علي عبد الله البسامي الجزائر
عَجَباَ لطلاّبِ الكراسي المُنتِنهْمُرْسِي يتابع في الردى والغدر رهطا خائنامُرسي يصافحُ راضياً رمزَ المذابحِ والخَنَاها قد تراجعَ عن مبادئِه التي ...قد كان يزعم أنَّهُ ...يسعى إليها مُؤمناَها قد غدا ذيلاً سخيفا ناكِلاًيقفو عِدَى الإسلام في هذا الورىيَرضى العمالة َوالوَنَىيَعِدُ اليهودَ بدعمهمْ كي يخلدوا في قُدسناَسُكْرُ الكراسي طَالَهُنسيَ الأصالةَ والهُدَى وتَشَيْطَنَرضي التَّعاملَ بالرِّباوأقرَّ ما قد كان يسعى ضدَّهُ( إطعامُ شعبٍ مسلمٍ بقذى الدَّعارة والزِّناَ )عجباً لَهُ ...قد خَرَّ في ظُلَمِ العَمَىعبدَ المطامعَ والمُنَىنسيَ القيامة والفَنَاعجبا لإخوانٍ تولَّوْا فارتموْا ...في خِزيِ أقذارِ الدُّنَافمصيرُهم يبدو كئيباً مُحزِنَافَتَنُوا بأحقادِ العِدَى شعباً نقياًّ آمناَليبيا أطاحَ بها بُغاة ٌ مِنهُمُوجلَبُوا العِدَىنَشروا الرَّدَىذَبحُوا الهَنَاسوريا تُعاني من فظاظةِ نَهجهمْفتَكُوا ودكُّوا واعتدوْاجَعلوا حِماها للمآسي موطنَاعَجَبًا لهمْ ...قد شَوَّهوا الإسلام بالفتكِ الذي...حَجَبَ العقيدةَ في الوجودِ وأوْهَنَ
https://telegram.me/buratha