شعر : عمــــــــار جبـــــــار خضيـــــــــر
أي المدامعَ مقلتي تجريهاما كنت اخدم غير آل المصطفىواقول ما عندي ولستُ بخائففليقبر الشعر الرخيص أذا غداوليشنق البهلول حتى لا يرىبابا يقاربها النبيُّ معظملاذت بها الزهراء دون خمارهايأتي لها الصهاكُ دون قريشهاويحطُ من قدر النبي بظلمهااصحابكم ضاعت وليس لصحبكمما فخرهم قولوا واي فضيلةهل بآهل الطهرُ النبي بجمعهمهل كان في القرآن فيهم هل أتىوالراية العظمى التي في خيبرمن كان بالفتح المبين محطممن بات من فوق الفراش ملبيامن صاحب الفقار دون رجالكممن كانت الزهراء دون نسائكممن زوجت عند السماء بحيدرالبدر والشمس المنيرة والربىهذا لعمرك مبعض من فضلهااني رفضت الصمت حتى لا أكنوأقولها والناصبية تستمعاصحابكم عندي كعفطة عنزةأو تغضبوا (غضب الخيول على اللجمْ) ولأي خطب زفرتي أبديهااحزانهم عندي انا ارويهامن أول الأقوام أو تاليهاسترا على إجرامكم يخفيهاعهد الرشيد لامتي يُبليهاوبآية التطهير كم يأتيها !صون الحجاب وعبرة تعطيهاعمدا الى الزهراء كي يؤذيهاولقد رأى كم آية تعنيهافخر على الاجيال في ماضيهامن دون عترة احمد ٍ نرويهادون البتول وبعلها وبنيها ؟هل كان للأصحابِ ذكرٌ فيهاالمصطفى قولوا لمن معطيهااوكار اهل الشرك في واديهادعوى الرسولِ ونفسَه يفديهامن فارس الاسلام من حاميهامن سميت فخرا بأم أبيهاوصداقها إن كنت لا تدريهاوبواطن الوديان او عاليهاومداد علم الله شار اليهاكالببغاء مبجلا قاليهاقولي وإن أدريه لن يرضيهاإن صار مروان لها راعيهاهذي لعمرك وصفتي سميها
https://telegram.me/buratha