المقالات

ملاحظات حولة تعليق الاخوة المحترمين ( الجزء الاول )

610 06:37:00 2013-11-21

علي التميمي كندا اتاوة

( والذين هاجروا في اللة من بعد ماظلمو لنبوئنهم في الدنيا حسنة ولاجر الاخرة اكبر لو كانوا يعلمون ) النحل 41 ان اللة اشترى من المؤمنيين انفسهم واموالهم بان لهم الجنة يقاتلون في سبيل اللة فيقتلون ويقتلون وعدا علية حقا في التوراة والانجيل والقران , ومن اوفى بعهدة من اللة ) التوبة 111 ان الايمان ليس مجرد كلمات تمضغها الافواة وصورة تمر بالاذهان وانما هو بذل وتضحية بالنفس وبالغالي والنفيس رغبة في ثواب اللة ونيل مرضاتة وليس من اجل غنائم ومكاسب فمن اراد ان تنطبق علية الايتان من المجاهدين والمعارضين الذين قارعوا النظام الكافر فعليهم ان لا يفكروا بشيئ دنيوي تافة لنيل المناصب والخدمة الجهادية والاموال فهؤلاء ليسوا علويي النهج بل هم طلحيون وزبيريون , فبمجرد انتخاب الامام علي ع خليفة قام بتوزيع اموال الخراج على المسلمين في المسجد فاعطى كل مسلم دينارين , لقنبر ولمالك الاشتر وللحسن ع والحسين ع ولة ولطلحة والزبير دينارين لكل واحد فثارت ثائرة طلحة والزبير فقالا كيف تساوي بيننا وبين قنبر والموالي اعطنا اكثر , قال ع كان حبيبي رسول اللة ص يساوي في العطاء والخليفة الثاني ساوى في العطاء , قالا ان لنا قرابة من الرسول ص , قال ع هل انتما اقرب مني الية انا ابن عمة وصهرة , قالا ان لنا سبقا في الجهاد قال انا اسبق منكما شاركت بكل معارك النبي ص عدا واحدة واخذت دينارين قالا ان لنا سبقا في الاسلام , قال انا اسبق منكما قال احدهما ولني البصرة وقال الثاني واني الكوفة قال ع انا اعرف من اولي البصرة ومن اولي الكوفة , قالا ائذن لنا بالعمرة , قال لعمري ما تريدان العمرة ولكن تريدان الغدرة وساستعين باللة عليكما 1- نرجع لتعليق عراق 3 , نقول لك اتق اللة ( ما يلفظ من قول الا لدية رقيب عتيد ) اياك وتوجية الاتهامات الباطلة , فالشيخ الجليل نحترمة غاية الاحترام حيث وقف بصلابة واصر على استدعاء السوداني للبرلمان ورفض المشهداني ونائبة العطية والصافي وزير الدولة للبرلمان , الى ان استدعاة كما كشف كثيرا من ملفات الفساد للبغدادية معرضا نفسة لمخاطر مافيات الفساد ومقالتي هي عتاب لة ولا اعتقد ان شهداء ال الحكيم وال الصدر وبحر العلوم والبصري والمبرقع وشبر وشهداء خان النص والانتفاضة والاهوار ومحلة التسعين بكركوك وحلبجة والانفال كانوا يفكرون بخدمة جهادية او بمناصب ومكاسب 2- الذي هاجم معارضة الخارج وتقاها هو المدعو حامد عيسى الزامل في مقالتة ( وسقط القناع المزيف عن حنان الفتلاوي ) وكتبنا ردا علية وسامح اللة براثا لم تنشرة , قال الزامل ( وللحقيقة والتاريخ ان ما يسمى معارضة الخارج وهم وسراب ويعملون بالصفقات التجارية والمقاولات متخمين ) , هذا ظلم كبير وتجن ,اي حقيقة , واي تاريخ تتحدث عنهما فمنذ 23 سنة وانا اشتغل سائق اجرة بالمطار بالثلوج وتعرضت ل 35 حادثا لولا رعاية اللة لنا لموقفنا المبدئي في محاربة البعث الصدامي وتمسكنا باهل البيت هنالك معارضون كانوا في فيلق بدر وهم معنا بكندا يشتغلون بمطاعم ومحلات ومنذ عشر سنيين لم يكلف احد المسؤولين نفسة بزيارتهم والتعرف على مشكلاتهم لقد وقفنا ضد البعث المجرم منذ 1963 وبقينا ثابتين على خط امير المؤمنين ع والحسين ع , اللذين افنيا حياتهما في محاربة الظلم والظالمين ونصرة المظلومين واستشهدوا من اجل نيل مرضاة اللة وليس من اجل خدمة جهادية او ما زائل , قال الامام علي ع ( وما اصنع بفدك وغير فدك والنفس مضانها في غد جدث 3- الاخ السومري اتهامك براثا بمحاباة بعض الاقلام غير صحيح لان لها منهجا تسير علية واعلمك ان براثا لم تنشر لي منذ 2010 اكثر من 40 مقالة وفي الاشهر الماضية لم ينشروا لي المقالات التالية أ - تناقضات تصريحات المسؤولين او النفاق السياسي ب - ميناء الفاو الكبير وسد حديثة العالي , ما اشبة اليوم بالبارحة , وهي مقالة مهمة تفضح البعث القذر الذي الغى سد حديثة الذي وقعة عبد الكريم قاسم مع الروس لبناء سد حديثة العالي لانقاذ العراقمن الفيضان وتوفير المياة لاستسصلاح الصحراء وتوليد الطاقة الكهربائية , الغوة عام 1963 قبل بناء تركيا سد كيبان وسوريا سد الطبقة , ج - البغدادية ومقالاتها , رد على العلوي وانتقادة للسيد عمار , ت - رد على حامد عيس الزامل , مقالة وسقط القناع عن حنان الفتلاوي , ح - مقالة عن امير المؤمنيين ع بعثتها لهم في ذكرى استشهاد الامام علي , خ - مقالة بعنوان رسالة الى وزير النقل الحالي .

اما تطرقي للمسؤولين الذين كانوا معي بكندا يتقاضون راتب الرعاية ويشتغلون سرا هم وازواجهم وبعضهم يلقي محاضرات دينية في نسجد مغتصب ويسكن في بيت مخصص للفقراء وقد حرم كل مراجعنا ذلك فلا اعتقد ان هؤلاء المسؤولين وهم الان وبعضهم في اعلى المناصب يؤتمنون على اموال لان الذي يسرق الدولة التي منحتةجنسيتها ويتهرب من دفع ضرائبها وعاش هو وعائلتة يتقاضون علاجا مجانيا لتطبيب اسنانهم وعوائلهم ويتقاضون الادوية مجانا لكل العائلة وكان كلهم قادرين على العمل والنبي يقول ( ملعون من القى كله على الناس ) ومن كسل لم يعط لله حقه )

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك