( شعر : ميثاق الهلالي )
شفته البارحه خيال ابو الحسنين
ظم وجه الشمس والگاع فرعّها
ودگ باب المنيه وفتح باب الموت
وسوگ بذو الفقار الزلم طلّعها
زلم بس مو زلم شردت مثل نسوان
شبّعهه بواچي ولطم شبّعها
فلاّح اشتغل والگاع جانت بور
وچان بمشتهاته الروس يزرعها
حيدر يحرث وينثرهه داحي الباب
ويسگيهه علي وكرار يشلعها
عاشوا حالتين الموت والياحيف
سيفه يلوچهه وتاكل بصابعها
بيبان الحرب قفلوهه خاف يفوت
وبيبان الرگاب الحمر شرعّها
يشب النار بيهه وتمشي بيهه النار
نار مسودنه وبالنار طوعّها
طلعت عينهم مو مسألة فرسان
چانت لابده وبالسيف طلّعها
حته الموت چان بختم ابو الحسنين
تجي يم ذو الفقار الزلم يطبعها
قرا قل هو الله وقرا وياه الموت
صف ارگابهم وارواح شلّعها
طشر روسهه ورد ركباهه انوب
جمّعهه وبالاستعداد جمّعها
ورد طشرهه بيده وعافهه بلاروس
گطّعهه الركض والسيف گطّعها
كلمن طينته مايرضه داحي الباب
كلمن طگته عله الروس وزعها
علی جاب الصبح والجیش جاب اللیل
كتّر ليلهم والشمس رجّعها
وطلع وجه الصبح من طلع داحي الباب
فك الثامهه وطيّح براگعها
منبعهه خشب والنار ابو الحسنين
نار عله الخشب واشتعل منبعها
طلايع جيشهم لتگلي بيهه شصار
هم مثلك دخت شدري بطلايعها
الحاصل لاتگلي الجيش ظل طشّار
زلمه اللحگ گطرة ريجه يبلعها
زلمه اللحگ گطرة ريجه يبلعها
ميثــاق الهلالــي
https://telegram.me/buratha