محمود الهاشمي ||
(29) كاتباً ومحللاً سياسياً واكاديمياً يدلون بارائهم بشأن احداث كركوك
المحلل السياسي د.عباس الجبوري : عودة الحزب الديمقراطي الى كركوك في التوقيت الذي يسبق الانتخابات مثير للجدل.
المحلل السياسي محمد فخري المولى : ان ما قبل عام 2017 تحديدا كانت القوة الكردية فاعلة بشكل كبير جدا،من خلال سطوتها على محافظة كركوك.
المختص بالشان الامني عقيل الطائي : تركيا لها اطماع في كركوك وتركمان كركوك وتشكيل الاتحاد التركي وتعتقد ان تركمان كركوك لتركيا.
الكاتبة انتصار الماهود : سبب الصراع على كركوك كونها تمتلك ثلاثة حقول نفطية مهمة ( حقول كركوك التي تضم 196 بئر نفطي، حقل باي حسن 35 بئر ، حقل جمبور 16 بئر) والتي أنتجت لوحدها عام 2022 أكثر من مليون برميل .
الكاتبة لقاء الصالح : القضية واضحة جداً وهي زوبعة إعلامية للنيل من حكومة الإطار الشيعي وهذا إن دل على شيء فيدل على نجاحها وكثرة أعدائها.
الكاتبة ملك الامارة : أهالي كركوك يرفضون في الوقت الحالي تسليم أراضيهم لأحزاب كردستان المسيطرة باعتبارها رسميا اراضي ومواقع تابعة للحكومة المركزية.
الكاتب عدنان جواد : الاتفاقات السياسية بين الاحزاب السياسية الحاكمة وتوقيعها على اوراق فيما بينها، يتم التنازل لبعضهما البعض مقابل الحصول على المناصب والمواقع والمكاسب على حساب اهالي المنطقة، خلقت الكثير من الازمات في الحكومات السابقة، واليوم تعاد نفسها.
الكاتب حسام الحاج حسين : كركوك مدينة اشبه بالقدس هناك اكثر من قوى اقليمية تضع عينها عليها، وفيها تنوع قام النظام البعثي بتغذيته ليكون بؤرة للتوتر في المستقبل.
الكاتب كندي الزهيري : الكرد خسروا مواقعهم في كركوك التي اكتسبوها بعد ٢٠٠٣ م ، بدعم أمريكي وغربي لعائلة مسعود البارزاني ، التي مثلت الشرطي الحارس على نفط كركوك.
المحلل السياسي صلاح كريم : كركوك تضم كل المكونات ولا يمكن إدارتها تحت أي مكون وبالتالي لابد من خصم النزاع بإدارتها من قبل السلطة الاتحادية بإشراك الجميع بالإدارة.
المحللة السياسي د.ظفر التميمي : المناورة حول احقية الاكراد بكركوك تتضمن اكثر من احتمالية ، اولها ان العرب واقصد هنا الحكومة باحزابها ذات الاغلبية الشيعية تراهن على الدخول في تنافس حزبي مع الاكراد.
المحلل السياسي علي السباهي : القرار يأتي ضمن اتفاق جرى بين القوى السياسية في أثناء مرحلة تشكيل الحكومة الحالية، ويقضي بإعادة تطبيع الأوضاع في عدد من المحافظات الغربية والشمالية.
الكاتب والاعلامي حسين الذكر : كركوك ليست ملكا مكوناتيا يمكن ان يلغي الاخر، فالجميع لهم حصة وحقوق وذاك يفرض على جميع الاطراف سيما تلك التي تؤمن بالديمقراطية والتعايش السلمي وتشارك في الحكومة.
المحلل السياسي حافظ ال بشارة : المشكلة في كركوك سياسية وليست اجتماعية، فالمكونات متعايشة منذ قرون ولكن الساسة هم الذين يخططون للازمة، فالاحزاب الكردية يمكن ان تختلف على كل شيء الى حد القتال .
المحلل السياسي د.وسام عزيز : إعادة العمليات الارهابية في كركوك هدفها لاشغال حكومة السوداني عن الصمود امام القرار الامريكي لاغلاق الحدود السورية والتموضع بها.
استاذ العلوم السياسية د.جاسم الحريري : حل مشكلة كركوك، وأبعادها عن الصراعات موجودة في الدستور العراقي من خلال المادة140.
المحلل السياسي د.زهير الجبوري : الاحداث الاخيرة التي شهدتها محافظة كركوك مرتبطة بأقتراب موعد انتخابات مجالس المحافظات المزمع أقامتها في الشهر الاخير من هذا العام.
المحلل السياسي عباس الشطري : قضية كركوك تعد من القضايا العقدية المستعصية كونها تضم تشكيلات سكانية مختلفة عرقيا ومذهبيا.
المحلل السياسي د.حسين وهيب : الحديث عن كركوك وعائديتها لا يمكن حصرها بكونها مشكلة كردية ـ وطنية عراقية فقط، ولأسباب اقتصادية بما تضم كركوك من ثروات نفطية.
المختص بالشان القانوني د.علي التميمي، : قرار المحكمة الاتحادية 71 لعام 2019 أكد بقاء المادة 140 من الدستور وضرورة تطبيقها من خلال التطبيع والاستفتاء وتحديد إرادة الناخبين.
المحلل السياسي محمد الياسري : عودة ملف كركوك يرتبط بقرب الانتخابات المقبلة ومطالب البارزاني بالعودة لكركوك قبيل الانتخابات، والتي تتزامن مع التحركات الاميركية في العراق.
المحلل السياسي محمد صادق الهاشمي : الكرد خسروا مواقعهم في كركوك التي اكتسبوها بعد ٢٠٠٣ م ، بدعم أمريكي وغربي.
المحلل السياسي محمد صادق الهاشمي : حزب بارزاني حاول تكريد (كركوك) ، ومنع حقوق باقي المكونات ، ما ساعده على ذلك ، هو ضعف الحكومة المركزية.
الصحفي سامان نوح : مع غياب أي استفتاء يحدد حجم نسبة كل مكون بمحافظة كركوك- لا يزال الجدل مستمرا بشأن هويتها ومصيرها، ووفق النتائج الانتخابية الأخيرة، فإن الأكراد يشكلون أغلبية فيها، إلا أنها ليست حاسمة.
المحلل السياسي ابراهيم السراج : المآسي التي شهدتها محافظة كركوك لايمكن أن تنسى، فجميع ابناء المحافظة بما فيهم أكراد الاتحاد الوطني الكردستاني يعلمون علم اليقين أن تواجد الحزب الديمقراطي الكردستاني مرفوض تماما .
خبير الطاقة د.فرات الموسوي : محافظة كركوك لها أهمية خاصة، حيث أن أهميتها زادت بعد أن اكتشف إقليم كردستان السنوات الأخيرة أن حقول نفط الإقليم ليست واعدة باحتياطاتها.
الكاتب حمزة المالكي : الاوساط الشعبية لاسيما في كركوك تفاجأت بالاتفاق السياسي الذي قضى بعودة الحزب البرزاني الى المحافظة التي عانت اقسى درجات الظلم والتنكيل والتمييز القومي .
المحلل السياسي ضياء الدين الهاشمي : كركوك لم تعد قضية عراقية فحسب ، اذ ان لتركيا دور وذرائع بذلك ايضا بحكم وجود الشعب التركماني وعائديتهم لها، والاكراد البرزانيين عملوا منذ سقوط الطاغية على ذلك .
المحلل السياسي داود الحلفي : قيام حلم الكرد يحتاج إلى دعم واعتراف سياسي من الدول المجاورة وكلنا والقارئ يعرف ان كل دول الجوار ليست على استعداد تازيم الامن، لبلدانها ولا لتمزيق وحدة الأرض هناك اذن سببان مهمان لقيام الدولة مفقودان هما البعد الاقتصادي والبعد السياسي.
مدير مركز الاتحاد للدراسات الاستراتيجية محمود الهاشمي : التعامل مع اي ملف يخص البعد العرقي او الديني يحتاج الى دقة ودراية، لان اي خطأ يعني (فتنة) ويعني اراقة دماء في ذات الوقت يحتاج الى (حزم ).
https://telegram.me/buratha