عمار جبار خضير
أذل العشقُ والغزلُ الشباباوكم في الحبِّ مِنْ صرعى سهامٍوهل ظفـــــــــروا بنائـــــلةٍ وليــــلىأصيبَ القلبُّ حتى كادَ يُبــــــــــلىوليسَ القلبُّ من حجرٍ ولكنفقلتُ وكيف أبتــــــــدأ القوافيأبلُّ بذكــــــــــر معشوقي كيانيلعمركَ أنني اهـــــوى حبيباًأبو الحسن النقي فدتهُ نفسيأذا أبصرتَ قبتَهُ ستلقىوإجلال السماء عليهِ يهميوصيَّ محمدٍ وإمـــــــــــــام حقٍسميّ المرتضى ولــــــــــــــــــــــــــه أنتماءٌهو الهادي الى سبل المعـــــــــــــــاليمسيرته العطاءُ لكل جيلهو ابنُ الطهر مَنْ قال اسألونيفما بين الوصيِّ الى عليٍّله بين الورى من مكرماتٍوامجاد تفــــــــــــــــــــــــــــــــــوح معطراتسلالاتٌ أتت ومضت هباءًولو امعنت في الخلفاء تلقىولستُ مقارنا في ذا ولكنبنو العباس دولتُهم تهاوتفلا ذكرٌ يقوم لهم بشيئٍوآل محمدٍ أسنى وأعلـــــــــــــــىتجلى المولــــــــــــــــــــــــــــــــــــدُّ الأبهى فهبتوجئنا أرض سامـــــــــــــــــــــــــــــــــــراء شوقاوطافت في مخيلتي جــــــــــــــــ ـــــــــراحٌكأني باب فاطمــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــةٍ ألاقيتفجرَ مدمعي وأنا لـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــديهِ‘‘غريب ‘‘ سيدي ما بين قومٍوما راعوا رسولَ الله فيكمإمامَ الحقِّ أن لهم حسابٌبرايةِ شبلك الموعود زحفاًبما خانوا عهود الله عمداً وكم في العشقِّ مِنْ شيخٍ تصابىرماها الحُسنُ مقتلها فصاباودوما لم تُعر فيهم جــــوابامِنَ الخدِّ الذي أعيّا اللُباباطَغت فيهِ المشاعرُ فاستتاباوقد سالت لمن اهوى رضاباوألُقي أينَ ما أمضي الخطابابسامراء يجذبـــــــــــــني انجذاباإمامُ الخلقِّ والمـــــــــــــــــولى المُهابانطاف القـــــــــــــــدسِّ يعتصرُ العُبابامن الملكوتِ كاللغيثِ انسكاباوعاشر خير من وطيئ التراباالى الزهراء اصلاً وانتساباأمين الله قد ورث الكتاباوجــــــــــــــــــــودُ نواله وازى السحاباومَنْ قطع المعاصم والرقاباسيول العلمِّ قد سالت رغّابافيا ويحَ الـــــــــــــــــــــذي فيها تغابىرؤى التاريخ , فالتاريخُ طاباوكلَّ تـــــــــــــــــــــــــــــــــراثها تلقى يُباباتخبطَ منهجٍ زرعَ الخراباارى بعضـــــــــــــــــــــــاً يمجدها كِذاباكآل أميــــــــــــــــ ــــــةٍ خابت مــــآباسوى اللعنات تُرهقهم عذاباوليس ســـــــــــواهمُ لله باباتباشيرُ بها المدحُ استطاباوشاهدنا المنائرَ والقباباترافقني دنواً واقتراباوفيه النارُ تلتهب ألتهاباوأطلقتُ التأوهَ والمصابابك انتهكوا الشريعةَ والكتاباوذا التاريخُ يكفينا الجـــــــــــــــــــــــــــــــواباوأهلُ الحقِّ تقصدهم غضاباوحيناً سوف يضطربوا اضطراباوحكم الدين قد غصبوا اغتصابا
https://telegram.me/buratha