علي التميمي كندا اتاوة
يعلق كثير من الاخوة قراء موقع براثا الذي ازداد قراؤة باطراد لكونهم سائرين على طريق امير المؤمنيين ع الذي لا تاخذة في الحق لومة لائم ولهم الاجر العظيم يوم لا ينفع مال ولا بنون الا من اتى اللة بقلب سليم والاجر على قدر المشقة وهنيئا للساهرين على تزويد القراء باحدث المستجدات والاخبار
ارجع للوقوف على تعليق - علي الاسدي من هولندا على موضوع التفجيرات قبل يومين , نقول لة ( ما يلفظ من قول الا لدية رقيب عتيد ) ق 18 ( ولا تقف ما ليس لك بة علم , ان السمع والبصر والفؤاد كل اولئك كان عنة مسؤولا ) الاسراء 36 , في الاسلام لا توجد مهنة شريفة واخرى غير شريفة , الاسلام يكرم الذي يشتغل ( الكاد على عيالة كالمتشحط دما في سبيل اللة ) 0 الكاد على عيالة كالساعي بين الصفا والمروة ) , كل الانبياء اشتغلوا , وكل الائمة ع اكلوا من كد يدهم .
لقد اشرت بغمز الذي يعمل غسال الصحون , لقد مارست هذة المهنة اول مجيئي لكندا وهي افضل من ان اكل من طريق مشبوة لا اعرف مصدرة افضل من الذين ياكلون من راتب الرعاية الاجتماعية التي هي ( صدقات ) اضافة الى انهم يشتغلون سرا يسرقون الدولة ولا يدفعون الضرائب
2- ياعلي الاسدي تقول ( اين المالكي اين الجعفري , اين الصدر اين الحكيم اين من يدعون انهم احفاد علي ع لو خرج علي ع الان لقطع رؤوس هؤلاء ) هذا ظلم كبير وتجن وعليك ان لا تعمم كيف تساوي بين السيد عمار والسيد الصدر والمالكي والجعفري اللذان تسلما رئاسة الوزراء والسيد عمار لم يستلم اي مسؤولية حكومية وهو سليل المرجعية قدمت عائلتة قرابين من الشهداء 40 شهيدا اعدمهم المجرم صدام عندما ارسل رسالة للسيد محمد باقر قدس سرة ليوقف نشاطة ضد الحكم العفلقي وساومة فرفض الشهيد قدس سرة وقدم السيد عمار عمة الشهيد السيد مهدي قدس سرة الذي اغتالة المجرم صدام في السودان عام 988
وقدم عمة الثاني شهيد المحراب وان المجلس الاعلى الذي يتراسة السيد عمار لم يستلم اي منصب وزاري وكان لدية الاخ باقر جبر وزيرا ( 3 وزارات ) اثبت كفاءتة ونزاهتة واخلاصة حرموة من اي وزارة في هذة الحكومة حسدا مخافة ان ينجح في الوزارة فيرتفع رصيد المجلس في الانتخابات , تفكير حزبي ضيق جعلوا العراق غنائم لاحزابهم وسلطوا رفاقهم في كل وزارة يراسها احدهم كما عمل عثمان ودفع الثمن , وقد رفض المجلس اعادة انتخاب المالكي ثانية وبقي وحيدا في الميدان ومازال المجلس وقياديوة يسيرون على خط المرجعية , عدم ارجاع القتلة , استقلال القضاء تشريع مجلس الخدمة , ايصال الخدمات , الاهتمام بالايتام والارامل وتوفير الامن وتحسين الاقتصاد ومحاربة الفساد والمفسدين والمزورين وكان الشيخ جلال الدين حرسة اللة يدافع بشدة عن هذة المبادى بالبرلمان فهل يعقل ان يقوم الامام علي ع بقطع راس حفيدة المجاهد السائر على خط اجدادة ع وهل سيقطع الامام على ع راس السيد مقتدى الصدر الذي هو الاخر قدمت عائلتة قرابين من الشهداء من ابية وشقيقية واعمامة وعلى راسهم السيد محمد باقر الصدر قدس سرة فاياك والتعميم ( ولا تقف ماليس لك بة علم ان السمع والبصر والفؤاد كل اولئك كان عنة مسؤولا ) 3- المعلق الدكتور شريف العراقي ان مضمون تعليقك ان العراق يحتاج الى رجل قوي كالمالكي لمحاربة البعث الصدامي , يااخي انا اقرا تعليقاتك منذ اربع سنين في موقع براثا , باللة عليك هل يوجد شخص اعاد المجتثيين وجنرالات صدام الهاربين في اليمن والامارات والاردن ومصر ولبنان وسوريا الى وزارة الداخلية والدفاع والامن الوطني غير المالكي , الم يوقع المالكي اتفاقية اربيل السرية دون علم حلفائة في التحالف الم يرجع المطلك الذي منعوة من الترشيح للبرلمان وذهب للاردن واعادة نائبا لة , راجع قائمة المستشارين والمستشارات وضباط مكتب القائد العام للقوات المسلحة لتعرف عدد المجتثين منهم فتش عن تاريخ علي شلاة وغيرة ممن جاء على اكتاف قائمة المالكي نتمنى ان يكون الانسان حذرا في اطلاق الاحكام .
https://telegram.me/buratha