المقالات

وقفة مع تعليقات القراء بموقع براثا

871 06:55:00 2013-10-30

علي التميمي كندا اتاوة

يعلق كثير من الاخوة قراء موقع براثا الذي ازداد قراؤة باطراد لكونهم سائرين على طريق امير المؤمنيين ع الذي لا تاخذة في الحق لومة لائم ولهم الاجر العظيم يوم لا ينفع مال ولا بنون الا من اتى اللة بقلب سليم والاجر على قدر المشقة وهنيئا للساهرين على تزويد القراء باحدث المستجدات والاخبار

 ارجع للوقوف على تعليق - علي الاسدي من هولندا على موضوع التفجيرات قبل يومين , نقول لة ( ما يلفظ من قول الا لدية رقيب عتيد ) ق 18 ( ولا تقف ما ليس لك بة علم , ان السمع والبصر والفؤاد كل اولئك كان عنة مسؤولا ) الاسراء 36 , في الاسلام لا توجد مهنة شريفة واخرى غير شريفة , الاسلام يكرم الذي يشتغل ( الكاد على عيالة كالمتشحط دما في سبيل اللة ) 0 الكاد على عيالة كالساعي بين الصفا والمروة ) , كل الانبياء اشتغلوا , وكل الائمة ع اكلوا من كد يدهم .

لقد اشرت بغمز الذي يعمل غسال الصحون , لقد مارست هذة المهنة اول مجيئي لكندا وهي افضل من ان اكل من طريق مشبوة لا اعرف مصدرة افضل من الذين ياكلون من راتب الرعاية الاجتماعية التي هي ( صدقات ) اضافة الى انهم يشتغلون سرا يسرقون الدولة ولا يدفعون الضرائب

2- ياعلي الاسدي تقول ( اين المالكي اين الجعفري , اين الصدر اين الحكيم اين من يدعون انهم احفاد علي ع لو خرج علي ع الان لقطع رؤوس هؤلاء ) هذا ظلم كبير وتجن وعليك ان لا تعمم كيف تساوي بين السيد عمار والسيد الصدر والمالكي والجعفري اللذان تسلما رئاسة الوزراء والسيد عمار لم يستلم اي مسؤولية حكومية وهو سليل المرجعية قدمت عائلتة قرابين من الشهداء 40 شهيدا اعدمهم المجرم صدام عندما ارسل رسالة للسيد محمد باقر قدس سرة ليوقف نشاطة ضد الحكم العفلقي وساومة فرفض الشهيد قدس سرة وقدم السيد عمار عمة الشهيد السيد مهدي قدس سرة الذي اغتالة المجرم صدام في السودان عام 988

وقدم عمة الثاني شهيد المحراب وان المجلس الاعلى الذي يتراسة السيد عمار لم يستلم اي منصب وزاري وكان لدية الاخ باقر جبر وزيرا ( 3 وزارات ) اثبت كفاءتة ونزاهتة واخلاصة حرموة من اي وزارة في هذة الحكومة حسدا مخافة ان ينجح في الوزارة فيرتفع رصيد المجلس في الانتخابات , تفكير حزبي ضيق جعلوا العراق غنائم لاحزابهم وسلطوا رفاقهم في كل وزارة يراسها احدهم كما عمل عثمان ودفع الثمن , وقد رفض المجلس اعادة انتخاب المالكي ثانية وبقي وحيدا في الميدان ومازال المجلس وقياديوة يسيرون على خط المرجعية , عدم ارجاع القتلة , استقلال القضاء تشريع مجلس الخدمة , ايصال الخدمات , الاهتمام بالايتام والارامل وتوفير الامن وتحسين الاقتصاد ومحاربة الفساد والمفسدين والمزورين وكان الشيخ جلال الدين حرسة اللة يدافع بشدة عن هذة المبادى بالبرلمان فهل يعقل ان يقوم الامام علي ع بقطع راس حفيدة المجاهد السائر على خط اجدادة ع وهل سيقطع الامام على ع راس السيد مقتدى الصدر الذي هو الاخر قدمت عائلتة قرابين من الشهداء من ابية وشقيقية واعمامة وعلى راسهم السيد محمد باقر الصدر قدس سرة فاياك والتعميم ( ولا تقف ماليس لك بة علم ان السمع والبصر والفؤاد كل اولئك كان عنة مسؤولا ) 3- المعلق الدكتور شريف العراقي ان مضمون تعليقك ان العراق يحتاج الى رجل قوي كالمالكي لمحاربة البعث الصدامي , يااخي انا اقرا تعليقاتك منذ اربع سنين في موقع براثا , باللة عليك هل يوجد شخص اعاد المجتثيين وجنرالات صدام الهاربين في اليمن والامارات والاردن ومصر ولبنان وسوريا الى وزارة الداخلية والدفاع والامن الوطني غير المالكي , الم يوقع المالكي اتفاقية اربيل السرية دون علم حلفائة في التحالف الم يرجع المطلك الذي منعوة من الترشيح للبرلمان وذهب للاردن واعادة نائبا لة , راجع قائمة المستشارين والمستشارات وضباط مكتب القائد العام للقوات المسلحة لتعرف عدد المجتثين منهم فتش عن تاريخ علي شلاة وغيرة ممن جاء على اكتاف قائمة المالكي نتمنى ان يكون الانسان حذرا في اطلاق الاحكام .

 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
احمد الطيب
2013-10-30
الاخ صاحب المقال حياك الله وبياك اصبت الحقيقة فالمجلس الاعلى مع كل تضحياته متهم ولاأدري لماذا ما الذنب الذي اقترفه.الم يلاحظ الشعب العراقي محاربته والتقزيم وتقليل الشأن واهماله من قبل الحزب الحاكم؟الم يلاحظ الناس انه وعلى الرغم من اهميته ككتلة سياسية نراه مبعد ومحدد فجميع كتل التحالف اقل من المجلس شأناً في كل شيء ولكن منهم الوزراء والمستشارين الاالمجلس الاعلى مهمش ومظلوم والغريب انه لم يتهم ولا واحد من نوابه او اعضاءة بالفساد وهو اول من وقف مع الشعب في جميع المواطن فلماذا لانه اعتصب حقه وابعد
المغترب النجفي \ كندا
2013-10-30
لاتفكر ولاتحير , منبر براثا تنوير , وبأسم الحق والضمير , رفعو راية التحرير , فضحو كل واحد خنزير , من صغيرهم وللجبير , هيه نبع الغدير , هيه وحدة مصير , وبخط حسين تسير , صوتها هدير , صوت الجماهير , هيه للعالم سفير . وشكرا للاستاذ صاحب المقال على تنويره لمن يعلق او يكتب في هذه الوكاله الموقره ان يكون موضوعي ويتكلم بأسم الحقيقه لابلغة الاهواء والتمني المتزلف .
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك