محمود الهاشمي ||
· (31) كاتبا ومحللا سياسيا واكاديميا يدلون بارائهم بشأن (العلاقات الخارجية للعراق في ظل حكومة السيد السوداني)
· زيارات السيد السوداني اقليميا ودوليا الجدوى والاهداف
v المحلل السياسي ابراهيم السراج : اغلب دول العالم تنظر إلى أن العراق يشكل طوق نجاة لاقتصاديات تلك الدول، خاصة بعد أدركت أن الحرب الروسية الأوكرانية لن تنتهي سريعا.
v المحلل السياسي حسين الكناني : تغير النظام و انفتاح ابواب العراق على الجميع ومغادرة سياسة الانعزال والانغلاق التي مورست ضده بصورة تعسفية اصطدمت بسياسات الدول، التي لم يتعامل بصورة ايجابية مع واقع العراق الجديد الا القليل.
v المحلل السياسي محمد فخري المولى : العلاقات الخارجية سواء كانت إقليمية او دولية مهمة جداً، والزيارت للخط الاول وخصوصا بالنظام البرلماني لشخص رئيس الوزراء تفصيل بغاية الأهمية لانه يمثل سلطة القرار العليا.
v المحلل السياسي هيثم الخزعلي : حكومة السوداني تعتمد دبلوماسية العلاقات المنتجة فإذا كانت هناك مخاطر من الانخراط مع الصين التي لم تتقدم باتجاه العراق ولو خطوة، فإن بالإمكان تطوير علاقات واتفاقات استراتيجية مع الغرب.
v المحلل السياسي كاظم الحاج : تجارب الحكومات السابقة ولغاية الان تؤشر عدم قدرة رؤسائها بالتعامل الحقيقي مع الامكانيات والتوجهات والطموحات الوطنية والخارجية؛ لذا يحاول السيد السوداني التحرك باتجاهات (غربية وعربية) .
v المحلل السياسي ماجد الشويلي : قد تكون الحكومة معذورة في ظل ظروف وملابسات المرحلة الراهنة وتعقيداتها الاستثنائية من اتخاذ قرار اخراج القوات الامريكية بشكل كامل من العراق لكنها قطعا ويقينا ليست معذورة باضفاء الشرعية على تواجد هذه القوات.
v المحلل السياسي مفيد السعيدي : السوداني يرى نفسه عنصر تكامل مع من سبقه اضافة الى خطورة تلك الدول على المنطقة واستقرار تلك البلدان من استقرار البلد، المصلحة متبادلة وفي ستراتيجيتها اتجاهات غير مرغوب بها.
v المحلل السياسي رياض الوحيلي : بعد مجيء حكومة السوداني اتخذت استراتيجية جديدة في العلاقات الخارجية تعتمد على التوازن في تلك العلاقات بين الشرق والغرب لما فيه مصلحة العراق فالذهاب إلى الشرق والابتعاد عن الغرب وبالأخص الولايات المتحدة الأمريكية ربما يجر للحكومة الحالية لمتاعب كبيرة.
v استاذ العلوم السياسي د.جاسم الحريري : الدول المتقدمة تعتمد على خبراء السلطة في تقويم علاقاتها الخارجية مع الدول الصديقة وحتى سياستها الخارجية تجاه الدول التي تنحصر في خانة (الخصم والعدو) ولكن نحن في العراق نختلف كثيرا.
v الاعلامي الاعلامي حسن كريم : السوداني قد يكون ملم بالجانب الإداري بعدما تناوب على إدارة وزارات عدة وهذا ما يتلائم مع ما أعلن من وصف لحكومته بانها حكومة خدمات الا ان الواقع انها ولحد الان لم تتبين ملامح خدماتها من خلال خطوات جدية يلحظها المواطن.
v المحلل السياسي د.قاسم بلشان : زيارة السيد السوداني الاخيرة الى فرنسا لم تتوقف عند عقد الاتفاقية الاستراتيجية ، بل ربما تم مناقشة امور ( استراتيجية) ومهمة مثل علاقة العراق مع دول الجوار وتأثير فرنسا في هذا المجال خصوصا اذا ما علمنا ان هناك منظمات او فصائل متواجدة في فرنسا معارضة لبعض دول الجوار العراقي.
v المحلل السياسي عقيل الطائي : وحكومة السوداني لحد الان رغم ماوضعته امريكا وفواعلها في العراق من معرقلات واهما الارتفاع الدولار ، لها هوية واضحة حكومة خدمة.
v المختص بالشان القانوني د.مصدق عادل : العراق لم يتحرر اقتصاديا لغاية يومنا هذا، ولا تستطيع اي سلطة ان تسترد اموال العراق في البنك الفدرالي الامريكي كونها احتياطات نقدية تشكل غطاء للسيولة النقدية، وبخلافه سيكون الاقتصاد العراقي محكوما عليه بالانهيار.
v الكاتب نعيم الخفاجي : هناك صراع مابين الدول الكبرى وخلافات تصل للحرب المباشرة بسبب ضمان المصالح الاقتصادية والنفوذ على دول العالم الثالث لجعلها أسواق لتصريف بضائع الشركات الصناعية للدول العظمى.
v الاعلامي عباس عبود سالم : باريس تريد الدخول مجددا الى العراق وهي فرصة يجب استثمارها بالقدر الممكن شرط معرفة معادلة التوازن الدولي وان لاتكون العلاقة مع باريس على حساب لندن وواشنطن.
v المحلل السياسي عباس الشطري : بالرغم من أهمية الزيارات ولقاءات رئيس الوزراء مع قادة دول الجوار وكذلك لقائاته مع زعماء فرنسا وألمانيا وهي زيارات مهمة ومفيدة من ناحية الانفتاح على جميع الدول لبناء علاقات صداقة وشراكة بما يخدم مصالح العراق.
v المحلل السياسي د.زهير الجبوري : حكومة الكاظمي التي جاءت بولادة قيصرية في المستشفى الامريكي وعلى يد الجراح البريطاني أسست شبكة من العلاقات مستندة على مجموعة أتفاقيات شبه ملزمة للعراق.
v القانوني د هاتف الركابي : السوداني يعمل منذ شهر تموز الماضي على منهاجه الوزاري ومن ضمن هذا المنهاج هو ملف العلاقات الخارجية الذي لديه رؤية استراتيجية متكاملة.
v الكاتب والمحلل السعودي مبارك العاتي : السوداني مرشح من قبل تجمع الإطار التنسيقي الذي يقوده المالكي، وهذا ينذر بالفعل أن تشهد علاقات العراق بجيرانه العرب حالة من الفتور والتراجع والانكفاء، مما سيؤثر كثيرا على التقدم المسجل في التعاملات العراقية العربية.
v الكاتب وليد الطائي : رئيس الوزراء محمد شياع السوداني، محط ثقة لدى قادة الإطار وجمهورهم بل أجزم أن الاغلبية من الشعب العراقي يثقون به، فأين ما ذهب فلا شك لدينا بخطواته وزياراته.
v المحلل السياسي د.إسماعيل النجار : لا شَك ولا رَيب أن قوَّة الولايات المتحدة الأمريكية نَمَت بفضل فرض هيبة عملتها الخضراء على الإقتصاد العالمي وملئ خزائن الدُوَل والحكام منها بما يزيد عن 100 ترليون يتم التداول بها أو جمعها كإحتياط خزينة، لذلك أصبح من الصعب إيجاد بديل لهذه العملة غير المدعومة منذ العام 1971.
v المحلل السياسي د.كاظم جابر : السيد السوداني يقع تحت ضغوط كبيرة من الإدارة الأمريكية ويأتي هذا الضغط من دول جوار العراق الذين كانوا خير عون للادارات الحكومية الأمريكية المتعاقبة والذين كانوا الغطاء القانوني الاقليمي لاستقدام الهيمنة الامريكية لتطيح بالنظام السابق.
v الكاتب واثق الجابري : حكومة رئيس مجلس الوزراء محمد شياع السوداني، دأبت في برنامجها الحكومي على فقرات مهمة وأولويات أهم، حددت ملفاتها وأدواتها، منها ما تتعلق بالداخل، وتماشياً مع تسمية "حكومة الخدمة"، وما يتعلق بالخارج بتحرك أسمته "الدبلوماسية المنتجة.
v المحلل السياسي زيد الحسن : الحكومة الحالية تحارب من اجل وضع ركائز دولتها بصورة صحيحة ، وهناك مؤشرات كثيرة قد اعلن عنها ، وبالفعل وضعت النقاط الاولى للشروع بتنفيذها ، لكن هناك جبهات داخلية تفتح يوميا من اجل ان تكبو هذه الحكومة.
v الكاتب هادي خيري الكريني : على قادة الإطار وحكومة الاطار ان يسمعوا من جمهورهم الناصح، ان فشلهم فشل لمكون وضياع لنا اتقوا الله بأنفسكم واسمعوا وعوا خطورة ما تقومون به .
v المحلل السياسي قاسم الغراوي : العراق في موقعه الاستراتيجي يعد مركز التجارة والاقتصاد والطاقة وبالامكان الارتباط ضمن طريق الحرير او مايعرف الحزام والطريق وستدر عليه مبالغ طائلة وبامكانه إقامة المصانع والمعامل وتأهيل البنى التحتية وفتح قناة جافة تربط الجنوب مع الشمال إلى تركيا وأوروبا.
v الكاتب حسن العكيلي : لا يخفى على المراقب لإتجاه مسار السيد محمد شياع السوداني أنه يتجه إلى الخارج متمثلا في مؤتمرات او لقاءات مع وفود اجنبية او منظمات وشركات عالمية.
v المحلل السياسي علي البيدر : السوداني يحاول مسك العصى من المنتصف لخلق توازن بين ما تريده الولايات المتحدة الأمريكية وما تسعى اليه ايران وهذا الأمر من الصعب جداً تحقيقه.
v الكاتب عادل الجبوري : الانفتاح المحسوب المدروس على المحيط الاقليمي والفضاء الدولي، يمكن ان يساهم في اخراج العراق من دائرة الهيمنة والنفوذ الاميركي، الذي تجلى واضحًا وبشكل صارخ بعد غزو العراق واحتلاله في عام 2003.
v المحلل السياسي جمعة العطواني : التجربة والخبرة جعلت السوداني يوازن بين ادارته المكتبية وحركته الميدانية، فكل الكابينة الحكومية لا تشعر بالاطمئنان على مراكزها في الحكومة، فهي عرضة للتغيير وفق سقوف زمنية، كل حسب كفاءته وعطائه وقدرته على تنفيذ ما بذمته من برنامج حكومي.
v مدير مركز الاتحاد للدراسات الاستراتيجية" محمود الهاشمي : واحدة من اهم اسباب الفشل في التجربة السياسية العراقية بعد عام 2003 هو (العلاقات الخارجية ) لانها خضعت لمعادلتين (سيئتين )الاولى الخيار الاميركي في ان يكون العراق جزء من المشروع الاميركي بالمنطقة والعالم والثاني فشل المنظومة الدبلوماسية بشكل عام لانه تم تسليمها الى شخصيات لم تؤمن بعراق موحد.
ــــــــــــــــ
https://telegram.me/buratha