التقارير

تقريــــر: العالــم يشهـــد هجومـــاً ارهابيـــاً لتنظـــيم داعـــش كـــل 84 ساعـــة !!

1510 2016-08-10

آخر مبتكرات داعش الجهنمية.. اعدام عناصره الفارين بـ “غاز الطبخ” في الموصل

شمال العراق.. هل يتحول الى ملاذ آمن للجنرالات الاتراك الهاربين من قبضة أوردغان ؟

 

كشف تقرير صادر عن مركز “intel center” المتخصص بمتابعة الاعمال الارهابية ان العالم يشهد هجمات عديدة سواء تلك الموجهة بصورة مباشرة من قبل داعش او تلك التي يستلهم منفذوها عملياتهم من التنظيم وبمعدل (84) ساعة في المدن غير الواقعة ضمن مناطق النزاع في العراق وسوريا وليبيا وسيناء في مصر. واكد المركز ان الهجمات الارهابية التي تم تتبعها منذ شهر حزيران الماضي تمتد من تركيا الى بنغلادش ومن الولايات المتحدة الامريكية الى اندونيسيا في الوقت الذي تدعم فيه الارقام المرصودة من قبل وكالة (سي.أن.أن) الاخبارية الامريكية ما جاء في التقرير. واشار التقرير ان هذه الهجمات اثارت حركة غاضبة في اوربا اثرت على الثقة بالحكومات وقدرتها على رصد واعتراض مثل هذه الهجمات.على صعيد الشأن المحلي اكد مواطنون من مدينة الموصل المغتصبة من تنظيم داعش بأن آخر ما توصل اليه التنظيم الارهابي من اساليب وحشية وجهنمية هو اعدام عناصره الفارين من معارك جزيرة الخالدية بواسطة غاز الطبخ وان داعش اعدم بالفعل (8) من عناصره الفارين من معارك الخالدية الذين توجهوا الى الموصل وتتمثل طريقة الاعدام بالآتي: بعد صدور قرار ما يسمى بـ “المحكمة الشرعية” التابعة للتنظيم يتم وضع المتهمين وهم مقيدون بالاصفاد داخل سيارة محكمة الغلق وعلى الاغلب تكون (برادات متوسطة الحجم) حيث يتم فتح انبوب الغاز الطبيعي المشبع بمادة الميثان ما يؤدي الى اختناقهم على الفور وتجري عمليات الاعدام هذه امام انظار جمع من الاهالي بهدف بث الرعب في نفوسهم.وفي شأن آخر ذكرت وسائل اعلام تركية هروب (63) ضابطاً تركيا بينهم جنرالات الى شمال العراق فيما اشارت ان الضباط متهمون بمحاولة الانقلاب الفاشلة في تركيا والتي حصلت منتصف شهر تموز الماضي وتساءلت مصادر مستقلة هل سيتحول شمال العراق الى ملاذ آمن للجنرالات الاتراك الهاربين من قبضة الرئيس التركي رجب طيب أوردغان؟!

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك