الأخبار

ابراهيم بحر العلوم : دعوة الائتلافات الفائزة الى الطاولة المستديرة مؤشر للنهوض بالمشروع الوطني

590 14:41:00 2010-03-27

أكد وزير النفط السابق وعضو الائتلاف الوطني العراقي ابراهيم بحر العلوم على ان دعوة الكتل البرلمانية الفائزة الى حوار الطاولة المستديرة يمكن ان تشكل الانطلاقة نحو انعاش المشروع الوطني.

وقال بحر العلوم في تصريحات صحفية ان المرحلة القادمة حساسة ومعقدة وتحتاج الى جهد استثنائي لاختزال الزمن ومقاربة المشتركات بين الكتل الفائزة للخروج برؤية ضامنة لتشكيل حكومة قوية قادرة على الانطلاق بزخم لتنفيذ برنامج وزاري يضع في اولوياته احتياجات الوطن والمواطن.

واضاف هنالك حاجة للتوصل الى تفاهمات وطنية من شأنها ان تفضي الى صيغة تعتمد الشراكة السياسية غير مهملة للاستحقاقات الانتخابية وتحرص على ديمومة العملية السياسية.

واستدرك بحر العلوم بالقول غير ان ذلك بحاجة الى جهد وطني فاعل يتطلع الى شراكة فاعلة لتحريك عجلة العملية السياسية لا شراكة معطلة لها مما يتطلب فتح جبهة حوار واسعة مع كافة الأطراف الفائزة لاستكشاف المساحات المشتركة في البرامج الانتخابية بينها وافاق العمل المشترك واضعة نصب اعينها الاخفاقات التي مرت بها التجربة في السنوات الماضية وهذا ما اقدم عليه الائتلاف الوطني منذ ايام.

وشار الى ان التنافس الحاد بين دولة القانون والعراقية سيفسح المجال للكتل الفائزة الاخرى (الائتلاف الوطني والتحالف الكردستاني) ان يلعبا دورا مميزا لوضع افاق الحوار المطلوب.

معربا عن قناعته بأن الائتلاف الوطني يمكن ان يشكل حجر التوازن في مجمل التحرك السياسي في المستقبل المنظور بما يمتلكه من كيانات وشخوصات وطنية تمتلك علاقات متميزة مع كافة الكتل اضافة الى امتلاكه لبرنامج سياسي يمنحه القدرة على تشخيص متطلبات المرحلة الراهنة .

وشدد بحر العلوم على ان الشعب العراقي يتطلع اليوم الى مسعى وطني جاد يغلب المصلحة العامة على المصالح الحزبية والفئوية والقومية ويضع مصلحة ووحدة العراق اساسا بوصلة لحركته

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الوحدة المتماسكه في الاوقات الدقيقة المؤثره
2010-03-27
ثم ذاك تهجير وذبح بعد تسفير الصديم ان جرذان صديم الاشقياء هاهم يبغوا وعادوا خلفاء خلفهم من كان للجرذ فداء خلفهم من صفقوا تبعوه بلهاء أغبياء ثم من بملايين هباء يفتدي عرش دناء هل لتأجيل أيا صحبي ذرة من حكمة او من بقــــــــــــــــــــــــــــاء اسبقوا الكيد الفناء؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
الوحدة المتماسكه في الاوقات الدقيقة المؤثره
2010-03-27
نؤيد الحاجة الماسة الانيــــــــة لوحدة الصف مع كل غيور غــــــــيـــــر ذرة متصدم و متبعث او متهاون لا يقدر حساسية المرحلة الدقيقة لا تؤجلوا يا أغير الناس عمل الثانية الى التي بعدها وتجردوا لمواجهة العاص ودولاراته وكيده ومفتيه ومفخخاته ومحزميه ومن في الارض من ثعالبه ومتصيديه ونهابيه انا بالتاريخ شغوف فاسمعوني يا صحاب ان فنى مرء بهفوات فلا بحوث عن دواء تـــؤخــذ الدنيا غلابا لحظة عن لحظة فيها شفاء او فناء بدأ التهجير بكم جرذ حقير برغال الادنسين ذل كل الاطيبين لا تعيدوها؟ ثم
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك