التقارير

تقرير بريطاني يتحدث عن وجود "الموساد" في أربيل

1566 2022-03-22

ترجمة ومتابعة ـ فهد الجبوري ||

 

اشار تقرير، اعده موقع "middle east eye” البريطاني، الى الانباء التي افادت بتمثيل اربيل قاعدة للموساد الاسرائيلي، موضحاً انه بعد الثورة الإيرانية عام 1979، نمت الأهمية الإستراتيجية للأكراد بالنسبة لإسرائيل، حيث مثلوا قوة إقليمية معادلة.

وقال التقرير ،انه "لا ينبغي أن يفاجأ أحد بما تم الكشف عنه مؤخرًا عن وجود قاعدة سرية لإسرائيل في أربيل، حيث اظهرت الأنباء أن إيران اطلقت صواريخ باليستية على القاعدة كان رداً على هجوم إسرائيلي على مصنع إيراني للطائرات بدون طيار في كرمانشاه".

واضاف ان"أنباء وجود القاعدة الإسرائيلية في أربيل ربما كانت قد فاجأت بعض المراقبين، إلا أنها في الواقع تأتي من علاقة طويلة الأمد بين إسرائيل وأكراد العراق. وحدث ذلك بعد تأسيس دولة إسرائيل في عام 1948 ، حيث بدأ العديد من اليهود الأكراد في الهجرة إلى البلاد ، ويبلغ عدد سكانهم اليوم حوالي300 الف".

وتابع انه "في منتصف الستينيات ، أرسلت إسرائيل العميد تسوري ساغي إلى إيران لشن حملة ضد العراق، تضمنت مهمته تعزيز القتال من أجل كردستان مستقلة في العراق ، حيث ساعد في بناء وتدريب الجيش الكردي.مع استمرار الأكراد في القتال من أجل الاستقلال عن العراق ، زودتهم إسرائيل بكميات كبيرة من الأسلحة. وقال ساغي ذات مرة إنه تعامل عن قرب مع الأكراد لدرجة أنه "أصبح كرديًا وطنيًا".

·        العمليات سرية

ولفت التقرير البريطاني ، الى انه"بعد الثورة الإيرانية عام 1979، ازدادت الأهمية الاستراتيجية للأكراد بالنسبة لإسرائيل، حيث مثلوا قوة إقليمية معادلة يمكن أن تزعزع استقرار الحكم الجديد في طهران. وقد أدى هذا بدوره إلى تأجيج العداء بين القادة الإيرانيين ، الذين كانوا يخشون أن يمنح الأكراد الإسرائيليين موطئ قدم محلي أعمق".

وتابع”حافظ الموساد على شبكة من الجواسيس في المنطقة الكردية بالعراق ، إلى جانب أذربيجان ومواقع أخرى على الحدود مع إيران.

وفي عام 2005 ، ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أن القوات الخاصة الإسرائيلية السابقة كانت تدرب القوات الكردية على تقنيات "مكافحة الإرهاب".

بهذ الصدد، قدم الخبير سيمور هيرش تقريراً عن مثل هذه العمليات في نيويوركر في عام 2004 قائلاً: "يعمل عملاء المخابرات والجيش الإسرائيليين الآن بهدوء في كردستان، ويقدمون التدريب لوحدات الكوماندوز الكردية، والأهم من وجهة نظر إسرائيل، يديرون عمليات سرية داخل المناطق الكردية في إيران و سوريا." وبحسب ما نقله أحد مسؤولي ال"سي آي إيه" في المقال ، فإن "الوجود الإسرائيلي كان معروفاً على نطاق واسع في مجتمع الاستخبارات الأمريكية".

في الوقت نفسه ، يُزعم أن مهمات استخباراتية وهجمات على أهداف إيرانية قد تم التخطيط لها وتنفيذها من القواعد الإسرائيلية ، مثل تلك الموجودة في أربيل. أخبر جنرال إيراني مؤخرًا إحدى وسائل الإعلام اليمنية أن هناك قاعدتين أخريين على الأقل من هذا القبيل في العراق.

·        -احتمالية التصعيد-

وقال التقرير انه "على الرغم من التبجح الذي اتسمت به عملية أربيل وكرمنشاه ، فإن مثل هذه الهجمات ليس لها تأثير طويل الأمد.قد يستفد قدرات الطائرات بدون طيار الإيرانية. ولكن ليس لإيران قواعد أخرى للطائرات بدون طيار فحسب ، بل إنها تحتفظ أيضًا بالمعرفة لتجديد المخزون المدمر."

إذا كان الهجوم الإسرائيلي بمثابة تحذير، فمن المؤكد أن إيران لن تستمع. وستواصل مساعيها لاختراق دفاعات إسرائيل ، سواء بطائرات بدون طيار أو بوسائل أخرى. قد يؤدي الهجوم الأخير إلى تصعيد الأعمال العدائية بشكل أكبر ، مما قد يؤدي إلى حرب واسعة النطاق.في حالة اخرى، قد يؤدي سوء التقدير من أي من الجانبين إلى دخول إسرائيل وإيران في صراع مباشر ، حيث قد لا تكون هناك حدود للدمار الذي يحدثه كلا الجانبين.

·        الغزو ونتائجه الكارثية

جلبت الحرب العدوانية الكارثة الإنسانية المتوقعة للشعب العراقي الذي كان يئن من وطأة الحصار الظالم والعقوبات التي فرضت عليه منذ العام ١٩٩٠ ، وكان واضحا من اليوم الأول للعمليات العسكرية أن المحتل كان يستهدف تدمير ما تبقى من مرافق ومنشآت حيوية .

وقد بدأت الصفحة الأولى للغزو في ١٩ مارس ٢٠٠٣ بضربات جوية مكثفة طالت معظم أنحاء البلاد ، وضربات برية بدأت يوم ٢٠ مارس واستمرت لأكثر من شهر ، وقد شاركت في الغزو قوات قوامها ١٧٧،١٩٤ الف عسكري منها ١٣٠ ألف من الولايات المتحدة ، وحوالي ٤٥ ألف من بريطانيا ، و٢٠٠٠ من استراليا و ١٩٤ من بولندا .

ويقول الكاتب الأمريكي بيتر غالبريث في كتابه " نهاية العراق ... كيف أوجدت عدم الكفاءة الأمريكية حربا بلا نهاية والذي صدر عام ٢٠٠٦ " لقد كان الرئيس بوش يأمل بأن القوات الأمريكية سوف تستقبل كقوات محررة ، وإن العراقيين سوف يحتضنون الديمقراطية " ، ولكن الإدارة الأمريكية لم يكن لديها أية خطط لمتابعة ما سيحصل في البلاد عند حدوث أية طوارئ .

ويضيف " إن الصعوبات التي واجهت الولايات المتحدة في العراق كانت نتيجة مباشرة للفشل في وضع خطة لليوم الذي يلي دخول القوات الأمريكية " .

ولم تضع القوات الأمريكية خطة لحماية المؤسسات والوزارات الحكومية ومنها المتحف الوطني ، وخلال الأسابيع الثمانية الحاسمة بعد سقوط صدام ، انحسرت القوات الأمريكية بعيدا ، فيما يقوم اللصوص بتدمير ونهب المؤسسات الحكومية في بغداد ، وأصبح واضحا أن الجيش الأمريكي لم يكن مستعدا أو قادرا على حفظ الأمن والنظام .

ويؤكد الكاتب غالبريث في كتابه " إن هذه الكارثة أعقبها ١٤ شهرا من الاحتلال المباشر ، حيث إن الإدارة الأمريكية لم تقرر أن تسلم السلطة الى حكومة عراقية انتقالية ، أو أن تقوم الولايات المتحدة بإدارة البلاد بنفس الطريقة التي أدارت بها ألمانيا واليابان بعد احتلالهما في أعقاب الحرب .

ويشير الكاتب الى أن وزير الدفاع دونالد رامسفيلد قد اختار دبلوماسيا متقاعدا ليس لديه خبرة عن العراق ، وأعطاه مهلة أسبوعين للتهيؤ لاستلام منصبه كحاكم عام للبلاد ، وبعد ثلاثة أيام من وجوده في بغداد ، قرر بريمر بأنه هو وليس العراقيين من سيدير الأوضاع في العراق .

وكانت النتيجة حسب ما يؤكده غالبريث " هي جهدا فاشلا في عملية بناء الدولة والتي اتسمت بإدارة غير كفوءة ، وإخفاق كبير في إعادة توفير الخدمات الأساسية مثل الكهرباء ، وتدهور اقتصادي ، وسوء ادارة في صرف مليارات الدولارات من أموال العراق وأمريكا ، والفساد ، وفشل واضح في بناء جيش عراقي جديد ، وشرطة عراقية جديدة " .

و يؤكد ايضا أن الإدارة الأمريكية تجاهلت التحذيرات التي اطلقها الخبراء والعراقيون بضرورة الاستعداد الكامل لفترة ما بعد سقوط صدام ، واحتمالات انهيار النظام والقانون .

وأما الكاتب جيف سيمونز فيؤكد في كتابه ( صفحة ٤٠٢ ) أن الحرب دمرت العراق بما في ذلك الكثير من تراثه الحضاري الذي لا يقدر بثمن ، وذكرت بعض التقارير أن حوالي ١٧٠ الف قطعة أثرية فقدت ، وهي تشكل سجلا فريدا من نوعه للحضارات السابقة ، وكان من المثير للدهشة بشكل خاص في رأي بعض المراقبين ، أن جنودا امريكيين وبريطانيين شجعوا أعمال النهب ( منقولة عن دانيال ماك غوري : الأمم المتحدة والجيش يختلفان بينما تشجع القوات أعمال النهب ) في صحيفة التابمز اللندنيه في ٥ نيسان / ابريل ٢٠٠٣ .

ويذكر الكاتب " ربما كان استراتيجيو  واشنطن عازمين على تدمير الحضارة العراقية كوسيلة لتحطيم العنفوان التاريخي  لشعب وطني ، وثمة دلائل على أن مخططي الحرب الأمريكيين كانوا يبيتون نوايا لتدمير التراث العراقي ، ويستشهد بتصريح سابق لقائد سلاح الجو الأمريكي الجنرال مايكل دوغان عندما قدمت له لائحة بالأهداف العسكرية العراقية في حرب الخليج الثانية عام ١٩٩١ " هذه الأهداف ليست كافية ، ومن المهم استهداف ماهو فريد في الحضارة العراقية ، وما يعتبرونه ذات قيمة كبيرة جدا ؛ ومن المهم معرفة ما هو الشئ الذي يترك أثرا نفسيا على الشعب والنظام " .

وحدثت طوال حرب عام ١٩٩١، كما في شهري نيسان ومايو ٢٠٠٣ ، عمليات سرقة كبيرة جدا للكنوز الأثرية العراقية قام ببعضها جنود أمريكيون .

ولقد تعرضت المستشفيات ، كالمتاحف ، للنهب والتحطيم ، وقد استقال في ١٨ نيسان / ابريل مستشاران ثقافيان لحكومة الرئيس بوش هما مارتن ساليفان وغاري فيكان من منصبيهما احتجاجا على امتناع العسكريين الأمريكيين عن حماية الكنوز الأثرية العراقية برغم التحذيرات الكثيرة من أعمال النهب ، وقال فيكان بعد ان لاحظ كيف هرعت القوات الأمريكية لحماية وزارة النفط " نحن نعرف بالتأكيد قيمة النفط ، ولكن يبدو أننا لا نعرف بالتأكيد ايضا قيمة التحف الأثرية " .

وكان واضحا منذ البداية أن الأمريكيين لم يكونوا راغبين في تسليم البلاد الى حكومة عراقية منتخبة ، لأن ذلك لاينسجم مع أهدافهم وغاياتهم في السيطرة على العراق ، وجعله تحت حكمهم المباشر ، والتحكم به حسب الخطة التي رسموها له ، وكانت السمة الأساسية لما بعد الاحتلال هي الفوضى ، والفشل في توفير الأمن ، والتعمد الواضح في إبقاء الأوضاع العامة في حالة من التردي لاسيما في الجانب الخدمي ، وعندما حاول جاي غارنر ، الذي تسلم مقاليد الأمور في العراق بعد الاحتلال ، في ابريل / نيسان ٢٠٠٣ تشكيل حكومة عراقية انتقالية لإدارة شؤون البلاد ، تم مواجهته بالرفض من قبل وزارة الخارجية الأمريكية ، التي كانت قد رفضت مسبقا فكرة الحكومة الانتقالية التي اقترحها مؤتمر لندن للمعارضة في ٢٠٠٢ ، حيث كانت هناك نية لتشكيل حكومة عراقية انتقالية تتولى ادارة البلاد مباشرة بعد سقوط النظام .

وعند نهاية ابريل / نيسان ٢٠٠٣ ، ابلغ وزير الدفاع رامسفيلد غارنر بأن خدماته لم يعد لها حاجة ، وعلى أثرها بعث جون سورز ، السفير البريطاني في مصر ، الذي كان مبعوثا مؤتمنا من قبل توني بلير برقية الى الحكومة البريطانية بشأن هذا التغيير قال فيها " أن ازاحة غارنر ، هي فوضى ، هي فوضى لاتصدق ، لا قيادة ، لا استراتيجية ، لا تنسيق ، لا هيكل ، ويتعذر التواصل مع العراقيين العاديين " .

·        سلطة بريمر

ولتعيين شخص محل غارنر ، اتصل رامسفيلد ب بول بريمر ليسأله اذا كان مستعدا ليكون الحاكم المدني للعراق ، وبالرغم من أن ادارة بوش أكدت أن هذا التغيير كان جزءا من الخطة ، الا أن بريمر نفسه قال في مذكراته " عامي في العراق " أنه أعطي فقط مهلة أسبوعين من بعد الاتصال به حتى يستلم موقعه في بغداد .

ولم يسبق لبريمر ان زار العراق ، ولا يتحدث العربية ، وليس لديه خبرة في ادارة الحكم ، ومعالجة الأزمات التي تنشب جراء الصراعات .

وقد وصل الحاكم المدني الجديد الى بغداد في ١٢ مايس ٢٠٠٣ ، وفي ١٦ مايس ، قام بتشكيل مجلس الحكم العراقي ، وهذا معناه أنه لن تكون هناك حكومة مؤقتة ، ولن يكون هناك تسليم مبكر للسلطة ، وجاء هذا بالضبط بعد ١١ يوما من اعلان غارنر ، بالنيابة عن حكومة الولايات المتحدة ، بأن حكومة انتقالية سوف تشكل بحلول ١٥ مايس .

ومن المعروف ان بريمر من قدماء الصقور في  وزارة الخارجية ، ومن الدبلوماسيين الذين رعاهم هنري كيسينجر ، وقد عمل في الماضي مديرا تنفيذيا لمؤسسة كيسينجر أسوشيتس Kissinger Associates.

وقد اتضح أن الجهود الأمريكية لإعادة الخدمات الأساسية وفرض النظام ، وإقامة حكومة تمثل الشعب باءت بفشل ذريع ، وينقل الكاتب جيف سيمونز في كتابه " وازدادت البلبلة في الخطط الأمريكية - البريطانية لإعادة إعمار العراق في ١٧ أيار / مايو ، عندما اعترف مسؤولون من الحلفاء بأنهم ألغوا خطط إقامة حكومة انتقالية ، ولم يظهر ان هناك احتمالا لنقل السلطة في وقت مبكر ، وكانت واشنطن في هذا الوقت تسعى الى الحصول على تفويض من الأمم المتحدة لسيطرة غريبة على العراق لفترة غير محدودة عمليا ، وبدا ان معاناة الشعب العراقي ستستمر بلا نهاية .

وهذا هو الحاكم الأمريكي بول بريمر نفسه يعترف في مذكراته " بأن ادارة الولايات المتحدة للشأن العراقي كانت في حالة فوضى منذ بدء الاحتلال في مايو ٢٠٠٣ ، ويرى بريمر " ان مجمل الأخطاء الأمريكية تتمثل في : ١- السماح بحالة الفوضى التي وجد العراق نفسه غارقا فيها بعد انتهاء العمليات العسكرية الرئيسية ٢- غياب استراتيجية واضحة لإدارة ما بعد العمليات العسكرية .

وقد عبر بريمر لنائب الرئيس ديك تشيني في نهاية نوفمبر ٢٠٠٣ عن " غياب استراتيجية عسكرية واضحة للنصر في العراق "

ــــــــ

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك