متابعة ـ سلام الطيار ||
بعد تقصي وجهد مضني، توصلنا الى معلومات صادمة عن حجم التواجد العسكري التركي في شمال العراق، نضعها أمام الرأي العام، ليدرك حجم انتهاك السيادة العراقية:
- (11) قاعدة عسكرية تركية رئيسية في كردستان، بجانب (19) معسكرا أساسيا تابعا لها، وتتوزع في مناطق: (بامرني، شيلادزي، باتوفان، كاني ماسي، كيريبز، سنكي، سيري، كوبكي، كومري، كوخي سبي، سري زير، وادي زاخو والعمادية).
- في 2015 استحدث معسكرات إضافية جديدة في "بعشيقة وصوران وقلعة جولان، ومعسكر زمار للتدريب، وحولت معسكرها في "حرير" جنوبي أربيل إلى قاعدة.. كما قامت ببناء "قاعدة سيدكان" وبضع مقرات في "ديانا وجومان" القريبتين من جبال قنديل، من أجل إحكام السيطرة على مناطق "خنير وخاوكورك وكيلاشين".
- أكثر من (7000) جندي وضابط تركي في العراق، يتوزعون في محافظات أربيل ودهوك، ومناطق زاخو وصوران وجبل هكاري وشمندلي.
- تتوغل القوات التركية في عمق الاراضي العراقية لمسافات تتفاوت بين 80كم و10كم.وتتوغل بشكل مؤقت من حين لاخر الى عمق يتجاوز 180كم.
أول القوعد العسكرية التركية:
1. قاعدة بامرني، أنشئت في 1997، وهي أكبر القواعد، وتضم مهبط طائرات، وكتائب من الدبابات والدروع.
2. قاعدة بعشيقة، أنشئت في 1995، ويتمركز فيها نحو 2000 جندي وضابط، حيث في عام 2015 تم إعادة تعزيزها بالجنود والطائرات والمدفعية.
. قاعدة باروخي، في ناحية كاني ماسي، وتضم مايزيد عن 400 جندي وضابط.
4. قاعدة كربي، في ناحية ماطوفة من قضاء زاخو، وتضم نحو 600 جندي وضابط.
- (4) مقرات استخبارية تركية:
1. مقر الامن والاستخبارات في مركز قضاء العمادية.
2. مقر الامن والاستخبارات في مركز مدينة ماتيفا.
3. مقر الامن والاستخبارات في مركز مدينة زاخو.
4. مقر الامن والاستخبارات "ميت" في حي كاراباسي بدينة دهوك.
واخيرا.. تنفذ تركيا وبصورة شبه يومية غارات جوية وقصف مدفعي لمناطق عراقية وتجاوز اعداد عملياتها الألاف بما لايمكن احصائ
ــــــــ
https://telegram.me/buratha