الأخبار

مفتي دولة العراق الاسلامية مرشح للانتخابات

1623 14:31:00 2010-03-01

المدعو (صباح حامد عبدالله الغريري) مرشح القائمة 338 التابعة الى جبهة التوافق هو احد الارهابيين في قضاء المحمودية منطقة الراكوب وهو عضو في مجلس العشائر المستقل.

المؤشرات التي عليه:

1. صدرت بحقه عدة اوار القاء قبض وتحري من محكمة الكرخ 0موجودة الان في مقر الفوج الثاني لواء 25 فرقة17).

2.  صباح الغريري هو مفتي المجاميع التابعة الى ما يسمى الجيش الاسلامي في منطقة راكوب والمناطق الزراعية التابعة لها .

3. تم مداهمة منزله عدة مرات الا انه كان يفلت من قبضة العدالة.

4. عضو في مجلس العشائر المستقل الذي مقره في منطقة اليرموك وهو من المقربين للنائب عمر الجبوري (من الحزب الاسلامي

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الصيداوي
2010-03-14
من امن العقاب اساء الادب يااااااااااااااا حكومة
محمد
2010-03-05
الديمقراطية للجميع، و القتلة موزعين على الجميع، و الضحايا من الجميع. فليسكت الجميع
ابو علاوي
2010-03-02
وما فائدة تعليقاتنا .وخصوصا في ديالى حيث كتبت انا عن البعض كقائم مقام بعقوبة الاسبق السنجري،الذي يتجول في المناطق الخطرة ويكافيء زارعي العبوات وبلغنا الاجهزة المخترقة عنه،وما الفائدة وقد هرب بعد ان عمل ما عمل.وكذلك الحال مع القاعدي انف الذكر المرشح علي سلمان،الذي أفاد وأستفاد حيث زرع المعهد باعوانه بتعيينهم،وقبلوه في بغداد لدراسة الدكتوراه،وربما يفوز في الانتخابات مع قائمة علاوي،فلا زالت مناطق الداينية وحوض حمرين تقبع تحت سيطرتهم،وكيف لا يصوتوا له وهو يقف امام الناخب وساعته بيمينه ودشداشته قصيرة
ابو علاوي
2010-03-02
وليس هو الوحيد.ففي ديالى وضمن مرشحي القائمة العراقية،يقف الى جنب علاوي،ألاخ الرابع لثلاثة أخوة ضمهم الدايني المجرم لحمايته ،حيث كان هذا المرشح يترأس وينسق للعمليات الاجرامية في منطقة التحرير ضمن مدينة بعقوبة،وقد شغل منصب م.العميد بسبب غياب الاساتذة الشجعان الذين خروا صرعى بمعرفته وامام عينيه،حيث غالبا ما كان افراد عصابته يدخلون المعهد ليبحثوا عن الابرياء من زملائه ويقتادونهم خارجا ويعلقونهم على الاعمدة،وهو الوحيد الذي لم ينقطع عن الدوام ومعه بعض البعثيين،انه علم البعث والقاعدة علي سلمان العبادي
al kurdi
2010-03-02
شوفو الجماعة يجيبون كل واحد مجرم وطائفي ونحن ناتي بالمثقفين الذين الا يعرفون من الثقافة الا التجاوز على المرجعيات واهانة المقدسات ,,, والتنازل عن الحقوق فلا حول ولا قوة الا بالله
العراقي
2010-03-01
اخوان الجيش الاسلامي يعني البعثيين وليس دولة العراق الاسلامية.
احمد الربيعي
2010-03-01
ياسلام ياسلام....البعثيين والوهابيه يلعبون طوبه والحكومه نايمه
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك