محمود الهاشمي ||
المحلل السياسي كاظم الحاج : الاطار التنسيقي قطع اشواطا في بقاء الموقف ظاهريا واحد وموحد، لكن جميع الاشواط التي قطعت لم تكن الهدف والغاية منها هو المصلحة العامة.
المحللة السياسية ضحى الخالدي : من الصعب ان تتخلّى أحزاب عتيدة مُنِحَت الفرصة لعقدين عمّا حصلت عليه، ولا أن تعترف بأخطائها، ولا حتى أن تعترف بالسنن التأريخية لدورة الحياة السياسية.
المحلل السياسي مؤيد العلي : الأزمة السياسية التي مر بها العراق والتحديات الحالية والمستقبلية تستوجب ان يكون هناك مشروع يجمع ويوحد الأحزاب السياسية الشيعية بدلا عن التشظي في المتبنيات والأهداف وآليات العمل.
المحلل السياسي ابراهيم السراج : لتاريخ الكبير للأحزاب السياسية وجهادها الاسطوري لمقارعة نظام البعث المجرم وقوات الاحتلال يحتم عليها أن تحافظ على وحدتها ضمن الإطار التنسيقي .
الكاتب واثق الجابري : الوقت المناسب للإطار أن يتحول الى تجمع أو تحالف له مؤسسة يعمل من خلالها.
المحلل السياسي د.قاسم بلشان التيميمي : مشتركات الأطار هي نفسها المشتركات مع التيار الصدري ولكن مع هذا نجد الاختلاف الكبير مابين الاثنين حتى وصل حد التقاتل.
المحلل السياسي عقيل الطائي : من الضروري ان يكون هنالك اتحاد بين هذه الكتل وان تعي ان قوة الاطار مرهونة بالاتحاد، وترك بعض الاختلافات في وجهات النظر وكذلك الابتعاد عن المكتسبات في الحكومة.
المحلل السياسي د.كاظم جابر : جماهير الإطار يمكنهم استعادة زمام المبادرة واعادة التوزان مع التيار وتأليف حكومة بالاستناد إلى أرضية جماهيرية تعي حجم خطورة المشروع الأمريكي.
المحلل السياسي ماجد الشويلي : لو خلي بين جمهور الاطار وبين طموحاته وتمنياته لن يبلغ بغير أن يتحول الاطار الى مؤسسة دائمة ثابتة الاركان لها نظامها الداخلي وبرامجها السياسية والخدمية وغير ذلك.
المحلل السياسي عباس الزيدي : منذ تاسيس البيت الشيعي وحتى هذه اللحظة لم تكن هناك استراتيجية معتمدة للعمل بل كانت الامور تسير على ردود الأفعال.
المحلل السياسي حسين الكناني : المشتركات كثيرة بين الاحزاب الشيعية لكنهم سرعان ما يفترقون بسبب الرغبة في التفرد بالسلطة وهذا التفرد والرغبة للوصول الى قمة ادارة الدولة ادى الى تقديم الكثير من التنازلات لبقية المكونات على حساب المكون الاكبر.
المحلل السياسي هيثم الخزعلي : هذه المرحلة من الافضل ان يبقى الإطار تكتلا مع العمل على الاتحاد بين احزابه استعدادا للانتخابات القادمة، وان يتم الحوار حول وضع آلية لنظام داخلي كمرحلة أولى مع بقاء الإطار ائتلاف وطني.
المحلل السياسي رياض الوحيلي : القوى المنضوية تحت الإطار التنسيقي تمثل المكون الأكبر في البلاد، كانت ولازالت موحدة في الرؤى والمواقف والأهداف اتجاه التحديات والأزمات وهو الذي مكنها من تجاوز كل المخططات والمؤامرات الخارجية والداخلية.
المحلل السياسي محمد فخري : الاتحاد هو عبارة عن حلول لحلم وهذا الحلم قد يكون ابتدأ الان وفق رؤيا حقيقية للبناء السياسي للمرحلة القادمة الانتخابية وتاسيس لهندسة مستقبلية.
المحلل السياسي صباح العكيلي: العملية السياسية مرت بمنعطف خطير داخل البيت الشيعي وهو يمثل الاغلبية السياسية برغم المحاولات الخارجية والداخلية لاقصاء الركن الاكبر.
المحلل السياسي محمد صادق الهاشمي : الإطار عليه ان يثبت وحدته في هذه المرحلة ويتجاوز عقد الخلافات على المغانم.
الكاتب والمحلل السياسي حافظ ال بشارة : في التجربة العراقية الحالية هناك تحالف زعامات اطارية تواجه الضغط الامريكي ، فالمطلوب تحقيق حد ادنى من المأسسة للاطار.
المحلل السياسي محمد الكحلاوي : الاحزاب التي ليس لها أسس والتي لاتظهر الا ايام الانتخابات تذوب بالاتحاد افضل لها وتكون متواجدة في كل الأحوال وسيكون لها حضور دائم ومؤثر.
المحلل السياسي زهير الجبوري ان "هناك مراهنات كثيرة على تفكك الاطار التنسيقي طيلة فترة الازمة السياسية ألا أنه خالف كل التوقعات وأستطاع الحفاظ على تماسكه ووحدته قبل وبعد تشكيل الحكومة".
المحلل السياسي حسين الجنابي : اغلب البلدان تدخل في مرحلة تغيير في مفاهيمها وعقائدها السياسية وحتى ثقافتها المجتمعية لما للظروف المحيطة بها من مؤثرات تعمل عمل الماكنة المَصنعية التي تقلب جنس المادة الاولية الى مُصنع جديد .
المحلل السياسي قاسم العبودي :الإنخراط بتحالف ربما يخلق لنا أزمة سياسية مستقبلاً قد تسبب بتعطيل آخر بسبب الخلافات الأيدلوجية لدى بعض قادة الأطار.
المحلل السياسي ضياء الدين الهاشمي : لو سلمنا ان القيادات اتفقت على تشكيل اتحاد شيعي سياسي فلابد من تذويب وتثبيت بعض القضايا.
الكاتبة حليمة الساعدي : الاطار التنسيقي يعاني من عدة مشاكل فهو عبارة عن مجموعة احزاب وحركات متشابهة في كثير من المتبنيات وتربطهم قواسم مشتركة ومع هذا فهو اشبه، بكيس كبير يحتوي على مكعبات معدنية ملونة تختلف مع بعضها البعض من حيث الحجم واللون لكنها مصنوعة من نفس المعدن".
الكاتبة حليمة الساعدي : الاطار التنسيقي يعاني من عدة مشاكل فهو عبارة عن مجموعة احزاب وحركات متشابهة في كثير من المتبنيات وتربطهم قواسم مشتركة ومع هذا فهو اشبه، بكيس كبير يحتوي على مكعبات معدنية ملونة تختلف مع بعضها البعض من حيث الحجم واللون لكنها مصنوعة من نفس المعدن.
المحلل السياسي كامل الكناني: موضوع تحويل الاطار الى اتحاد او جبهة موحدة امر حساس ومفيدة ويؤثر على وضع العراق والمنطقة بشكل عام واعتقد ان العمل على حله وتدميره واثارة الصراعات بداخله ستتضاعف من قبل اعدائه.
مدير مركز الاتحاد للدراسات الاستراتيجية" محمود الهاشمي : "الامم الحية هي التي تضخ (الحيوية) في كل مفاصل عملها دون تردد ،وترى في ذلك عافية وليس (كشفا للمستور).
ــــــــــــــــ
https://telegram.me/buratha