(38) كاتباً ومحللاً سياسياً واكاديمياً يدلون بارائهم حول التجربة السياسية بالعراق
مجمود الهاشمي ||
المحلل السياسي اثير الشرع : معظم الأحزاب خاضت خمس دورات إنتخابية وما أن تظهر نتائج الإنتخابات تتولد صراعات بينها للظفر بفرصة تشكيل الكتلة الأكبر.
المحلل السياسي مفيد السعيدي : سلسلة التخبطات من الصعب السيطرة عليها في ما يمر به العالم من متغيرات وانعدام الاستقرار واهل العقل والحكمة (النخبة) موصدة بوجوههم ابواب السلطان.
المختص بالشان القانوني د.مصدق عادل : دور النخب اصبح هامشيا في العراق، ولن يكون لها موقف سياسي بشان مستقبل النظام السياسي الذي اوشك على الانهيار بانهيار شخوصه.
المحلل السياسي محمد الياسري : بعد عام 2010 تحول الصراع الى مباشر على القدرة وتقاطع الرؤى وتصادم الافكار وحرب في الاعلام كانت نتيجتها داعش وفوضى تشرين ومسلسل التقاطع والتجاذب والتهديم للمكون الاكبر.
المحلل السياسي محمد فخري المولى : التطوير والتغيير والبناء يرتبط بترك مغانم السلطة ونفوذها وهذا على صعيد الواقع صعب وغير متحقق لان الوضع على ما هو عليه يشكل مصدر قوة للاحزاب والكتل.
المحلل السياسي قاسم الغراوي : الزيت والخبز والطاقة وزيادة الاسعار والافلاس في البلاد والظلام والضياء هو بفعل عامل السياسة.
المحلل السياسي سعد الزبيدي : بعد عشرين عاما ونتيجة الفشل المتواصل تحاول الكثير من الاحزاب مداعبة تطلعات الشارع الراغب بالتغيير ولذلك لجأت للدخول في الانتخابات المحلية بدعم شخصيات مستقلة.
المحلل السياسي ماجد الشويلي : الاحزاب الاسلامية اثبتت نجاحتها حالياً، كونها ادارت اعقد عملية سياسية مشبعة بالتناقضات والتقاطعات.
المحلل السياسي حسين شلوشي : الاحزاب السياسية العراقية فقدت اهم ركائز حزبية تشترك بها احزاب العالم اجمع وهي: ركيزة الفكر ( الايدلوجيا ) التي تضبط ايقاع السلوك وحكومته امام الجمهور والامة.
الكاتب والاعلامي جاسم العذاري : في ظل كل التراكمات والارهاصات التي مر بها البلد، برز دور الخبراء والمحللين لتبيان ما يمكن تبيانه والوقوف عنده وايضاحه للجمهور.
المحلل السياسي حسين الكناني : العملية السياسية في العراق هي بصياغة امريكية و من هنا العناصر الاساسية لهذه العملية هي الاحزاب سواء كانت هذه الاحزاب دينية او علمانية عربية كانت ام كردية.
المحلل السياسي حيدر رشيد : لا يخفى على احد من المتابعين للشأن السياسي إن مشاكل العراق كثيرة والمشهد يصعب تفكيكه لكن هنا يأتي دور السياسي الحقيقي الذي يحل الازمات وليس العكس كما هو موجود.
الكاتب جابر مهدي جابر : معالجة ازمات التجربة السياسية بالعراق بعد عام 2003، يتم عبر الخوض في قضية الديمقراطية من خلال المؤسسات الفاعلة والمشاركة النشطة وزيادة دور المجتمع والفرد .
الكاتب زهير عطوف : الأحزاب السياسية إحدى آليات المشاركة في الحياة السياسية، حيث تمثل إحدى أهم المؤسسات في أغلب الأنظمة السياسية، سواء داخل الحكومة أو البرلمان من خلال تأييد الإجراءات الحكومية أو المعارضة.
الكاتب ماجد الزاملي: المحاصصة تعد تحديا مركبا لمواجهة عملية بناء الدولة العراقية بعد عام 2003، فهي عامل تفتيت للمجتمع وتعميق لأزمة الهوية فيه.
الكاتب زيد عبد الوهاب : العراق يعاني منذ عام 2003 أزمة في النظام السياسي تحول دون استقراره وتعريف مصالحه والقيام بوظائفه كنظام .
الكاتبة د. رشا ظافر : عملية التحول الديمقراطي في العراق تواجه جملة من الاشكاليات والمعوقات بحكم حداثة التجربة وطبيعة التغيير السياسي أو اللحظة الانتقالية، فضلا عن الموروث الاستبدادي.
المحلل السياسي هيثم الخزعلي : اول خطوات النجاح السياسي هو تعزيز الجبهة الداخلية وتقوية حواضن الأحزاب المقاومة واعادة الثقة بالحكومة والاحزاب الإسلامية التي شكلتها.
الكاتب مانع الزاملي : البلد مر عليه بالاشهر الاخيرة كوارث وسرقات وتجاوز على خيراته وعلى دستوره ولم نرَ محكمة او عقوبة او قرار صدر بهذا الشان .
المحلل السياسي رياض الوحيلي : القوى السياسية لا تملك الرؤية التي تمكنها من النجاح والاستمرار بسبب النظر إلى المصالح الحزبية الضيقة .
المحلل السياسي داوود الحلفي : البعض يقول ان الظروف ماكانت ملائمة لسنوات في وسط العراق وغربه والشمال الغربي، اقول الجنوب تمتع بالاستقرار الامني بنسبة كبيرة.
المحلل السياسي د.زهير الجبوري : الجدل القائم بين السياسي والمثقف قديم قدم وجود الاثنين، ولكن التاريخ يقول أن تكامل السياسي مع المثقف أنتج تجارب ناجحة.
المحلل السياسي سعيد البديري : وظيفة النخبويين لا تتعلق بالمسار الذي يحدد مرحليا، ولمدة زمنية معلومة وقضية منفردة، كما لايرتبط باصطفافهم مع المعارضة أو الموالاة لحكومة او نظام .
المحلل السياسي د.ايسر الحسون : للعامل السياسي شقان ، الأول داخلي (السياسة الداخلية) الذي من خلاله تدير الدولة مجتمعها ، والثاني خارجي (السياسة الخارجية) والذي تعمل الدولة من خلاله على حماية كيانها.
المحلل السياسي احمد المياحي : هناك قانون اجتماعي سياسي بسيط هو العمل والنظر إلى الوراء وهي الوصفة السحرية للسياسيين الانتهازيين ، والهدف الرئيسي منها منع أي شخص من تغيير الاتجاه.
المحلل السياسي د.وسام عزيز : الى احزابنا وقادتهم عليكم ان تعرفوا هويتكم وشخصوا اهدافكم، فوالله التيه والتخبط الذي تعيشونه هو لابتعادكم عن منهج ولاية الفقيه او حاكمية الاسلام او سياسة الاسلام المحمدي الاصيل التي لامكان للخداع والكذب والخيانة والمكر فيه.
الكاتب والاعلامي كامل الكناني : بالرغم من حجم التآمر الدولي والاقليمي على العملية السياسية، استطاعت احزاب الاسلام السياسي افشال المشروع الاميركي بالعراق .
المحلل السياسي منهل المرشدي : هناك فشل شبه تام بانشاء الدولة بل غياب لثقافة بناء الدولة فيما نجحت الأحزاب الحاكمة بأن تتميز بثقافة بناء السلطة وكل يغني على ليلاه.
المحلل السياسي حيدر الموسوي : على المستوى الشيعي ما بعد التغيير اغلب الاحزاب هي اسلامية الدعوة والمجلس الاعلى وبعض الوجودات الضعيفة وتيار الداخل المتمثل بالتيار الصدري والفضيلة، هذه الاحزاب بدأت تحاصر اجتماعيا .
المحلل السياسي د.جهاد كاظم العكيلي : الخوف سيطر على مجتمعاتنا منذ قرون، حتى في عقود قريبة التي شهدت إقصاء الناس من نيل حقوقهم الطبيعية .
الكاتب اياد الامارة : الحرس القديم اذا لزم المكان ولم يؤمن بالتجديد سينتهي ولن تبقى له بقية، وإن جاء الحرس الجديد غير معتمد على القديم سيُمنى بالفشل في أغلب الإحتمالات.
الكاتب عدنان جواد : على الحكومة الحالية ، ترك السياسة القديمة و اختيار صاحب الاداء والكفوء والنزيه والمنتج ، لتسلمه مفاصل الدولة لادارتها ، وترك وضع الحبيب والقريب في أماكن مهمة وهم فاشلين.
الكاتب كندي الزهيري : القبول بالأمر الواقع و الرضوخ له ، ما هو إلا جريمة كبرى ،يتحمل أبعادها الأمة والمثقفين والطبقة السياسية، لان الرِّهان الأمة على الطبقة الواعية المثقفة، يجعل منها أمام مسؤولية عظيمة.
الخبير القانوني علي فضل الله : النموذج الايراني اثبت جدارته في صناعة دولة حقيقية تقارع نظاما استكباريا كاد ان يكون الاوحد في ادارة العالم .
المختص بالشان الاقتصادي د.كاظم جابر : الاحزاب السياسية التي قارعت النظام السابق كانت تتبنى ايدلوجيات معادية للمشروع الامريكي لكن بعد مشاركتها في النموذج الامريكي للحكم في العراق فقدت الكثير من متنبنياتها .
الكاتب والصحفي حسين الذكر : لو امعنا النظر خلال عقود خلت من حكم العراق سنجد ان الفوضى والمصلحية والحزبية وربما الطائفية والعلاقاتية غير المبنية على أسس قويمة هي الأصل المتمكن الراسخ في إدارة دفة الدولة.
الكاتب مازن الولائي : السيد الولي الخامنائي المفدى وإيمانه النادر بمشروع ولاية الفقيه، بل والخبرة الاستثنائية في تناول موضوعاتها والمنهج الذي اتخذه في رفع مستوى الأمة من المسلمين شيعة وسنة وغيرهم.
مدير مركز الاتحاد للدراسات الاستراتيجية ورئيس الرابطة الدولية فرع العراق محمود الهاشمي: اصحاب الفكر وضعوا كل خبراتهم وثقافاتهم لدعم الاحزاب الحاكمة، واوقفوا خطابهم لخدمة مشروعهم السياسي، وجالسوا القيادات لأعوام وتعرفوا عليهم عن كثب، ولكن وبعد (عقدين ) انهارت جميع (الآمال) .
https://telegram.me/buratha