التقارير

السوداني يبحر بسفينة الحكومة ..الى اين ؟


محمود الهاشمي ||

 

·        (34) كاتباً ومحللاً سياسياً واكاديمياً يدلون بارائهم بشأن بشأن اداء حكومة  السوداني  في ملف العلاقات الخارجية

 

المحلل السياسي عباس الزيدي : حكومة السيد السوداني حديثة العهد ولا تتحمل تبعات ماقبلها.

المحلل السياسي د.محمد الكحلاوي : أمريكا لاتعطي اي فسحة للحكومة اذا لم تكن هي صاحبة القرار، وزيارات السوداني لتلك الدول حسب اعتقادنا هي بناء على ضوء اخضر امريكي.

المحلل السياسي حسين الكناني : سكوت الكثير من القنوات الاعلامية او الاعلامين او بعض المحللين السياسين بعناوين كذابة مثل المستشار الاعلامي الذي يبرر لحكومة السوداني افعالها ومن دون نقد او تصويب، اوقع الكثير من هؤلاء تحت تأثير المكتسبات.

المحلل السياسي محمد الياسري : حكومة السوداني واقعة وسط ضغوط غربية قاسية فهي تدرك تماما ما حصل سابقا لرئيس الوزراء الاسبق السيد عادل عبد المهدي وكيف انتقمت منه اميركا والغرب.

المحلل السياسي كاظم الحاج : الشيعة لديهم مبادئ ثابتة منها ان القوات الامريكية قوات محتلة، واسرائيل كيان غاصب لايمكن التطبيع معه، وامريكا عدو لمحور المقاومة والتي من المفروض العراق منها.

المحلل السياسي الدكتور قاسم بلشان التميمي : السيد السوداني قرأ السيناريو المعد من قبل أميركا جيدا وربما هو يسير على هدى من الإطار التنسيقي بضرورة ان يكون السوداني متقدم خطوة قبل أميركا واذنابها.

المحلل السياسي عقيل الطائي : السوداني استثمر مؤتمر ميونخ من اجل حث الدول للتعاون مع العراق لاسترداد الاموال المهربة والمسروقة، وكذلك دفع الضرر عن العراق من اجل تنفيذ البرنامج الحكومي وهو يعلم هنالك اطراف واذرع حاضرة من اجل زعزعة الوضع الامني والاقتصادي لكن اعتقد هو غلق الابواب ولو مؤقتا.

المحلل السياسي عبد الحسين الظالمي  : محمد شياع السوداني الذي يتعامل مع واقع الاحداث والذي يريد لحكومته ان تستمر بعيدا عن العبث الامريكي وخصوصا بعد ان قرأ وفهم مغزى رسالة الدولار جيدا وبين الاطار الذي يرى في وجود امريكا هو السبب لكل ما يحدث للعراق.

المحلل السياسي علي فضل الله : حكومة السوداني تريد استثمار المتغيرات الدولية في الحرب الروسية الاوكرانية (الامريكية) والتي اثرت سلبًا على امدادات الطاقة لقارة اوربا وسببت تراجعا في مستوى النمو الاقتصادي الاوربي.

الكاتب عبد الخالق الفلاح : الظروف الراهنة تتطلب من أبناء العراق من السياسيين الترفع عن صراع المصالح لأسباب غير وطنية والابتعاد عن تبادل الاتهامات وإلقاء كل طرف اللوم على الآخر لانه السبب في إفشال أي حكومة، فهذا لا يحل الأزمة ولن يحقق المطالب الشعبية.

الكاتب والمحلل السياسي اياد الامارة : نقل نفط البصرة إلى الأُردن ليس لمصلحة العراق، بل انه  إرادة أمريكية وتخدم الصهيونية، ولن ينفع العراق بشيء بل سيُلحق الضرر بالبلد.

الكاتب عباس الاعرجي : العراق يمتلك ما لا تمتلكه أغلب دول العالم من النعم التي وهبها الله له ، والتي لا تعد ولا تحصى ، وهو بالتالي لديه كل مقومات النهوض والثراء.

الكاتب عقيل عباس : السوداني إذا أراد أن يكون رئيس وزراء مختلف ويترك بصمة إصلاحية حقيقية ومُلهمة في حياة البلد ومستقبله السياسي، فعليه أن يصنع فرصته الإصلاحية بل أن ينتزعها انتزاعاً.

استاذ العلوم السياسي د.جاسم الحريري : السلوك الدولي للسيد السوداني، يتضمن تسخير زياراته ومشاركاته في الملتقيات والقمم الإقليمية والدولية كنوع من إثبات حضور العراق هناك ورسالة قوية من جانب آخر ان العراق لازال يتمتع بحيوية التكيف مع المصالح المتلاطمة إقليميا ودوليا .

المحلل السياسي ابراهيم السراج: جل عمل الحكومة يجب أن ينصب على الداخل فالسوداني  لم ينسَ تجربة عادل عبد المهدي مع الولايات المتحدة الأمريكية فهو يرى أن عليه أن يمسك العصا من المنتصف.

المحلل السياسي د.كاظم جواد : زيارة السوداني محسوبة في اتجاهاتها وخطواتها فهو الوجه الاطاري لحكومة نتجت عن تحالف اطاري وتحالف مكونات ساندة شريكة بالعملية السياسية بغض النظر عن نيات مشاركتها .

المحلل السياسي قاسم العبودي : ذهاب السوداني صوب شركة جنرال الكتريك الاميركية للتعاقد معها ، مناصفه مع سيمنز التي صرح مديرها الفني بمنع الشركة من الإتفاق مع العراق من قبل واشنطن ، هو أرضاء لجميع الاطراف ، وأنا أعتقد أن الفشل حليف كل من يحاول أرضاء الجميع.

المحلل السياسي عباس الشطري : العراق لا يمتلك مفاتيح قوية فلازال اقتصاده رهن الإدارة الأميركية واصدقاؤها فرنسا واتفاقياتها مع الحكومة وألمانيا أيضا طبعا مع سيطرة الشركات الأميركية الكبرى او تأثيرها المباشر لذا يجب على بعض قوى الإطار المقاومة أن لا تحمل السوداني مالا يستطيع.

المحلل السياسي قاسم الغراوي : العراق لايزال منفتح على جميع الدول في شراكاته الاقتصادية وهذه سياسة الحكومة تجاه دول العالم كما تبنت الحكومة علاقات إيجابية مع الكويت وهناك سعي لجذب الاستثمارات الخليجية.

الاعلامي حسن كريم الراضي : الوقوف على الحياد بين خنادق متصارعة معروفة وواضحة للعيان تتقاسم النفوذ وتسعى للهيمنة على ثروات الشعوب صعب جداً.

المحلل السياسي اياد العنبر : إعادة الاعتبار إلى السفارة الأميركية في بغداد بالتعاطي مع أحداث العراق، وبعيدًا عن هيمنة تعقيدات دوائر صنع القرار السياسي الخارجي الأميركي وتداعياته، إنّما هو فرصة مهمّة لِلقوى السياسية .

المحلل السياسي حسين شلوشي : صانع القرار في أي دولة وبالذات في العراق الذي عانى وأنكوى من اجحاف وتعسف وهيمنة الولايات المتحدة على قراراته منذ اكثر من سبعة عقود، أن يعيد المأساة على نفسه ويضع ثروته في سلة واحدة .

الكاتب محمد حسن الساعدي : السوداني عمد الى ان يكون نقطة توازن مهمة في العلاقات الخارجية، وتحديداً العراق مع محيطة الاقليمي والدولي، ويكون نقطة اللقاء بين القوى الخارجية المختلفة على الارض العراقية، فكان يبتعد عن المحاور لئلا يقع في مستنقع التصارع السياسي .

الكاتب عادل الجبوري : هناك حقيقة مهمة وجوهرية لابد من التوقف عندها طويلا، الا وهي ان التركيز على انهاء الوجود العسكري الاميركي في العراق، واعتباره مقياسا ومعيارا لاستعادة السيادة الوطنية الكاملة، يعد خطأ فادحا وكبيرا.

الكاتب والمحلل السياسي منهل المرشدي : السيد السوداني شخصيا لا جدال ان الغالب الاعم يتفق على نزاهته وحسن سيرته طوال السنين الماضيه التي تبوء فيها مناصب عدة.

الكاتبة د.منال فنجان :العراق يعي خطورة ان يرهن حركة ماله وايراداته وحياته الاقتصادية ببنك تابع لدولة ان لم نقل عنها انها عدو فهي باقل التقديرات طرف غير موثوق وغير حيادي ومتورط باوضاع العراق.

المحامي ازهر الاعرجي : امام السيد السوداني فرصة تاريخية لم تمنح لمن سبقوه من رؤساء الوزارات بسبب الوضع الحالي الداخلي والاقليمي والعالمي عليه استثمار هذه الفرصة بالشكل الامثل.

الكاتب مانع الزاملي : فرصة التلويح بالاستعانة بالروس وحدها تكفي الى ان تعيد امريكا حساباتها وتقلل ان لم نقل تلغي سعيها لاحراج حكومة السيد السوداني .

المختص بالشان الاقتصادي هيثم الخزعلي :  الحكومة تسعى الى تثبيت احترام سياسة العراق من خلال (عدم التمحور) وحريته في عقد دولية سياسية واقتصادية.

الكاتب عدنان جواد : هناك تحديات صعبة تواجه الحكومة منها خارجي واخر داخلي، الخارجي المتمثل بالدول الاقليمية والجارة للعراق والولايات المتحدة الامريكية واوربا.

المحلل السياسي ضياء الدين الهاشمي : العراق بلد خارج من حكم دكتاتوري حكم بالنار والحديد ومصادرة الرأي وحرياته مكبوته، وتعرض لحروب عبثية اعقبها احتلال شيطاني انتج لنا نظاما سياسيا بمبادئ مثالية لم يحققها في بلاده.

المحلل السياسي د.بلال خليفة : الإعلاميين المنتمين للاطار في حرج من خطوات الحكومة المحسوبة، فمعظم زياراتها كانت الى الغرب أي الى المحور الأمريكي وخصوصا انها جددت العقود مع شركة جنرال الكتريك ذات السمعة السيئة.

المحلل السياسي مفيد السعيدي : اللعبة اختلفت بعد الحرب الروسية الاوكرانية والعراق جزء من تلك الدول التي لابد من ترتيب اوراقها ليرسم لنفسه خارطة مبنية على مصالح ابناء البلد.

"مدير مركز الاتحاد للدراسات الاستراتيجية" محمود الهاشمي : اوراق حكومة السيد السوداني اختلطت وهي تواجه سلسلة من التحديات المتراكمة عن الحكومات السابقة.

 

ــــــــــــــــــــ

 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك