محمود الهاشمي ||
· (36) كاتباً ومحللاً سياسياً واكاديمياً يدلون بارائهم بشان ازمة ترسيم الحدود بين العراق والكويت
· الامم المتحدة والكويت والنظام البائد تامروا على العراق في حدوده ومياهه وثرواته فماذا سيكون الرد؟!
استاذ العلوم السياسية د.جاسم الحريري : نبرة التفاؤل بانت واضحة في تصريحات الوزيرين العراقي والكويتي.
المحلل السياسي د.علي الطويل : سبب اثارة هذا الموضوع هو ان المنافسين من الشيعة يريدون تسقيط الحكومة باعتبار انها حكومة الإطار ليصورَن للرأي العام آنها خائنة .
المحللة السياسية د.ظفر التميمي : تطاول الكويت يتم بشرعية دولية اي اعطاء الضوء الاخضر الامريكي للاداء الكويتي وهذا يتطلب من الجانب العراقي الضغط او محاولة التنسيق مع الامريكان في هذا الملف.
المحلل السياسي عباس الموسوي : من الضروري ان لا تتحول بعض الامور السياسية الاستراتيجية الى بازار انتخابي ومشروع شعبوي لكسب الاصوات انتخابيا، وواحد من هذه المشاريع الكويت وجريمة النظام السابق.
الكاتب اياد السماوي : القصّة بدأت بعد أن باشرت لجنة ترسيم الحدود بين العراق والكويت المشكلّة من قبل مجلس الأمن عملها استنادا إلى المادة ٣ من قرار مجلس الأمن الدولي رقم ٦٨٧ لسنة ١٩٩١ الذي تمّ الإذعان به في خيمة صفوان.
المحلل السياسي محمد فخري :المساجلات الأخيرة حول أم قصر وترسيم الحدود بعض الأجوبة لن يُنظر اليها بعمق ومنها القرار ٨٣٣ صدر عام ١٩٩٣ لكنه شرع بتنفيذه بعد عام ٢٠٠٣ لماذا؟.
المحلل السياسي د.حيدر سلمان : فرض سيطرة العراق على مياهه يتم ببناء قوة بحرية قادرة على حماية مقترباته الاقليمية والاقتصادية، مع تقديم شكوى اممية.
المحلل السياسي مؤيد العلي : الكويت دفعت من قبل جهات دولية امريكا او بريطانيا لأجل تفعيل اتفاقات سابقة تمت في زمن النظام الصدامي البعثي البائد والهدف من ذلك هوإثارة الفوضى في العراق .
المحلل السياسي اثير الشرع : الطبقة السياسية الحاكمة لم تتعامل مع الكفاءات بل تعاملت مع الولاءات، وكان تعاملها مع الكفاءات والمتخصصين محنطاً.
المحلل السياسي محمد رزاق الربيعي : سيادة العراق على أرضه ومياهه وسمائه تعود إلى قوة الحكومة فكلما كانت الحكومة قوية كلما تمت المحافظة على السيادة .
المحلل السياسي سعد الزبيدي : الوثائق والخرائط لوقت قريب سواء كان في زمن الجمهورية أو الملكية أو في فترة الاحتلال البريطاني والعثماني تثبتان أن الكويت مجرد قضاء يتبع محافظة البصرة .
المحلل السياسي قاسم الغراوي : الكويت لديها مشاكل مع جيرانها فيما يخص الحدود الا انها لم تتجرأ أن تفاوض عليها ، لكنها قادرة باتجاه العراق لوجود منفذ مائي تتحكم فيه، بسبب تشتت القرار الوطني وغياب الرؤية.
الخبير القانوني د.علي التيميمي : ترسيم الحدود مع الكويت حُسمت في مجلس الأمن الدولي بقرارات بدأت بالقرار 661 لعام 1991 وجميع القرارات اللاحقة.
المحلل السياسي د.عباس الجبوري : لاسباب عدة جاءت نتائج المفاوض العراقي بشأن الحدود العراقية الكويتية مخيبة للآمال ، وأهم سبب هو ركام النظام السابق الذي قدر للشعب العراقي أن يستمر بدفع فاتورة حماقاته.
المحلل السياسي قاسم العبودي : يجب الطعن في قرارات خيمة صفوان وتدويل القضية العراقية مع الكويت في أروقة الامم المتحدة ومحكمة العدل الدولية.
المحلل السياسي الدكتور كاظم جواد : إشكالية حدود الدولة العراقية أيضاً كانت نتيجة السياسة الاستعمارية البريطانية والفرنسية التي قسمت تركة الدولة العثمانية بعد هزيمتها في الحرب العالمية الأولى.
المحلل السياسي حافظ ال بشارة : العلاقات الدولية لا تستند الى تطبيق قوانين الامم المتحدة بل تستند الى القوة والغلبة واستضعاف الآخر والانتقائية.
المحلل السياسي د. قاسم بلشان التميمي : حكومات ما بعد عام 2003 لاتتحمل مسالة ترسيم الحدود مع دويلة الكويت باعتبار النظام الصدامي هو المسؤول عن جميع الكوارث التي حلت بالعراق.
الكاتب عباس سرحان : صدام وقع على ورقة بيضاء في خيمة صفوان المهينة وتنازل عن حقوق مهمة للعراق كما تنازل عن اراض ومياه عراقية وكبّل البلد لعشرات السنين.
الكاتب نعيم الخفاجي : الذي تنازل عن المطلاع للكويت هو المقبور احمد حسن البكر بحقبة رئاسة عبدالسلام عارف، والذي تنازل عن مياه العراق واراضيه في ام قصر وخور عبدالله هو صدام بخيمة سفوان .
الكاتبة حليمة الساعدي : ما هو دور السفارة العراقية في الكويت، وما مدى فاعليتها ام ان وجودها كعدمه؟.
المختص بالشان القانون علي فضل الله :ما اقتطع من ام قصر ما هي الا نتاج خيمة "نعم" التي وافقت على جميع الاملاءات الامريكية.
الكاتب قاسم ال ماضي : بعد الاحتلال الأمريكي للعراق وزوال نظام صدام عام 2003 كان هناك مجموعة من المشاكل العالقة بين العراق والكويت أهمها مشكلة الحدود والديون الكويتية على العراق .
الكاتب د.عبد القهار المجمعي : بعد إنهاء احتلال نظام صدام للكويت تم من جديد ترسيم الحدود بين العراق والكويت حيث تم منح الكويت اراضي عراقية جديدة و بحسب ما ترغب به.
خبير المياه والحدود جمال الحلبوسي : مطالب الكويت بالنسبة للقرارات الدولية انتهت في 27/آذار 2013 بعد إنجاز المرحلة الثالثة من صيانة الحدود البرية بين الكويت والعراق، وفق قرارات مجلس الأمن الدولي.
الكاتب والصحفي فيصل الشريفي : التأخر في حلّ هذه القضية والاستماع للأصوات الشاذة، قد تكون له آثار سلبية في ضياع الكثير من الفرص الاقتصادية، خاصة وأن العراق بحاجة إلى الاستقرار وإعادة الإعمار.
المحلل السياسي صالح المطيري، : معالجة أي خلافات حدودية بحرية بين أي بلدين تبقى "مسألة معقدة"، مقارنة بالبر.
الخبير الامني عماد علو : مواقف العراق منذ نوري سعيد الى اليوم، كانت تحكمها ظروف ومواقف وتأثيرات تفصيلية مهمة داخليا وخارجيا أثرت بشكل أو بآخر على قراراتهم والسياسات التي اتبعوها في التعاطي مع هذا النزاع الشائك.
الكاتب حسن درباش : نقطة ضعف الكويت هو احساسها بالتضائل امام الدول المحيطة بها وتحاول التخلص من هذه العقدة الملازمة لها منذ تشكيلها عام ١٩١٤على شكل قضاء ملحق بولاية البصرة العراقية والتي كانت بدورها خاضعة لنفوذ الدولة العثمانية.
الكاتب الكاتب عدنان جواد :المشايخ في الخليج وفي مقدمتهم الكويت كانوا سابقا أدوات بيد بريطانيا ولازالوا وفيما بعد بيد الولايات المتحدة الأمريكية ، ينفذون ما تطلب منهم تلك الدولتان.
الكاتب كندي الزهيري : بعد 20 عاماً على سقوط الصنم ، ليس من المعقول أن يتحمل الشعب العراقي نتائج تلك المغامرات ، التي نفذها إبن أمريكا صدام.
الكاتب د.عبد الكريم قيس : على الراي العام العراقي الضغط بالشكل القانوني والبعيد عن المناكفات والمزايدات السياسية وبدرجة من الوعي والادراك اتجاه قضية ترسيم الحدود كونها حق الشعب .
الكاتب مانع الزاملي : زوبعة قضية ام قصر ، التي تحولت الى ورقة تخوينية للحكومة، والكل يعلم ان ما حصل للعراق وحدوده الجنوبية ، وكل استقطاع لاراضي عراقية بما تحتويه من خيرات في باطنها وما تسبب في هجر عوائل لبيوتهم سببه الاول والاساس هو جرذ العوجة.
المحلل السياسي د.كامل الكناني : على الكويت الا تفرح كثيرا بما تراه وتسمعه من دعم اميركي وبريطاني لمناكفة العراق والضغط عليه ومحاصرته، لان مقتضى الحال الامني والعسكري داخل العراق تغير فضلا عن التغيير الدولي.
المحلل السياسي ضياء الهاشمي : الكويت لاعب فتنة ووسيلة اضعاف للعراق ، فهي التي ساندت النظام البعثي في حربه على إيران و كذلك في استفزاز العراق في حرب الخليج الأولى والثانية واسقاط نظام البعث الكافر.
مدير مركز الاتحاد للدراسات الاستراتيجية محمود الهاشمي :لم تزل دولة الكويت تتعامل مع ملف الحدود مع العراق بنوع من الابتزاز والاستقواء بالغرب، وهذا النوع من (التعامل)حتما شكل ردة فعل لدى العراقيين.
ـــــــــــــــ
https://telegram.me/buratha