الأخبار

مواطنون يطالبون الحكومة الكشف عن مصير قضية وزير التجارة المتهم بالفساد المالي والاداري

691 12:04:00 2009-09-06

طالب مواطنون الحكومة بالكشف عن مصير قضية وزير التجارة عبد الفلاح السوداني المتهم بالفساد المالي والإداري,  وانتقد مواطنون الغموض الذي أحاط بقضية وزير التجارة المقال، مطالبين الحكومة والجهات المسؤولة بالكشف عن تفاصيلها. وأوضح المواطن محمد رياض في حديث صحفي قوله: "في السابق كان هنالك سارق واحد، الآن كثر السراق. أين ذهب وزير التجارة، والأموال التي أخذها ما هو مصيرها، وما ذنب الشعب العراقي في كل ذلك؟ من لديه المال يستطيع أن يشتري المواد الغذائية، ولكن ما هو مصير الفقير؟". احدى المواطنات شككت بجدية الإجراءات الحكومية والقضائية التي اتخذت بحق وزير التجارة السابق، مضيفة: "نحن نطالب الحكومة العراقية أن لا تقتصر إجراءاتها على الاعتقال، وبعدها يغيب السوداني عن الأنظار. أليس من المفروض أن يحاكم ويكشف عن مصير أموال الشعب العراقي أم أن القضية انتهت بمجرد اعتقاله. والآن نحن لا نعرف مصير وزير التجارة، أطلقوا سراحه ومن المؤكد أنه الآن غادر العراق ليتمتع هو بالأموال التي هربها إلى خارج العراق، ونحن هنا نلاقي الأمرين". يشار إلى أن السلطات العراقية ألقت القبض على وزير التجارة عبد الفلاح السوداني مطلع شهر أيار/ مايو الماضي أثناء محاولته الهروب من العراق إلى دولة الإمارات العربية تنفيذا لمذكرة الاعتقال التي أصدرها القضاء بتهم تبذير المال العام وإساءة استخدام السلطة.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عراقي يكره البعثيه
2009-09-06
حكومة دولة القانون تطبقه على الصدريين والبدريين والفضليين اما حزب المالكي والبعثيين فانهم اكبر من القانون
الثقفي
2009-09-06
لقد أغلق التحقيق ووجد السارق وأطلق سراح المتهم وهو ألآن في الهايدبارك يتشمس بعد أن ألقوا القبض على المتهم الحقيقي وهو من أزلام نظام صدام وليس عضو حزب الدعوه /تنظيم العراق لأن هؤلاء أياديهم متوضئه كما يشيع هنا في أوتاوا (جاري) ورفيقه ووزير تربيه العراق(الملا أبو ياسر الخزاعي)بأن هذه العمليه أتهام باطل من قبل حزب الفضيله (( أن لم تستخي أفعل ما شئت)! كما أن هم وزير التربيه هنا في كندا هو فقط كيف يعين أبنته الكبرى في السفاره و الصغرى في القنصليه و أبنه (ياسر) ملحقاتجاريا في الكويت(ألأيادي المتوضئه)!
ابو سجاد الزبيدي
2009-09-06
السيد وزير التجارة السابق موجود و قد اظهرت قناة الحرة عراق اثناء تغطيتها لزيارة السيد رئيس الوزراء الى اقليم كردستان وجود السيد عبد الفلاح السوداني ضمن الوفد المرافق للسيد رئيس الوزراء و اعتقد كان بصفته الحزبية كونه احد اعضاء حزب الدعوة و احد اعضاء ائتلاف دولة القانون
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك