المعارض الاقدم للبعث الصدامي علي التميمي كندا اتاوة
بسم اللة الرحمن الرحيم 1- الى الوكيل الاقدم لوزير داخلية عراق دولة القانون 2- الاخ وزير العدل في جمهورية عراق ما بين النحرين المحترمالسلام عليكم قال عز وجل ( ومن قتل مظلوما فقد جعلنا لوليه سلطانا فلا يسرف في القتل انه كان منصورا ) الاسراء
1- لقد قتل المدان محمد زكي سعدون شقيقي المجنى عليه حسين محسن عبيد التميمي بقضاء الحي عام 2006 وفر الجاني منذ ذلك الوقت وحكمت محكمة جنايات واسط التابعة لمجلس القضاء الاعلى في 20 - 4- 2008 على الجاني رقم القرار 8- ج 2008 بالاعدام شنقا حتى الموت ومنذ ذلك التاريخ ولحد اليوم لم يلق القبض على الجاني الذي مازال طليقا
بعثت رسالة لوزير الداخلية الهارب جواد البولاني ولم يعمل شيئا حيث علمنا ان الجاني الهارب عن العدالة لدية رابطة مصاهرة مع الوزير الهارب البولاني اضافة الى اخباري البولاني بان شخصا اخر ربما هو احد الارهابيين قد حصل على جواز سفر باسم شقيقي المرحوم حسين محسن التميمي من دائرة جوازات الاعظمية عرفنا ذلك عندما ذهب شقيقي حسن للدائرة المذكورة للحصول على جواز سفر عام 2008 ففوجيئ عندما قالوا انك حصلت على جواز سفر سابق فقال لم احصل فاروة اضبارة جواز سفر باسم شقيقنا المرحوم حسين , فقال لهم انة قتل قبل اكثر من سنتين فذهلوا ولكن لم يعملوا شيئا اعطوا شقيقي جوازا
وذكرنا ذلك في رسالتنا للوزير السابق الهارب لذا نرجو منكم ايها الوكيل الاقدم للداخلية التحقيق من دائرة جوازات الاعظمية عن هوية الشخص الذي انتحل اسم شقيقي المرحوم واخبار السفارات العراقية في الخارج بالقضية واجراء اللازم
2- نتمنى من الاخ العزيز وزير العدل اتخاذ ما يلزم لتطبيق عدالة امير المؤمنيين وامام المتقين الذي كرم العراقيين بنقلة العاصمة من الحجاز الى العراق , واستشهد فيها وتبعة ولدة سيد شباب اهل الجنة الذي جاء محررا وطالبا الاصلاح فاستشهد في كربلاء
( ونضع الموازين القسط ليوم القيامة فلا تظلم نفس شيئا وان كان مثقال حبة من خردل اتينا بها وكفى بنا حاسبين ) الانبياء ونتمنى من وزير العدل الاستمرار بتنفيذ حكم الله بقتلة شعبنا وان لا تاخذة في اللة لومة لائم , لقد قتل المجرم صدام ملايين من العراقيين بالمقابر الجماعية والاسلحة الكيمياوية وبدون اي محاكمة ولم يحرك الاوغاد مدعو الدفاع عن حقوق الانسان قتل في حلبجة وحدها 40 الف شهيد ومعوق وفي الانفال 350 الف وكذلك 60 الف شاب عراقي كردي فيلي ولا وقفة احتجاج لهؤلاء الاوغاد من منظمات محلية او عربية او دولية ومازال شهداء العراق بتخطيط من الصداميين القذرين
https://telegram.me/buratha