المقالات

وحوش يقتلون العراقيين.

512 19:41:00 2014-01-02

علي محمد الجيزاني

بعد سقوط دكتاتور العراق ظهرت فئة باغية متوحشة اقحمت الدين الاسلامى باسم القاعدة تحمل الفكر الوهابي المتشدد كانت متعاونة. سابقاً. مع الدكتاتور باسم فدائين صدام ( العنة عليهم تمارس الوحشية بالعراقيين والاكثر دمويه في بغداد كل ايامنا دامية مجازر يومية يدفع ثمنها المواطن البسيط الذي لا حول له ولا قوة وبدعم وتخطيط داخلي وخارجي فدول الجوار تدفع ملاين الدولارات مع تجنيد وتدريب الإرهابين بمفخخاتهم لانهم سيتغدون او يتعشون مع النبي (ص ) وهو منهم براء.ويتم ارسالهم إلى العراق ومن ثم يستقبلون من قبل الأوكار المجرمة في كل محافظات القطر. عراقيون يساهمون في قتل أبناء بلدهم مقابل المال أو اختلاف في المذهب لكن الكل مع الأسف مسلمون والكل يعلم إن الله حرم قتل المسلم لأخيه المسلم الكل يساهم في المجازر اليومية العملاء والسياسيون من الداخل ودول الجوار من الخارج والضحية نحن الأبرياء أليس منكم رجل ( رشيد) قوي يوقف ( نزيف الدم ) المستمر لقتل الفقراء أتمنى من الحكومة والعقلاء مخاطبة ايران السيد علي خامئني او السعودية الملك عبدالله او قطر ( السيدة موزة) او امريكا. او دول الخليج ان توقف مساعداتها لهؤلاء المتوحشين نحن العراقيين الفقراء ليس سبب في قتل ( صدام حسين ) الأمريكان هم السبب اما نحن الفقراء رافضين) صحيح ، هكذا خلقنا على دين ابائنا ،،لكم دينكم ولي ديني )ماهو الضرر وقوله :تعالى {وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى} أيها العقلاء نائمون والمطحنة مستمرة في قتل العراقيين بدون توقف الخوف علئ اولادنا وأحبتنا واخوانا ماهو سبب ( الاً )من ناصر لهولاء المستضعفين. في بغداد هل الدولارات أعمت بصائركم والكل متآمرين على العراقيين يحتاج حماية للفقراء من كل الأطراف بما فيهم الحكومة تضرب بيد من حديد لحماية العراقيين من الوحوش ومحاسبة الحواظن التي تقدم لهم كل التسهيلات. علي محمد الجيزاني

 

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك