الشاعر المبدع خادم اهل البيت ::: عمــار جبــار خضير
رفقا بعيني حينما تلقاكافلطالما اكثرت نفسي سؤلهاودع المشاعر نابضات هاهنالا عن فراغ صار قلبي عاشقيا ناعيا سبط النبي المصطفىوحباك في كل القلوب مكانةهو يستثير مواجعي بحرارةهي خدمة شُرفت فيها انماأأبا علي وفي الحسين كرامةسر في طريقك ما عليك ملامةما قصرت همم الرجال وانت ذافاقرأ علينا ما أوتيت بقوةفلسوف ننصبُ مأتما ننعى بهاني سألت الله يحفظ باسماالمدحُ كان الى الملوك وها اناواقول خدام الحسين ملوكناالله ربي قد سألت بحفظهوسألته فيض الشمول بعطفههذا الحسين وهذه خدامهشرفُ الحياة ومذخرٌ لمعادهمواقول اذ بلغ الختام لمدحتي ودع المحاجرَ تستشفُ رؤاكااني متى يا باسما القاكانبضا يصرح انني اهواكااو انني ارجو لنيل رضاكاهذا الحسين هو الذي علاكاولانك الناعي له ورثاكافاذا سمعتك انصهر بنداكاهي مفخر فيها الحسين حباكافهنأ بفيض كرامة يغشاكاان الملوم هو الذي عاداكافي همة السعداء في مسعاكافوق السحاب اذا اردت هناكاآلَ النبيِّ ونسمتع لصداكاوجميعَ خدام الحسين معاكاقد جئت انشر مهجتي بلوكاواميرهم ها انت ما ابهاكاوبعينه يا باسما يرعاكاوبرحمة فيها يحوط اباكانالوا بخدمته الخلود وذاكااعطيت انت فاحمدٌ اعطاكااهواك ابقى دائما اهواكا
https://telegram.me/buratha