطالب المشروعة التي تتمثل بضرورة التعاون السوري مع الجانب العراقي في ملاحقة ومتابعة وطرد المسؤولين عن التحريض والتخطيط للعمليات الارهابية، مؤكدا استعداد بغداد لبحث كل الحلول التي من شأنها بعث رسالة واضحة للشعب العراقي من ان الحكومة لن تسكت مطلقا على قتل اي مواطن وستلاحق القتلة في اي مكان،

واوضحت ان الحكومة ستسلم الوزير اوغلو لائحة مطالب عادلة، وان العراق سيطالب بنقل وجهة نظره الخاصة بتسليم المطلوبين عبر القنوات الدبلوماسية مع سوريا بعد تقديم الادلة والوثائق او اتباع الطرق القانونية من خلال الذهاب لمجلس الامن.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الشيعي
2009-08-31
للامس القريب وتحديدا قبل الاربعاء الدامي كنت ضد اهل السنه في العراق واما اليوم فقد انقشعت الغمامه وظهر المجرم الحقيقي الا وهو سوريا اللعينه التي كنت فيها وشاهدت الفسق والفجور فيها لا اله الا الله وانا لله وانا اليه راجعون سوريا هي التي جعلت الفتنه بين الشيعه والسنه وعندما صارت الحرب الطائفيه استقبلت العراقيين ليوم مثل هذا اليوم . اقول للسنه والشيعه في العراق اتحدوا بوجه العدو الاول سوريا وقد اعلنت سوريا الحرب ضد العراق فلماذا لانحارب هؤلاء الكفره .انا لله وانا اليه راجعون
صريح وبس محرق القلب مضرم الفؤاد فألام؟؟؟
2009-08-31
لاحقواالمسوخ السفاكين الجلادين مبيدي الجنس البشري واستأصلوهم عن بكرة أبيهم أينماوجدوا وبأي صفة تسموا وغند محكمة لاهاي وامثالها وما فعلت بمجرمي الصرب وأمثالهم الخبراليقين؟ مارس الجرذالادنس صدام العاروزمره المسوخ وكثير منهم في أحضان تؤويهم بالقصور والحبور دون حياء من ضحاياهم المثرمين والمحرقين والمشردين والمسلبين والمسفرين والمهجرين والمقبورين أحياء فمن له ذرة شعور اتجاه الجنس البشري عليه ان يلاحق كل من له أدنى علافة لينالوا جزاءهم العادل حالا وألا سيستأصل البشر سراعاويبفى المسوخ الادناس
بصري بسيط
2009-08-31
بسمه تعالى ليس هناك اي صعوبة في اثبات تورط الجهات السورية باعمال العنف في العراق عرض الاسماء القادمة من سوريا الى العراق والتي قامت بعمليات ارهابية فور عودتها وتاشيرات الدخول او الخروج على جوازتها ام بدون خروج فهناك الكثيرين اللذين دخلوا سوريا ولم يخرجوا منها فان لم يخرجوا فاين ذهبوا وهل دولة مثل دولة المخابرات السورية يصعب عليها ان ترصد او تراقب بمراقبة بسيطة لسجلات الدخول وعدم الخروج لأصحاب الجثث العفنة القادمة من سوريا
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك