المقالات

في الأنبار: القاعدة تستفيق فتطيح بالقاعدة

1815 16:55:00 2007-03-21

( بقلم : ضرغام ابو عربيد )

لا شك في أن الحكومة العراقية المنتخبة وبمساندة متعددة الجنسيات ما زالت ولا تزال تقارع ارهاب القاعدة والبعث الصدامي وتحقق الانتصار بعد الانتصار ولكن المرء يجب أن لا ينسى أو يتناسى أن هؤلاء المجرمين لا ينزلون من كوكب الزهرة الأقرب الى الشمس ليقوموا بجرائمهم التي ينأى لها جبين الانسانية من فضائعها وشنائعها وانما هم يعيشون بين ظهرانينا يجيرهم من هو مخدوع بهم أو حاقد على العراق والانسانية خاصة وعلى كل جميل وجمال خاصة.ولذا وجب أن يستيقظ الطيبون ليبعثو الصحوة في القاعدة الجماهيرية و ليعلنوها ثورة لنصرة الحق وازهاق الباطل. وهكذا خرج البطل أبو ريشة ليصحي النائمين ولينقذ الأنبار الأبية من قبضة الأوباش. وها هو اليوم يعلن الانتصار واخلاء الرمادي من القاعدة والى أبد الآبدين بمشيئة رب العالمين. ويوم كل الأنبار ليس ببعيد ان شاء الله.الابن البار للأنبار الشيخ أبو ريشة طارت به ريشته الى السماء لينقش اسمه في تاريخ العراق الحر الجديد. حفظه المولى عز وجل وسدد خطاه وألهمه القوة ليكون سيفا من سيوف الله الى جانب المالكي وعبود قنبر لينشرو العدل والأمان ليتحرر العراق من فيروساته و ليكون لنا بعدها قولة مع القوات الصديقة ان صدقت أوسيكون لنا معها صولة وجولة ان هي كذبت وخانت.صدق ويصدق وسيصدق الله وعده وعهده وقوله ان انبع المؤمنون قوله "ولا يغير الله ما بقوم حتى يغيرو ما بأنفسهم"
اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
امال غالب
2007-03-22
بسم الله الرحمان الرحيم الى وكالة انباء براثا اذا كان فعلا ابو ريشة يمسك بالارهابية من تنظيم القاعدة فليظهر لنا هولاء الارهابية وليدلنا على اماكن جثث اولادنا التي خطفت في الفلوجة في الصكلاوية من حافلات السفر المتوجة الى سوريا هل تعلم حكومتنا المنتخبة انه في شهر رمضان فقط تم خطف 100 شاب وانه في يوم 16-10-2006 تم خطف 16 شاب من حافلات السفر لكونهم شيعة ومعهم اخي جعفر غالب محسن وان الارهابية يقومون بخطف ثلاث شباب من كل حافلة سفر وان اصحاب مكاتب السفر في الصالحية ينكرون اي عملية للايقاع بالمسافرين
ستار الكعبي
2007-03-21
ينبغي أن يأخذ الشيخ عبدالستار ابو ريشه موقعه الصحيح في الدولة العراقية الناهضة وفي البرلمان المنتخب بدلا من الاوغاد الذين يدعون تمثيلهم لاخواننا العرب السنه كجماعة عدنان الدليمي والمطلك والدايني الذين هم أول من يطعن باهالي الانبار البواسل الذين عبروا عن المعدن الوطني الاصيل لهم. ان واجب عشائر صحوة الأنبار ليس فقط القضاء على التكفيريين والصداميين المجرمين بل ينبغي أن يشمل كذلك من يتاجرون بدماءهم ودماء العراقيين
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك