التقارير

في ذكرى شهادة العالم الفاضل السيّد مصطفى الخميني

1351 2023-05-30

متابعة ـ مازن الشيخ ||

 

في مثل هذا اليوم التاسع من شهر ذي القعدة الحرام سنة ١٣٩٧ للهجرة، وقعت شهادة العالم الفاضل السيّد مصطفى الخميني.

·        اسمه ونسبه:

هو السيّد مصطفى ابن السيّد روح الله ابن السيّد مصطفى الموسوي الخميني.

·        ولادته:

ولد ( قدّس سرّه الشّريف )، بمدينة قم المقدّسة سنة ١٣٥١ ﻫ.

·        دراسته وأساتذته:

بدأ ( قدّس سرّه الشّريف )، بدراسة العلوم الدينية في مسقط رأسه، ثمّ بعد تبعيده إلى مدينة النجف الأشرف واصل دراسته الحوزوية فيها، ومن أساتذته:

١ _ السيّد حسين البروجردي.

٢ _ السيّد محمّد اليزدي المعروف ب ( المحقّق الداماد ).

٣ _ السيّد أبو الحسن الرفيعي.

٤ _ السيّد محمود الشاهرودي.

٥ _ السيّد محسن الحكيم الطباطبائي.

٦ _ السيّد محمّد الحجّة الكوهكمري.

٧ _ السيّد محمّد حسين الطباطبائي المعروف ب (العلّامة الطباطبائي ).

٨ _ الشيخ محمّد حسين المنتظري.

٩ _ السيّد أبو القاسم الخوئي.

١٠ _ أبوه الإمام الخميني.

١١ _ أبو زوجته الشيخ مرتضى الحائري.

١٢ _ الشيخ علي الصافي الكلبايكاني.

١٣ _ الشهيد الشيخ محمّد الصدوقي.

·        تدريسه وتلامذته:

قام ( قدّس سرّه الشّريف )، بتدريس العلوم الدينية في مدينة النجف الأشرف، ومن تلامذته:

١ _ الشيخ محسن الأراكي.

·        صفاته:

كان ( قدّس سرّه الشّريف )، عالمًا عابدًا مجدًا نشطًا، مواظبًا على النوافل والأدعية والأوراد، ملتزمًا بصلاة الجماعة، محتاطًا في تصرّفاته، خصوصًا فيما يتعلّق ببيت المال إلى أبعد الحدود، وكان زاهداً في دنياه وراغبًا في أُخراه.

·        مؤلّفاته:

١ _ تحريرات في الأُصول ( ٨ مجلّدات).

٢ _ تفسير القرآن الكريم ( ٥ مجلّدات).

٣ _ مناهج الوصول إلى علم الأُصول (مجلّدان).

٤ _ كتاب الطهارة (مجلّدان).

٥ _ كتاب الخيارات (مجلّدان).

٦ _ كتاب البيع (مجلّدان).

٧ _ مستند تحرير الوسيلة (مجلّدان).

٨ _ تحرير العروة الوثقى (مجلّدان).

٩ _ كتاب الصوم.

١٠ _ تعليقة على العروة الوثقى.

١١ _ تعليقات على الحكمة المتعالية.

١٢ _ دروس الأعلام ونقدها.

١٣ _ واجبات الصلاة.

١٤ _ الخلل في الصلاة.

١٥ _ العوائد والفوائد.

١٦ _ ولاية الفقيه.

·        إستشهاده

لقد أدرك نظام الشاه المقبور خطر بقاء السيّد مصطفى إلى جنب والده القائد العظيم، فاقدم ـ وفي ظروف غامضة ـ على قتله في التاسع من شهر ذي القعدة الحرام سنة ١٣٩٧ ﻫ، بمدينة النجف الأشرف، وصلّى على جثمانه المرجع الديني السيّد أبو القاسم الخوئي، ودُفن في الصحن الحيدري للإمام علي (عليه السلام).

 

 

ــــــــــــــــــــــ

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك