للشاعر المبدع الاستاذ عمار جبار خضير
طويتُ الشوقَ طويا إذ سعيتُأقلبُ ذكرياتٍ في خياليوترحالُ الشعور لدي شأنٌوعندي الشعرُ مأدبة لروحيأسارعُ كلما مــــــــــــــــــرت لليلىوما شأني كقيس حين ادعىفخذ شعري الذي دوما تغنىبه ترجمتُ ذاتي وانتمـــــائيحسينٌ كلما ألقيتُ فيهأراه أمام تفكيري تجلّىويسمعُ وقع أنفاسي شهيقاكأني ميتٌ لا بل جمــــــــــادارأيتك عالما يسعُ البراياوأنك لا يحدُّ بكَ امتدادٌحدودك لست اعرفها ومهماأحير وكيف اختار المعانيولكن انمـــــــا انت افتخاريفأن ترضى فهذا كلُّ قصديتنفس كي يطيب اليوم ريحيفما عندي ســـواكم آل طه(طربتُ) بوصلكم مولاي طراًسأصدع عاشقا فيكم موالٍ ألملمُ ما أخذتُ وما حويتُوحيثُ الصمتُ اتلو ما تلوتُيقلبه التفكر لو خليتُاكلتُ ثمارها ثم ارتويتُالى التصريح أني قد هويتُوما للغوِّ والطرب اقتفيتُبمن واليتُ حقاً وانتميتُوبعضاً من رؤى فكري حكيتُرأيتُ العشقَ يأسرني رأيتُفينظرَ إذ انا حزناً سعيتُوأدمع مقلتيَّ اذا بكيتُاذا ما امرَّ ذكركمُ حييّتُوأني ما كذبت بما ادعيتُعلى هذا بفكري قد وعيتُضربت لنحوها طَرفي عييّتوهمي عند ذلك ليس صيتُونيل رضاك اني استميتُويا سعدي بهذا لو حظيتُفأني بالمعاصي قد منيتُملاذا مانعا وبه احتميتوما كنتُ اللعوب بما ارتأيتانادي مثلما نادى الكميتُ
https://telegram.me/buratha