رفضت اطراف سياسية إعادة تدوير شخصية مجربة ومقالة من قبل البرلمان على اثر قضايا فساد، حيث اكدت تلك الأطراف ان من غير الممكن إعادة اختيار زيباري وتنصيبه كرئيس للجمهورية بدعم أميركي ومباركة من اطراف مدعومة خليجيا.
وقال النائب عن ائتلاف دولة القانون فراس المسلماوي لـ /ألمعلومة/، ان “هناك علامات استفهام كثيرة على ترشح هوشيار زيباري لمنصب رئيس الجمهورية، حيث لايمكن القبول بشخصية عليها شبهات فساد في وقت هناك الكثير من المرشحين المؤهلين لهذا المنصب”.
من جانب اخر، بين عضو الاطار التنسيقي احمد الموسوي لـ /ألمعلومة/، ان “زيباري لديه توجهات أميركية فضلا عن ان واشنطن وجزء من الاكراد والسنة يدعمون ترشحه لرئاسة الجمهورية على الرغم من قضابا الفساد المرتبطة به”.
من جهة أخرى، حذر السياسي المستقل صابر إسماعيل خلال حديثه لـ /المعلومة/، من “مخطط يراد منه شراء بعض الذمم بالاف الدوارات داخل البرلمان بهدف تمرير مرشح الحزب الديمقراطي لرئاسة الجمهورية”.
https://telegram.me/buratha