الأخبار

عبد الحسين عبطان: أن العراق لايبنى إلا بالشباب الكفوء المسؤول

1294 21:08:00 2010-02-20

النجف الاشرف/ علاء الحجار

أِكد الأستاذ عبد الحسين عبطان نائب محافظ النجف الأشرف السابق على ضرورة دعم الرياضة والشباب لأن العراق لا يبنى إلا بالشباب الأكفاء الأشداء القادرين على تحمل المسؤولية، ووعد أبناء محافظة النجف الأشرف شيوخا وشبابا أطفالا ونساء مزارعين وموظفين وكسبة وطلاب على المضي في دعم هذه المحافظة بكل وسع وجهد من أجل أن ترتقي النجف وتكمل مسيرتها العمرانية

جاء ذلك في كلمة ألقاها عبطان في مجلس السيد الحكيم التابع لوزارة الشباب والرياضة في محافظة النجف الأشرف وخلال افتتاح بطولة شهيد المحراب بكرة القدم وذلك على ملعب أنوار الغدير الرياضي في حي الجامعة.

البطولة حظيت بدعم ورعاية السيد محمد الموسوي مسؤول منظمة بدر في النجف الأشرف وشارك فيها 32 فريقا شعبيا، عبطان أكد خلال كلمته أيضا على ضرورة دعم الرياضة والشباب في النجف الأشرف ذاكرا "بأننا اليوم نرى انتشارا للملاعب المسيجة والملاعب المتعددة الأغراض" مبينا " أننا نريد اليوم البناء والإعمار والازدهار لكل أبناء هذا الوطن الحبيب من شماله إلى جنوبه" مشددا على دعمه ووفائه لكل الشباب هذه الشريحة التي يجب أن تتصدى للمسؤوليات المختلفة في هذا البلد ومؤسساته لبنائه وأعماره وإيصاله إلى الدرجة التي يستحقها أبناؤه في عموم العراق" داعيا أبناء المحافظة في كل أرجائها ومناطقها بالمساهمة في دعم وبناء محافظتهم من أجل أن ترتقي النجف وتكمل مسيرتها العمرانية، معاهدا خلال كلمته الوسط الرياضي على دعمه الكافي للفرق الرياضية من خلال قبة البرلمان العراقي الجديد موضحا أن الوسط الرياضية كان ولا زال المساهم في بناء العراق الجديد.

وحضر افتتاح البطولة، التي انتهت مباراتها بفوز نادي الغدير على المدرسة الكروية بهدف يتيم، جمهور كبير من محبي اللعبة فضلا عن بعض مسؤولي دوائر الدولة الذين تبرعوا بهدايا للفرق المشاركة في البطولة. يذكر أن البطولة تخللها استعراضا لجميع الفرق المشاركة.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابو مصطفى الشمري
2010-02-21
هلة بابن العراق الشريف الذي خسره النجف والزرفي الان يعوم فسادا في الارض اهلا بالذي رباه الحكيم ورضع من المرجعية نبل الخصال والاخلاص انزل للساحة وارعب من اراد لك الاقصاء نحن معك مع الائتلاف الوطني الوطني العراقي الله اكبر الله اكبر الله اكبر النصر للعراق النصر للائتلاف الوطني العراقي النصر للقائمة 316 قائمة الشرفاء ابناء المرجعية وارى من خلال الفتاوى للمرجعية ماوراء الاسطر في انتخابكم ايها النجباء الخزي والعر ولعنة الله للبعث الصدامي واتباعه الخونة
ابو مهيمن الجبوري
2010-02-21
اننا نرى بك رجل المرحلة وسنعطيك اصواتنا بالانتخابات النيابية لكن عتب ابناء النجف عليك لانك حجزت اراضينا بعد ان ادعى البعض انها مزورة ولازالت محجوزة واننا من اباء شهداء بدر ونطالبك بدم السيد الحكيم رض الذي انت من خطه الشريف وان يكون لك دورا مشرفا باعادة حقوقنا وتسلم لنا ذخرا ياحاج عبد الحسين
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك