الأخبار

الدكتور عادل عبد المهدي : سنحقق مع دولة القانون شكلا من الوحدة وحسابات السياسة تختلف عن الحسابات العددية

3243 11:19:00 2010-03-24

كشف نائب رئيس الجمهورية والقيادي في الائتلاف الوطني عادل عبد المهدي، الاربعاء، أن قائمته وقائمة دولة القانون التي يتزعمها رئيس الوزراء نوري المالكي حريصتان على إيجاد شكل من اشكال الوحدة بينهما، معربا عن اعتقاده بأن القوائم الاربع الرئيسية ستتشارك في تشكيل الحكومة المقبلة لأن الحسابات السياسية "تختلف عن الحسابات العددية".

وقال عبد المهدي، وهو أحد المرشحين الرئيسيين لتولي منصب رئاسة الوزراء، لوكالة (أصوات العراق) إن الحوار الذي يجري بين الائتلاف الوطني وائتلاف دولة القانون قائم منذ فترة ما قبل الانتخابات وحتى الآن "لكنه حوار متقطع وغير متواصل للاسف الشديد"، كما ان الحوار، كما يضيف عبد المهدي "يأخذ طابعاً ثنائياً، فهو مرة مع التيار الصدري ومرة مع المجلس الأعلى الاسلامي ومرة مع تيار الاصلاح وهكذا".

ياتي هذا في وقت اشارت فيه مصادر من الائتلاف الوطني ودولة القانون الى وجود حوارات بين الطرفين لايجاد صيغة للتوحد بينهما والعمل معا لتشكيل الحكومة المقبلة

وأضاف عبد المهدي ان الائتلافين "لم يشكلا وفديهما للجلوس وتشخيص الخلافات والعمل على تطوير المشتركات"، كاشفا عن أن الائتلاف الوطني "شكل لجنة حوار قبل ايام قليلة، والمؤمل ان تباشر عملها وتسعى للوصول الى اتفاقات تساعد في تشكيل الحكومة وتعريف مهام المرحلة القادمة الحساسة والخطيرة".

وفي معرض رده عن سؤال حول الصورة المحتملة للتحالفات التي ستشكل الحكومة في حال اسفرت المفاوضات بين الائتلافين عن التوصل الى اتفاق او عدمه، قال عبد المهدي إن بقاء الائتلافات على حالها وعدم قيام "وحدة او اندماج او تفكك"، فان القوائم الاربع الكبيرة الفائزة بالانتخابات، "ستشكل على الاغلب الحكومة القادمة دون استثناء التوافق او وحدة العراق".

وما زالت نتائج الانتخابات التي عرضت المفوضية 95% منها، لا تحدد هوية القائمة الفائزة باكثر عدد من المقاعد، فبحسب النتائج الاولية هناك منافسة شديدة بين ائتلاف دولة القانون بزعامة المالكي وائتلاف العراقية بزعامة اياد علاوي، في حين تشير النتائج نفسها الى تحقيق الائتلاف الوطني للمرتبة الثالثة والتحالف الكردستاني في المرتبة الرابعة، وبمجموع مقاعد حققته هذه القوائم يبلغ قرابة الـ 290 مقعدا من بين 325 مقعدا هي مجموع مقاعد البرلمان الجديد.

وتابع عبد المهدي متحدثا عن إمكانية تشكيل الحكومة في ظل الخارطة الجديدة التي ستعقب اعلان النتائج النهائية بغد غد الجمعة، ان "الحسابات الرياضية شيء والحسابات السياسية شيء آخر، فوفقا للحسابات العددية يمكن تشكيل الحكومة من أي ائتلافين يحققان الاغلبية المطلقة، فقد تتمكن العراقية ودولة القانون من توفير العدد المطلوب، وقد تستطيع العراقية أو القانون تشكيل الحكومة مع الائتلاف الوطني او مع التحالف الكردستاني، شريطة ان تصل الى اتفاق مع بعض مرشحي الاقليات او مرشحي التوافق ووحدة العراق"، لكن هذا صحيح من الناحية الرياضية وليس السياسية، ولكن "أجد من المتعذر (سياسيا) تشكيل الحكومة بدون مشاركة القوى الاربع على الاقل، إذ ان الائتلافين (الوطني ودولة القانون) سيحرصان على تحقيق شكل من اشكال الوحدة بينهما، ومشاركة العراقية التي تمثل اليوم مكوناً رئيسياً رغم طابعها الخاص سيكون امراً ضرورياً، وكذلك الحال مع مشاركة التحالف الكردستاني".

وأبدى عبد المهدي قناعته،. بأن الانتخابات الحالية "للاسف الشديد كانت ايضاً انتخابات هوية ولو بشكل ووسائل جديدة، رغم بعض التقدم الذي جرى فيها"، مضيفا أن الانتخابات لم تحقق "ما كنا نأمله من قوائم فيها تمثيل متوازن لكل مكونات البلاد،"، لذلك سيكون امراً صعباً للغاية، بحسب عبد المهدي "تشكيل جبهتين تمثلان العراق كله وتحققان التوازن المطلوب،. جبهة حاكمة باسم الاغلبية السياسية وجبهة معارضة تمثل الاقلية السياسية، وهذا ما سيشكل خللاً في العملية السياسية في العراق، فالاغلبية ستحمل معها معارضتها والمعارضة ستشارك في الحكومة مما يعطل عمل الحكومة من جهة وعمل المعارضة من جهة اخرى".

ورجح عبد المهدي أن يعتمد النجاح في مهام المرحلة القادمة "على تعريف القوائم الحاكمة للقواسم المشتركة بينها لتستطيع تحقيق التقدم الذي يرجوه الشعب"، معتبرا أن هذا سيكون نتيجة "لعدم تطور النظام التمثيلي للقوى السياسية أو القوائم الانتخابية ليشمل البلاد كلها وليس ساحات منفردة، وهو العمل القاعدي الذي قد تكون الانتخابات الحالية قد كسرت حاجزاً بسيطاً فيه".

بخلاف هذا، كما يتوقع عبد المهدي، فأن "قانون الاستفراد أو قانون التعطيل والتنازع والتعارض هو الذي سيحكم علاقات القوى الحاكمة بعضها بالبعض الاخر، وهذا من شأنه ان يعطل تقدم البلاد والايفاء بالالتزامات التي تقدم بها الجميع للشعب العراقي".

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
عبد الكريم قاسم
2010-03-27
اخواني واخواتي لنحب الوطن ولننسا ما علمونا له في العهود السابقه وهو حب الرءيس.فعندما يزول الرئيس يضيع الوطن كل المرشحين هم من الوطن وكلهم عراقيين سواء كانو عرب او اكراد شيعه او سنا مسيحي او مسلم. الكل اعطا تضحيات للوطن والكل من حقه ان يعيش فيه بامان. مطلوب الامان قبل رغيف الخبز. ارجوكم نحنو في الغربه نناشدكم بان لاتنسو انكم عراقيين جميعاواخوه فلا تسمحوا لاى من كان ان يفتنكم.اصبحنا نخجل من عار الاخرين ومن الشماته.من يحب تراب وطنه واهله لايقتل اخوانه. يقتل الالاف من اجل واحديجلس علئ الكرسي
حسين مجيد عيدي
2010-03-27
نداء عاجل جدا الى الائتلاف الوطني العراقي الى ائتلاف دولة القانون الى التحالف الكردستاني الشهداءالذين ذبحوا على منحر الحريه ينادوكم (( انلاحياة لقاتلينا)) فتوحدوا من اجل عدم عودة المقابر الجماعيه وتوحدوا لان الاعداء قد راهنوا على اسقاطكم وابعادكم عن العمليه السياسيه وتوحدوا وفاءا للاصابع البنفسجيه التي صوتت لكم توحدوا ليعرف العراقيين ان من حصل على اعلى المقاعد لايتحكم بمصيرنا وسوف يجلس بالبرلمان ليستمع وتوحدوا من اجل وحدة العراق من زاخو الى الفاو ولاتاخذكم بالله افعال المنافقين من البعثيين
حمودي البغدادي
2010-03-26
العدد:25/اتحادية/2010 التاريخ:25/3/2010 الطلب ورد إلى المحكمة الاتحادية العليا كتاب مكتب رئيس الوزراء المرقم (م.ر.ن/1979) المؤرخ في 21/3/2010 متضمناً تفسير المادة (76) من دستور جمهورية العراق وأورد الكتاب نص المادة المذكورة, طالباً تفسير تعبير ((الكتلة النيابية الأكثر عدداً)) الوارد في المادة. وضع الطلب أعلاه موضع التدقيق والمداولة من المحكمة الاتحادية العليا في جلستها المنعقدة بتاريخ 25/3/2010 وبعد الرجوع إلى أراء فقهاء القانون الدستوري والتمعن فيها توصلت المحكمة الاتحادية العليا إلى الرأي الأتي: الرأي وجدت المحكمة الاتحادية العليا من استقراء نص المادة (76) من دستور جمهورية العراق بفقراتها الخمسة ومن استقراء بقية النصوص الدستورية ذات العلاقة. إن تطبيق أحكام المادة (76) من الدستور يأتي بعد انعقاد مجلس النواب بدورته الجديدة بناء على دعوة رئيس الجمهورية وفقاً لأحكام المادة (54) من الدستور, وبعد انتخاب مجلس النواب في أول جلسة له رئيساً للمجلس ثم نائباً أول ونائباً ثانياً له وفق أحكام المادة (55) من الدستور بعدها يتولى المجلس انتخاب رئيس الجمهورية الجديد وفق ما هو مرسوم في المادة (70) من الدستور, وبعد ان يتم انتخاب رئيس الجمهورية يكلف وخلال خمسة عشر يوماً من تاريخ انتخابه مرشح ((الكتلة النيابية الأكثر عدداً)) بتشكيل مجلس الوزراء. وتجد المحكمة الاتحادية العليا ان تعبير ((الكتلة النيابية الأكثر عدداً )) يعني: إما الكتلة التي تكونت بعد الانتخابات من خلال قائمة انتخابية واحدة, دخلت الانتخابات باسم ورقم معينين وحازت على العدد الأكثر من المقاعد, أو الكتلة التي تجمعت من قائمتين أو أكثر من القوائم الانتخابية التي دخلت الانتخابات بأسماء وأرقام مختلفة ثم تكتلت في كتلة واحدة ذات كيان واحد في مجلس النواب, أيهما أكثر عدداً, فيتولى رئيس الجمهورية تكليف مرشح الكتلة النيابية التي أصبحت مقاعدها النيابية في الجلسة الأولى لمجلس النواب أكثر عدداً من الكتلة أو الكتل الأخرى بتشكيل مجلس الوزراء أستناداً إلى أحكام المادة (76) من الدستور. وصدر الرأي بالاتفاق في 25/3/2010 . انتهى . مدحت المحمود رئيس المحكمة الاتحادية العليا
ابن الخليج
2010-03-25
رب ضارة نافعة، اعتقد ان الوقت وقت وحدة وبقلوب صافية ليس وقت حساب من تسبب في هذا الاختلاف الذي حصل منذ انتخابات مجالس المحافظات والاسباب كثيرة ساهمت بها كل الاطراف، اما المصالحة فهو قرار استراتيجي انتخذه الاتلاف سابقا، وليس الحكومة فقط وساهمت به كل الاطراف وهناك الكثير من الشواهد . الرجاء عدم اجترار الماضي.
احمد الربيعي
2010-03-25
الى عادل العمري كلمن يشوف بمنظار طبعه...انت شفت روحك وبقيه البعثيين طفروا وختلوا بالانفاق مثل الجريذيه واولكم صدام القذر فتتصور كل الناس مثلك يهربون..اخي انت بيك(خوفه)..وسالفه البعثيين يرجعون كطنه واشلعها من اذنك ولو رجعتهم امريكا بالقوه نستشهد بالشوارع دفاعا عن انفسنا والعراق مو مثلكم الامريكان بعدهم ماداخلين بغداد والجريذي صدام ختل بالنفق وبقيه الجوقه البعثيه كلمن ختل في بيته...وانا اشوف ان تعليقاتنا مابيها سموم بس مع الاسف انت بطنك كلها سم وظهرت بالسطر الكتبته هذا/ابقه بس اكتب قهرك حتى ترتاح
كنز
2010-03-25
الشعب العراقي يشكر المرجعيه الدينيه علئ موقفها المساند للديمقراطيه وللشعب العراقي عندما اجبرت الكتل السياسيه علئ استخدام القائمه المفتوحه لان نسبة 95 في المئه من اعضاء البرلمان المنحل غادروا قبة البرلمان وان الشعب العراقي سيلاحقهم قضائيا نتيجة فسادهم وهدر المال العام والجرائم الاخرئ
كنز
2010-03-25
ان كلام السيد عادل عبد المهدي منطقي لان اهم شيئ هي الوحده واللحمه الوطنيه لا نريد السياسه تفرق بين ابناء الوطن الواحد الشعب العراقي يريد حكومه وطنيه قويه ان تبني العراق وتحافظ علئ وحدته الوطنيه الشعب العراقي لا يريد ان يتحول البرلمان المقبل الئ غرفة تجاره لعمل الصفقات التجاريه بين اعضائه كما هو الحال في البرلمان السابق والافضل ان تكون الحكومه اغلبيه وليس توافقيه لان العراقيين لن يحصلوا علئ اي مكسب من الحكومه التوافقيه في السنوات الاربع السابقه
كنز
2010-03-25
المهم الوحده الوطنيه للشعب العراقي من زاخو الئ الفاو الكرسي الملعون صار اهم من الثوابت الوطنيه حمئ الكرسي الملعون شديده العدوئ لدئ يعض الساسه العراقيين ان المرحله المقبله يجب ان تكون مرحلة بناء وتقدم وتكون الدوله للمواطن لا للحزب او الشخص ماذا حصل الشعب العراقي من السنوات الاربع الماضيه من المكاسب سوئ التهجير الفساد البطاله القتل الصولات ضياع المال العام انعدام القانون عدم الاعمار الخدمات تكاد معدومه الكهرباء والماء متوفره فقط للسياسيين واعضاء الحكومه والمواطن الله يرحمه
ابن الانتفاضة
2010-03-24
ايها الاخوة السياسيين ياتباع امير المؤمنين ع . اتحدوا واطلبوا من الاخ ابو اسراء ان لا يطالب لنفسة بالكرسي لان طالب السلطان لايملك . وهو ليس احسن من غيره نحن نحتاج الى خبراء بالاقتصاد وليس شخص يحركه المستشارون من البعثيين .
هشام حيدر
2010-03-24
نعم للتحالف وتشكيل الجبهة الموحدة وكلا للاندماج! وهذا هو عنوان مقالي المقبل الذي ساوضح فيه ان شاء الله ماتسمح الظروف بايضاحه حول التحذير من مغبة الاندماج!
ابو حسين
2010-03-24
السلام عليكم انشاء الله الائتلافين يتحدون ويشكلون اغلبية البرلمان القادم ليشكلو الحكومه ولا سامح الله اذا اخذوه البعثيه منهم فعلا الدنيا السلام وسوف ينتفض الشارع الموالي لكم ضدكم ويقول لكم انتم ليس اهلا لها ويجبركم على كل شيئ وهمها سوف يقولون ونقول لكم ابتعدو عن السياسه وانتم مو اهل سياسه ولاتمثلوننا في كل المحافل ان قلبي يقطر دما وشكرا
جليل الصافي
2010-03-24
بسم اللة الرحمن الرحيم نقسم عليكم باالحسين الشهيد ان تتحدو وان لاتتفرقو من اجل مصلحة شيعة امير المؤمنين يااخوان نحن مستهدفون من قبل البعث اذا تحبون الحسين ائئتلفو واذا ماتئتلفو فنحن في ذمتكم وغدا نقول للحسين هم الذي ظلمونا اي واحد رئيس وزراء بس كون شيعي ويحب اهل البيت الهم انصر شيعة امير المؤمنين واللة اذا صار اياد علاوي لئيران بعد ماكو مجال مرجعنة واحد باالنجف ماعدنا مرجع ثاني بكلبنة السيد الصدر وبعيونا السئستاني لاننسى شهيد المحراب وعزيز العراق الجنة مثواهم ان شاء اللة عاش العراق
جاسم
2010-03-24
الف رحمه على الحسين اتحدو تره الشعب امانه باديكم والموت للبعثيه
سيد هاشم الحسيني
2010-03-24
لابأس بأندماج الائتلافين ولكن يجب ان تكون شروط على الطرف الاخر نحن من هجرنا المالكي ودمرنا بوشاية المخبر السري وسجن من سجن من اخوننا واطلق سراح الارهابيين لكن مع هاذ لمصلحة العراق والمذهب اندمجو معهم ولاتنسونا
صراحة صارخه فهل من اذان سامعه؟
2010-03-24
ثم هل من نباهة وصحوة وغيرة توقظ من قد استحوذ عليه المكر والانانية والمتصيدون فيعود كالحر حرا ليبقى مفخرة للعراق؟ أم أصرار في العمالة والمكر السئ والتصدم فحينذاك على الشعب الذي ذاق ويلات الصنم ان يأخذ دوره بالاوقات الحرجة الحساسه وبتعـقــل وتجرد نزيهين وعلى كافة الاصعدة لتصحيح المسار بأسلم واهدأ الطرق المدروسة المرشده النزيهه؟ ربنا أناسمعنا مناديا ينادي للأيمان أن امنوا بربكم فامنا صدق الله العظيم والله الهادي لسواءالسبيل لنيل السلسبيل ولنذكر الله العظيم الجليل ليذكرنا ويهدينا للخير؟
عراقي مغبون
2010-03-24
ارجوكم اتوحدوا ولتخلون تضحياتنه تروح هدر البعثيه لعبوهه صح فاضافه للتزوير مع الاسف اتباعهم شاركوا بقوه وبعزم بالانتخابات عكس جماعتنه فضلوا الكعده بالبيت ومشاركتهم كانت اقل . هاي اخر فرصه النه اذا رجع الحكم للبعثيه اقروا عالعراق السلام ومترجعلنه لو نتعلك او وراه ناكل اصابعنه من الندم وميفيد
الوحدة المتماسكه في الاوقات الدقيقة المؤثره
2010-03-24
القاعدة الربانية العليا تقرر كيفما تكونوا يول عليكم والمنطق السليم يؤكد ذلك ويؤكد ان الليل والنهار لايمكن ان يجتمعا فأن بقت العراقية خليفة لخسأالارجس الاغبى الادنس الأطغى صديم العار متناسية كل الهدم والمخازي التي سببها دكتاتور استحل كل منحسات التاريخ ليستمر في الهدم والحرب والدنس والظلم والتثريم والتسميم والتشريد والمسرح الجزار وكل ما في معاجم الرجس وبالديون العار ليبقى هو الضروره ومن حوله من الأغبياء الجزارين القطاعين المصفقين لعاره وغبائه فلا أدري كيف سيتلاقوابقرار واحد مع الغير؟ ثم
احمد الربيعي
2010-03-24
نتمنى ان لايكون شكلا من اشكال التوحد بل نريده توحدا كاملا بكل ماتحمله هذه الكلمه من معنى...نتمنى ذلك ياسياده نائب رئيس الجمهوريه
احمد السماوي
2010-03-24
اليوم تحاك مؤامرة كبرى علينا ارجوكم اتوسل اليكم يا ائتلاف ان لا تعطوا ادنى فرصة لهؤلاء الاوغاد البعثية سرقوا حياتنا وابناءنا وثروتنا واليوم وبلا حياء يسرقون اصواتنا العار لنا ان مررنا ذلك لهم اناشدكم بدماء الشهداء وبانات الثكالى ان تنسوا اي خلاف بينكم الان عليكم ان تكونوا يدا واحدة لنتعلم من الاخوة الكرد الخلافات بينهم لست باقل فيما بينكم ولكنهم يقفون بقوة ويصرون على مطلبهم دون ان يخل احدهم بالاخر قفوا بوجوههم وقولوا لهم مرشحنا الوحيد لمنصب رائيس الوزراء هو نوري المالكي وعندها لن اندم اني انتخبت
adel al omari
2010-03-24
عمي كلشي ممكن بس سموم تعليقاتكم خففوها من موقعكم هذه ترى ولله لو رجعو البعثيه ايصير النفر لايران بالف دولار
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك