( شعر : أبو أحمد الحداد المسعودي )
شِفتْ آنه الخيال إهناكْ يَم البابْمَريتْ وعُبَرتَ ونورَه عَداني
رَد بيه الخيالْ إبنُورَه يمشي إويايذِبتْ آنه إبجماله إنعِكَدْ شِرياني
ظنيته بَشرْ ؛ شِفتْ المَلكْ وَياهاومالي بجناحَه ؛ وجنه حاجاني
حَسيتَه إبضميري إحروفه تبجي إبدايدايَه من الكَسُرْ لِلضِلِعْ أذاني
عِرفتْ آنه الخيالْ أنواره ظِلْ الكونْفاطِمةِ البَتولْ الحاضره إتاني
نِوافيها إبعَهَد وإنطتني هذا السِرْكالتلي المُوالي إبدَمَه :يقراني
بجيتْ آنه إبفرَح بعيُوني دَمعَة شوكْشوكي إعله الأحبها إمأذِنْ إوذاني
سِمَعتْ آنه الأريدَه وصُوته رَنْ إبروحماردلكْ طلبْ بَسْ إنته إنخاني
شِلتْ إيدي إبخجلْ وإتوَسَلِتْ مَعبُودتمتمتِ إبصلاتي إوشاحْ غطاني
لبستْ آنه الوَلاءْ إتجلبَبتْ إيمانْوبصُوتي التِسِمعه ياعلي : إوذاني
ماعيفكْ أبَد لو أنسِحِلْ بحبالْولاذيج المَشانِق تنهي عِرفاني
ولائي وحيدري حَسناوي آنه حسينْشِكْ إنته الجلِدْ إبدَمي غذاني
لِئَنْ نِدري الشفيعْ بجنةِ الفردوسْعلي حامي الدِخيلْ وأصله عَدناني
دِصلي إنته بصَلاتكْ صافح ِالمُختارْوأنه إبكِلْ حَفِلْ عِريف :بلساني
تمت ولله الحمدهولنده2008م
https://telegram.me/buratha