الشعر

قصيدة ( هنا استبان أمرُكم و دارتِ الأيام )

2501 05:57:00 2007-01-28

( شعر : ابو يقين ـ البحرين )

هنا استبان أمرُكم و دارتِ الأيامشهيدُنا الحسيـــن شهيدُكم صدامأيامنُا دِولٌ وهكذا الأقـــــــدار يومُ الطغاةِ مضى وجاءَ يومُ الثَّارأينَ الدموعُ التي تُذرَفُ يا أشرار يومَ جرى دمُنا من بطشـــهِ أنهارأما خلقتُم لـــــهُ في قتلِنا أعذار وقُلتُموا يومَها الشيعـــــــــةُ كُفَّارتباً إلى قولِكم و ليخسأَ الفُجَّـار خيرُ البرايا هموا و كُلَّهم أحـــرارأعظمُ ما عندَهم نُبُـــــوّةُ المُختار ودينُهم أصلُه وِلايَةُ الكــــــــرَّاروفاطمٍ بنتِ طه صَفـــوةِ الجبَّار ووِلدِها بالكتابِ المُحكمِ الأطهارفأينكُم مِنهموا لو يومُ فخـــرٍ دار وحطَّ أهلُ النُهى للفيصلِ المِعيارشهيدُنا باقِرُ الصدرِ سنا الأقطار شهيدُكُم صادمٌ مُعربِــــــــدٌ خمَّارفلا أبا لكموا هل سُدّتِ الأبصار فرحتموا تَفخرونَ في الملا بِالعارهذا الذي تعشقـونَ قاتلُ الأخيار مُبَشَّرٌ من فعالِ كفِّـــــــــهِ بالنَّـــــارمَن استخفَّ قدرَكُم ؟! وسفَّهَ الأحلامشهيدُنا الحسيـــــــــن شهيدُكم صدامبأيِّ دينٍ و أيِّ شِرْعَةٍ تَبكـــون سفاحَ قد بيَّضَ الوجهَ إلى شارونإسلامُكم للشعوبِ عندهُ أَفْيـُـون قرآنُكم عندهُ أُسطورةُ المأَفـــــونعصابةٌ هذهِ عن أصلِها تَدرُون مِن الصليبِ هُموا فهُم صليبيـوننبيُّهم عفلقٌ والدينُ بَعثيِّـــــون و نهجُهم نهجُ لِينينَ اشتراكِيُّـــونأعلامُكُم قَبلَ ذا بِكُفرِهِم يُفتُـــــــون فما لكُم يا دُعاةَ الحــــــــــقِّ تَرتَدُّونوما حَدَا أو بَدَا تَبَدَّلَ المُفتُــــون بِلحظةٍ صارَ صدَّامٌ هو المغبُــــــونإذا عَدى نحوكُمْ فَكافِــــرٌ مَلعـــون وإن عَدى نحونا فالصَّارمُ المسنونهذا هلالُ الضُّحى تُبصِرهُ مَيسون فعِيـــــــدُها كُلَّما يَتَّفِقُ الزانُــــــــونيغيبُ لو أَنفقوا بِالعِهرِ مَا يُمْنُون وإن بَدَا نَزَقٌ يعودُ كَالعُرْجُونبُشْرَى بَني عبدِ شَمْسٍ كَيفما يَجنون بَراءةٌ مِن شُيُوخِ السُلطَةِ يَلقونأليسَ هذا زيفُكُم أمْ هكذا الإسلامشهيدُنا الحسين شهيدُكــم صدامأليسَ هذا الذي قد بدأَ العُـــــــدْوان على الكويتِ بُعََيْــدَ غزوِه إيرانسَلو الكويتَ إذا كنَّا مِن الصُّفْــوان فإنَّهمْ سُنَّةٌ مِن أشرفِ العُربَـــــانقد راعهُم أهْوَجاً يَهْـــدُرُ كالطوفان وخلَّفَ الوطنَ الآمنَ فيما كـــانمِن الكويتِ يرى دربَ اليهودِ بان وهكذا معبرُ العُمْيانِ والحُولانأهونُ ما عندهُ أن يَهتُكَ النُســـوان ألذُّ ما عِندَُه أن يقتُلَ الإنســانمن بَعدِ عِزٍ لهُم وطِيبِ عَيشٍ دَان شرَّدهُم يَسألون رحمةَ البُلــــدانبِزَّتُهُ والنُجومُ كُلُّهــــــــــا نُحلان كأنَّه قُرصُنٌ يَحلُمُ بِالقُبْطــــــــانإذا جَلى نابَهُ كأنَّهُ السَرحَــــــــان تكفيكَ رؤيتُهُ عن رؤيةِ الشيطانثم بَدا فاتحاً بُلعُومُهُ المِعْفـــــــــان بِنبرةٍ كالحميرِ تَجــــرحُ الآذانمُستسلِماً صاغِراً كأجرب الفئران بخيمة نُصِبت للذُلِّ في صَفوانهذا هو زعيمُكُم و فارسُ الأحلامشهيدُنا الحسيـن شهيُدكم صــــدامأقِم على تَلَّةِ الإجرامِ والأحقــــاد واتلُ بيانَ أبي رَغدٍ على الأشهــادمُخابراتٌ لهُ أقسى مِن المُوســـاد طُغامُها يُمدَحـــــونَ أنَّهمْ أوغــــــادقطعُ الرؤوسِ لهُمْ فَنٌ مِن الأجداد مَنْ قَطَعُوا بِالظَما رأسَ أبي السجَّادنُزْعٌ مِنَ الرَّحمةِ مِنَ الحيا أجـراد على قساوتِهمْ شِمْرُ الخَنا مـــــا زادو كُلُّهم نَجَحوا بِفَحْصَــــــــةِ الإعداد لأنَّ مِعيَارَهُمْ سافِلُ أو قـــــــــوَّاداحذر فلا ترمِني بالفُحشِ والإفسـاد لو قلتُ إنَّ بَعضَهُم لأمِّهِ يَرْتـــــادفارصُد إذا كُنتَ مِمَّن يُتقِنُ الإرصاد جرائِماً سمعُها يُفتِتُ الأكبــــــــادفلو بَكتْ بالدِمــا أرضٌ على الأولاد بَكى تُرابُ كربلا وانتحبتْ بغدادسُجُونُهُ مُطْبَقَاتٌ كُلُّها أوصـــــاد مقرَّنيين بِها الأحرارُ في الأصفادمقابِرٌ زُحِمَتْ بِشيعةٍ عُبَّـــــــــاد الأمُ فوقَ ابنها بِمدفَنٍ رُقَّــــادوالثَّارِماتُ التي تُقطِّعُ الأجســاد وتُلْقِها نُطَفَاً ليس لهــــا ميـــلادأو بِرَك الحامِضِ المُترَعِ للروَّاد يُحيلُها عَدمَـــاً ليس لها إيجــــادوفِعلةٌ جُرْمُها أكثرُ مِن إلحــــاد أبكتْ عُيُونَ السما إبادةُ الأكراديا ويحكُمْ ما دَهى الألبابَ يا نُقَّاد لِشنقِهِ عَجَلاً بِثانيِ الأعيــــــــادلِكُلِّ طاغٍ لدى ربِ السما مِيعـاد عهدٌ بِهِ نَزَلت ربُّكَ بِالمِرْصَـادفراجِعوا أنفسَكُم و فارِقوا الأوهامشهيدُنا الحسيـن شهيدُكم صـــداملو لم يكُن قد أتى مجازِرَ النَّهريــــنْ لكانَ يكفِيهِ جُرماً قتلُهُ الصَّدرينْمُفْتَرِعَيْنِ أبا فاطِمـــــــةَ غُصنَيــــنْ مُجلَّلينِ بَهاءً مِن أبي السِبطيــنمُرتَزِأينِ أذى مكسورةِ الضِّلعيــــنْ مُشتَمِلَينِ بَلاءَ كربلا بُرديــــــنْوفي سماءِ التُقى قد أشرَقا شَمسينْ وفي سماءِ الهُدى تألَّقــا بَدرينْأولُهُـــــمْ عالِـــــمٌ بِنشأةِ التَّكوين مُفكِرٌ وفقيــــــــــهٌ بعُلــــومِ الدينْورائدٌ مُلهِــــــمٌ للاقتصادييـــنْ وناقضٌ هدَّ إلحـــادَ الشيوعيــيــنمُستَقْرِأٌ ناهِضُ الحُجَّةِ والتبيينْ وفيلسوفٌ تَخَطَّى حِكْمَةَ الماضينْو أُخْتُـــــــهُ نبأٌ أدمى العِراقيين مِن الحيا ظُلمُها عنهُ تَغُضُّ العَيـنوالآخَـــرُ صادِقٌ مِنَ الحَوارِيينْ مِن فِتيةٍ عَرِفوا حقَّ أبي الحسنينْمُنتَشِقٌ هِمَمَــــاً مِن الحُسينييــــنْ مُنقطعٌ كالظُبا مِن نَســـلِ ثوريينْبِشيبةٍ تَزْدهي نوراً على الشطَّينْ مثـــلَ حبيبِ الإبى شيخِ الفِدائيينْمِنَ الجُفــــاةِ بِجُنـحِ الليلِ للجَنبينْ من الكُماةِ لدى مُقْتَـــرَعِ السيفينْفما لكُم قد رحِمتُمْ واجبَ التَّلعين الغارقَ بخطايـــاهُ إلى القرنــيــنْو ما لكم قد أقمتُمْ مَحفَلَ التأبيـن وتلطُمونَ على صدَّامَ مَحزونينْطِبتُمْ و طابَ رَمزُكُمْ مؤسِسُ الإجرامْشهيدُنا الحسيــــــــن شهيدُكم صــدامقد خُطَّ تاريخُكُمْ بالدَّمِ والأشـــــلاءْ ودوَّنتْ مَجـدَكُمُ مَقاصِلُ الزَّوراءْيزيدُ كان لكمْ مَفخَــــــــرةُ الآبــــاءْ فهل لكُمْ آلُ بَيتِ المُصطفى أعداءْوألفُ ليلى لكُمْ وكُلُّها حمـــــــراءْ بها تجلَّى خِتانُ البطــــــــلِ الزنَّاءْهارونُ فيها أميرُ البَغيِ والصهباءْ والدافنُ العلويينَ وهُمْ أحيــــــــاءْوفي سُجونِ صُدَيْـــمٍ واحدِ الفحشاءْ كم حُرَّةٍ عُلِّقتْ عُرْيَاً بِلا اِستحيــــاءْسجِّلْ فظيعـــــاً مَهُولَ الوقعِ بالأنباءْ قَتلَ الجنينِ الذي تَحمِلُهُ الأحشـــــاءْأصابَ في قومِكُمْ مَنْ أطلقَ الأسماءْ صدَّامُ مِنْ صَدْمِنا والقريةُ العوجاءْمُستفرِدٌ أخذتْ مِنْ جُــــرمِهِ اِستبراءْ كُلُّ الطُغاةِ التي تَقتَرِفُ النَّكــــــراءْيا طالبي مِثْلَهُ طاغٍ على الأرجاءْ لا تَطلِبوا بَفَصيلِ الطائـرِ العنقاءْلو لم يكن للحسينِ يـومُ عاشوراءْ لكانَ ما جاءَهُ عن ألفِ عاشوراءْفما دهى عُقولَكُمْ و غيَّـبَ الآثامْشهيدُنــا الحسين شهيدُكم صداممكائدٌ تبِعتْ خبائِثَ التَّدبيــــــرْ قد عَمَدت لصريحِ الحقِّ بالتزويـــــــرْكيلٌ لنا زَنْدَقِيَّاتٍ بلا تفكيــــــرْ و العَجَبُ صَنَمٌ يُشــــــــــرِّعُ التكفيـــرْفَرَغمَ إعلانِنَا التَّهليلَ والتكبيرْ نحنُ المجوسُ وما شاؤوا مِنْ التَّشهيرْرافضةٌ وشُعوبِيَّونَ بالتدويـــرْ أو سَبأِيــــونَ مِــــنْ مُبتَـــــــدِعٍ شريرْأو صفويونِ عِهْرُ الأصلِ والتَجذِيـرْ مِنْ فارِسٍ دَخلوا العراقَ بالتصديرْوكلُّ ما يحتوي القاموسُ مِنْ تحقيرْ بحقدِهِمْ أَنشأوا التعريفَ والتنكيـرْفكمْ صَبَرنا ونَدري عِلَّةَ التَصبيـرْ فَقَابَلوا صبرَنا بالقتلِ والتَهجيــــرْوكم دَعَوْنا ونَادينا بأهلِ الخَيـــــرْ فما وَجَدنا بِهم مِنْ الحيا قِطْمِيـــــرْوكم بَعثنا لهُمْ بِرَدِّنا تَحذيـــــــــرْ والقومُ صُــــمٌّ وبُكمٌ دونما تأثيرْفعند باب عليٍّ مَبْلَـــــــغِ التقديرْ قد صافحوا السيد الحكيمَ بالتفجيرْمُقدَّساتٌ لنــــــــا قد طالها التَّدميرْ لعترةٍ عَصَمَتهـــــا آيـــةُ التطهيرْواستَرَقوا دَعوَةَ الإنقاذِ والتَحريرْ لذبحِنا والشعاراتُ إلى التبريـــرْمؤامراتٌ إلى الفِرقَةِ والتَشطيرْ تقــــــودُها لِحيَةُ الأحقادِ والتَّقصيرْواعجباً يَرشُدُونَ الناسَ للتطهيرْ وهُمْ إذا مُحِّصوا أَنجَسُ مِنْ خِنزيرْلن تنطلي دعوتُكمْ للحقِ والإسلامْشهيدُنا الحسيــــن شهيدُكــم صدامهل عندَكُمْ آيةٌ لازِمَةُ التَّحديـــــــدْ تقولُ لا تَرجُموا الطاغوتَ يومَ العيدْبل رجمُهُ مَنسَكٌ عند بَني التوحيدْ فما لكــــمْ ترفُضونَ الأمرَ والتوكيدْأم قَولةٌ لِرســـــولِ اللهِ بالتَّسنيـــدْ تَجعَلُكُم تَنصُــــــــرون ظالماً عِربيدْلم تتركوا جُملَـــةً تُلبِسُــهُ التَّمجيدْ حتى غَدى عِندَكُــمْ مُسْتَشهَداً صِنديدْقابلتمو قَتلنا بالرَّقصِ والتغريدْ أما القِصاصُ فنالَ منكُمُ التَّنديـــــدْالفاتِكُ بِنُفُـــوسْ المُتَّقينَ الصِّيـدْ مُضطَهَدٌ هكذا يَنتَحِـــرُ التَّسديـــــــْدقَولٌ بأفواهِكُمْ مُسْتَعظَمُ التَّرديـدْ قد نَفرتْ مِنْ مَخازيهِ وحوشُ البيدْفدمعُكُمْ بِدعَةٌ ورأيُكُمْ تَفنيــــــدْ وجَمعُكُمْ إن بَقيتُمْ هكـــذا تَبديـــــدْإن الذي عِندَكُمْ بجنَّــــةِ التخليدْ عليهِ مُوصَدةٌ جَنهـــــمٌ تَوصيـــدْوجاءَ أمرٌ إلى هَبْهَبَ بالتَشديدْ لمقدمِ البطلِ المُلهَـــمِ بالتصعيـــدْواستلمتــــهُ الزَّبانيـــةُ بالتَقييدْ وكلما نَضَجَ الجِلدُ لَهُ تَجديـــــــدْلو أنَّ فِرعونَ مِنهُ بَدَّلَ التَوسيدْ لخالَ صدَّامُكُمْ موضِعَـــــهُ تَبريدْأينَ الغُرُورُ أبَا عَدَّايَ والتَهديدْ أينَ القُصورُ التي تَختَالُ بالتشييدْأينَ الكِلابُ التي تَنبَحُ للتَأييــــدْ كــانَ الخِتَامُ حِبَالاً عَالِقــاً بالجيـدْهذا هو شهيدُكمْ يؤخَـذُ بالأقدامْشهيدُنا الحسيـن شهيدُكم صدام

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك