احمد لعيبي
يا صوتك الذي لازال صداه..
يا وجهك المغسول بالرحمة..
يا يدك التي كانت نخلة مثمرة...
يا بسمتك التي اشرقت منها الشمس...
الصغار ينتظرون قدومك...
لم يعد يخافون فهم بأمان وعدك...
تراك بأي لغة خاطبتهم كي يفهمك حتى الورد..
تراك بأي لهجة صرخت(احنه اهلكم لاتخافون)
أ هيَّ لغة أهل الجنة؟
أم لغة أهل الجنوب ؟
في رحيلك يزدحم الدمع والنصر والشكر والفخر..
في ذكرى رحيل حيدر نستودعه عند حيدر...!!
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha