الأخبار

السيد الحكيم لوكالة رويترز للأنباء : الدم العراقي عزيز على كل انسان شريف في البلد وعلينا البحث عن كل المتورطين في المجازر التي تحصل للعراقيين.

1055 23:16:00 2009-09-30

شدد سماحة السيد عمار الحكيم رئيس المجلس الاعلى الاسلامي العراقي على " أن الدم العراقي عزيز على كل انسان شريف في هذا البلد وعلينا ان نعمل جاهدين لوقف نزيف الدم والبحث عن كل المتورطين في المجازر التي تحصل للعراقيين.

وفي الوقت نفسه فالعراق بحاجة الى منظومة من العلاقات مع دول المنطقة والعالم يتم من خلالها معالجة الإشكاليات التي تعتري العملية السياسية والواقع الأمني في البلاد ، واننا بحاجة لتركيز اكبر على تقوية البنية العراقية ، فالعراق القوي المقتدر سيكون قادر على التعامل مع جيرانه ودول العالم بطريقة مختلفة ، كما ان دول العالم ستتعامل مع العراق على  أساس قوته ومصالحها".

جاء ذلك في المقابلة الصحفية التي أجراها مراسل وكالة رويترز للأنباء السبت 19/9/2009 مع سماحته في المكتب الخاص لسماحته ببغداد .كما تناول اللقاء الصحفي العديد من المواضيع والقضايا مورد اهتمام الساحة العراقية  وفيما يلي نص اللقاء ...المراسل / ما هو الجديد في سياسات وآليات عمل المجلس الأعلى ؟سماحة السيد عمار الحكيم / مزيد من التطوير ، تعميق البناء المؤسسي في المجلس الأعلى وتطوير  الخطاب السياسي والإعلامي ، الاستفادة من وجود دماء جديدة في العمل ، اعطاء دور اكبر للعناصر الشابة ، مزيد من الانفتاح على الأطراف السياسية والاجتماعية ، تركيز اكبر على العلاقات العربية .المراسل / هل ان نتائج انتخابات مجالس المحافظات كانت سبباً في أجراء هذه التغييرات والتطوير في المجلس الأعلى ؟سماحة السيد عمار الحكيم / بكل تأكيد كأي مؤسسة سياسية كبيرة كالمجلس الأعلى عندما تواجه تراجع في الانتخابات من الضروري ان تعيد النظر في حساباتها وهذا ما تحقق في المجلس الأعلى نحن اعلنا بشكل صريح بعد الانتخابات اننا سنقوم بمراجعة وشكلنا لجان تخصصية وتلقينا مئات التقييمات من أطراف داخل مؤسسة المجلس ومن أنصار المجلس او من أطراف قريبه منه ومن أطراف منافسة ودرسنا هذه الأمور بدقة وخرجنا باستنتاجات مهمة نعتقد انها ستكون الأساس في مجمل عملية التطوير في المجلس الأعلى .المراسل / ما هي ابرز النتائج المتحققة بعد دراستكم الإخفاقات في الانتخابات ؟سماحة السيد عمار الحكيم / الأولويات التي ذكرتها لأداء المجلس الأعلى هي حصيلة دراستنا للظروف السابقة والعديد من المفاهيم والشعارات والبرامج التي كان يتبناها المجلس الأعلى ثبت انها بحاجة الى نوع من التطوير والبعض منها قد لاتكون هناك فرصة ملائمة في الوقت الحاضر لقبولها أو تقبلها من الشارع العراقي ، نحن مع أبناء شعبنا في مايريدون وما يتطلعون اليه ، كذلك على مستوى الخطاب الإعلامي وطبيعة العلاقات فهي بحاجة للتطوير .المراسل / هل تتوقعون انضمام المزيد من القوى ( كحزب السيد المالكي ) للائتلاف الوطني العراقي ؟سماحة السيد عمار الحكيم / المشاورات مستمرة ومنذ البداية طرحنا مبدأ السعة في هذا الائتلاف بغية استضافة اكبر عدد من القوى الوطنية الراغبة ، حتى الآن حققنا انجازاً مهماً في عدد القوى المنضوية في الائتلاف ونبذل جهود في ضم قوى أخرى بهذا الشأن ، هناك قوى لم تدخل ضمن خيمة الائتلاف لكنها تبقى حليفة للائتلاف وضمن جبهة وطنية واسعة ، المشاورات مستمرة مع الإخوة في حزب الدعوة للانضمام داخل الائتلاف او داخل الجبهة .المراسل / هل ستصبح سعيداً إذا ما أصبح السيد المالكي رئيساً للوزراء مرة أخرى بعد الانتخابات ؟سماحة السيد عمار الحكيم / نحن في المجلس الأعلى ليس لدينا خط احمر على احد ونتعامل في ضوء العامل الانتخابي وحسب نتائج الانتخابات والفائزين عندها تحدد هذه التفاصيل .المراسل / أذا لم يكن المالكي رئيساً للوزراء ، فهل تعتقد ان هناك شخصية وطنية وسياسية يتمتع بالقدرة في الجوانب الاقتصادية والسياسية ليكون رئيساً للوزراء ؟سماحة السيد عمار الحكيم / كما قلت من المبكر البحث عن أسماء في هذه المرحلة ، نحن عاكفون على تنظيم تحالفات وعن جبهة وطنية ، وفي ما بعد الانتخابات سيكون الحديث في تفاصيل الأسماء وتوزيع الأدوار بين القوى السياسية .المراسل / هل تطمحون ان يكون الائتلاف الوطني أكثر شمولية ويضم مختلف الأطياف والمكونات ؟سماحة السيد عمار الحكيم / نحن نعتقد ان الائتلاف الوطني رغم ان برامجه ورجاله تؤكد على انه ائتلاف وطني ولكن مع ذلك فنحن نطمح لتوسيعه ليشمل اكبر مساحة من القوى المؤثرة في الساحة السياسية العراقية .المراسل / فيما يتعلق بالجبهة الوطنية ، يبدو ان الصورة بعد الانتخابات ستكون أوضح عما هي عليه قبل الانتخابات ؟سماحة السيد عمار الحكيم / توجّهنا ورؤيتنا هي ان نشكل الجبهة الوطنية قبل الانتخابات ونعلن عنها وعن برامجها لتمثل مشروعاً وطنياً في المرحلة المقبلة في العراق .المراسل / كان المجلس الأعلى من المتحمسين لتشكيل إقليم الوسط والجنوب ، هل لازلتم كذلك ؟سماحة السيد عمار الحكيم / ليس من أجندتنا في الوقت الراهن التركيز على هذا الموضوع ، هذا حق للشعب العراقي كفله الدستور العراقي وأبناء الشعب هم من يقدر فيما أرادوا استيفاء هذا الحق او أرادوا تأجيله الى أشعار آخر .المراسل / هل تشاركون رؤية ائتلاف دولة القانون في ضرورة ان يكون العراق موحد وقوي ؟ ام هناك اختلاف في الرؤى ؟سماحة السيد عمار الحكيم / نعتقد ان ما تفضلتم به هي من المسائل التي تشترك بها كل القوى فالكل يبحث عن وحدة وقوة العراق ولعلنا نختلف احياناً في كيفية تحقيق هذه الوحدة والقوة ، هل يتم ذلك من خلال حكومة مركزية قوية او اننا نحتاج الى حكومات محلية قوية في المحافظات إضافة للحكومة المركزية ووجهة نظرنا في المجلس الأعلى ان القوة تكمن في قوة جميع المؤسسات ، نحن بحاجة قوية لمجلس وزراء قوي ، لبرلمان قوي ، لقضاء عراقي قوي ، لمجالس محافظات قوية .المراسل / كيف تنظرون لمستقبل الأوضاع في العراق ، هل ستكون هناك أقاليم كإقليم كردستان ام استقلالية أو صلاحيات أوسع للمحافظات ؟سماحة السيد عمار الحكيم / ليست استقلالية بل صلاحيات أوسع للمحافظات هناك قانون مجالس المحافظات أقر في البرلمان ، نحن نعتقد ان القوة في العراق في اعطاء صلاحيات أوسع لمجالس المحافظات لادارة شؤونها الداخلية وابقاء القضايا السيادية تمارس بشكل مركّز من قبل الحكومة الاتحادية في بغداد ، وهي فرصة للحكومة الاتحادية ومؤسساتها للقيام بدور فاعل فضلاً عن أنها تعطي فرصة للشخصيات المنتخبة في المناطق لادارة مناطقهم وهو ما يمنح الاستقرار المتزايد والشعور بالاطمئنان لشعب يتميز بتعدد مكوناته وأطيافه .المراسل / كيف تنظرون للاوضاع في العراق ، السياسية والأمنية وعلاقة الحكومة المركزية بالمحافظات ؟سماحة السيد عمار الحكيم / لاشك ان ما تحقق شيء مهم في ظروف صعبة مرت بالعراق وان تطلعات أبناء شعبنا اكثر مما تحقق ، العراق يعيش اليوم أزمة كبيرة في الخدمات والاحتياجات الضرورية وتتطلب تركيزاً متزايداً على موضوعة التنمية في المرحلة السياسية المقبلة في البلاد ، اما في الجانب الأمني من الصعب القول ان هناك استقرار بل هو تطور امني ويحتاج الى جهد كبير وبناء مؤسسات أمنية راشدة حتى تستطيع ان تحول هذا التطور الى استقرار دائم يضمن السلام للمواطن ، هناك حاجة لأعمار وتنمية واسعة في البلاد وعلينا التركيز على العلاقات الدولية والإقليمية والبحث عن شبكة من المصالح التي تربط العراق بهذه الدول وبالعكس ، ومن المهم جدا أن نبعد العلاقة عن أجواء التوتر والمشاحنات .المراسل / هل ترون بضرورة المضي قدماً في المعركة الدبلوماسية بين العراق وسوريا ، وكيف تعلقون على الفجوة في العلاقات مع العربية السعودية ؟سماحة السيد عمار الحكيم / اعتقد ان الدم العراقي عزيز على كل انسان شريف في هذا البلد وعلينا ان نعمل جاهدين لوقف نزيف الدم والبحث عن كل المتورطين في هذه المجازر التي تحصل للعراقيين ، الاّ انه وفي الوقت نفسه فالعراق بحاجة الى منظومة من العلاقات مع دول المنطقة والعالم يتم من خلالها معالجة الإشكاليات التي تعتري العملية السياسية والواقع الأمني في البلاد كما واننا بحاجة لتركيز اكبر على تقوية البنية العراقية ، فالعراق القوي المقتدر سيكون قادر على التعامل مع جيرانه ودول العالم بطريقة مختلفة ، كما ان دول العالم ستتعامل مع العراق على  أساس قوته ومصالحها ، علينا ان نجعل من العمل الايجابي مع العراق مصلحة لكل الدول .بالنسبة للسعودية فهي تمثل الجار العربي الكبير للعراق وهي دوماً حظيت باحترام وعملنا جاهدين لان تكون أكثر انفتاحاً مع الواقع العراقي ، كانت هناك ظروف معقدة في العلاقة خلال السنوات الماضية وفي ظل النظام السياسي الجديد نحاول ان نعطي رسائل ونقنع دول المنطقة لتنفتح على الواقع العراقي وتتبادل المصالح معنا .المراسل / هل تتوقعون ان تقبل السعودية حكومة شيعية في العراق ؟سماحة السيد عمار الحكيم / ما نسمعه من المسؤولين السعوديين أنهم لاينظرون للعراق من زاوية طائفية بل يرغبون بالتعامل مع العراق الموحد بكل أطيافه وهي رسالة مهمة لان تكون مدخلاً لبناء علاقات رصينة بين البلدين علماً اننا في العراق لا نعيش ظروف حكومة شيعية بل هي حكومة وحدة وطنية عراقية فيها الشيعي والسني والمسيحي على مستوى مجلس الوزراء كجهة تنفيذية وعلى مستوى البرلمان ، العراق بلد تعددي وعاش ظروف صعبة في الماضي واذا لم يحقق حالة من التوافق بين مكوناته فمن الصعب الوصول الى استقرار سياسي وامني في بلادنا ، نحن نتطلع كأغلبية سياسية لمشاركة حقيقية للمكونات العراقية .المراسل / هل ان سياسات المجلس الأعلى في المرحلة القادمة ستتركز على الاهتمام بالجانب الخدمي وعدم استخدام الرموز الدينية في خطابكم السياسي في الانتخابات القادمة ؟سماحة السيد عمار الحكيم / هذه برامج وتوجهات سنعمل عليها في المجلس الأعلى و نعتقد ان التعبير عن الخصوصية حق أسلامي طبيعي فاذا كنت ارتدي هذا الزي وهو يرمز لرجال دين من مذهب معين فلن اكون طائفياً بهذا الزي ، انا اعبر عن خصوصيتي ، هناك فرق كبير بين التعبير عن الخصوصية وهي حق طبيعي وبين استهداف خصوصية الآخرين او الاستهانة بهم مما يجعل الإنسان طائفياً ، اعتقد ان المجلس الأعلى في تأريخه الطويل عبّر عن خصوصيته دون ان يتجاوز خصوصية الآخرين وله علاقات مميزة مع الكرد ومع السنة والمسيحيين ودافع عن حقوقهم في تنصيب البابا لاحظت قيادات مهمة في الاتحاد الاوربي كانوا حاضرين ويؤدون الصلاة ولم يكن هناك انطباع بانها ممارسة طائفية كونهم يمارسون شعائرهم بطريقة معينة ، الملبس والزي لا يغير من الواقع شيء ، فاذا كان هناك عدد من قيادات المجلس يرتدون زي رجال دين فهذا لا يجعلهم طائفيين .المراسل / هل تتوقع تطبيق الاتفاقية الامنية بين العراق وامريكا ومغادرة القوات الامريكية العراق حسب الجدول المقرر؟سماحة السيد عمار الحكيم / ما نسمع به التزام الولايات المتحدة بالاتفاقية الامنية ضمن الأسقف الزمنية ، موضوعة الحاجة بالاستعانة بالقوات الامريكية في مساعدة الحكومة العراقية في الملف الامني هو موضوع يقدره القادة الامنيون ، وهي ليست قضية سياسية بقدر ما هي قضية امنية .المراسل / الا تعتقدون ان القضية باتت قضية سياسية اكثر مما هي امنية ؟سماحة السيد عمار الحكيم / نحن نتمنى ابعاد مثل هذه الملفات عن الاجواء الانتخابية والابعاد السياسية ، ما يهمنا هو تحقيق الامن للمواطنين في بلادنا وبناء علاقات رصينة وطيبة مع دول العالم من خلال شبكة من المصالح ، بامكاننا استثمار عناصر القوة والخبرة المتوفرة في هذه البلدان لاعادة اعمار العراق وايجاد فرصة التواصل السياسي مع شعوب العالم ولا يمكن للعراق ان يعيش ظروف مثالية بمعزل عن العالم . 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
طاهر عباس
2009-10-02
هناك حقيقة على المجلس الاعلى الاخذ بها وهي ترشيح المهندس باقر جبر الى منصب رئاسة الوزراء وانا متاكد بانه سيكتسح اصوات الناخبين لانه شخصية محبوبة من قبل العراقيين ويمتلك كاريزما قوية وبعيد عن كل الشبهات .
بود رسول الله نصعد للعلى كالأطهرينا
2009-10-02
السيد الحكيم رحم الله جدكم وأباكم وغيرتهم على العراق وأهله وبنهج الاسلام القويم وتحريمه للدم الحرام والتهجير والتفجير والتسليب والطائفية المقيتة التي ويا للأسف جاهر بها البعض بينما نافق بها اخرون وهم عبئ على العراق وتقدمه بما اقترفوه وترغلوا به وبماشردوا المواطنين على الهويه دون حياءاو وجل لذا فالشعب الغيورالشريف الاشم يعتقد بكل أخلاص ان وحدة قوى الخيروالتقوى مطلب أساس يجنب البلددنس الأشرارالظاهرين والمبطنين والذين عاثوابالبلدفسادايقشعر منه كل شريف وان هذاالمطلب أساس يستحق كل الجهود دون كلل
عصام الكردي
2009-10-01
بارك الله بك وبارك الله بالتي انجبتك فأنك والله من نسل طاهر وجدك العظيم السيد محسن الحكيم رضوان الله عليه كان عاشق للعراق وأهل العراق فأنتم في القلب ياآل الحكيم اللهم أحمي وأحفظ العراق وأهله من شرور الاشرار وأنصرهم على أعدائهم
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك