د/ عادل الرفاعي
الله أولُ والنبي ُّ الثاني قولٌ يُحطّم شأفة َالأوثانِ
عرشُ الإلهِ موطّدٌ بمحمدٍ آمنتُ لكنْ ناقصٌ إيماني
لاشيءَ –رأيي- يستقرّ مكانهُ إلاّ بثالوثٍ من الأركانِ
فاتممْ يقينَكَ باختياركَ ثالثاً من ذا برأيكَ؟ مركزُ الإيمانِ
هو ذا عليٌّ مستقرُّ عريشهِ ياثالثاً أهواهُ ياعـُنواني
اللهُ أحمدُ حيدرٌ أو آلهم قطبُ الوجود همُ وهم خلاّني
سبّح إلهـَك ثم لُذْ بحِماهِما وعليهِما صلّ بغير توانِ
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
https://telegram.me/buratha