أحمد لعيبي
صفعته التي كانت عبوة لاصقة بوجه
الكفر والظلم..
سيفه الذي لا يغمد إلا برسالة نبوية
للضرورة القصوى..!
صياد الاسود الذي اصطاد حشرات
قريش عندما وقفوا بوجه الرسالة..!
حمزة الذي أحبه ..
المأكول كبده وقبره وحقه ..
ربيب محمد الذي كان احب اعمامه
إليه واقربهم منه..
حمزة الذي بكاه النبي حتى أبتلت لحيته..
واقام له في داره مجلس عزاء..
اليوم ذكرى شهادة حمزة بن عبدالمطلب
سيد الشهداء وقائدهم في معركة أحد..
ورغم كل هذه الاعوام
لازال الرماة يتركون الجبل
ولازالت هند تتحكم بالمشهد
ولازال وحشي بيده الرمح..
ــــــــــــــ
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha