المقالات

تعقيبا ًعلى ما جاء في مقال سماحة الشيخ البغدادي ليس الكبيسي وسطياً بل هو متزلف و منافق ...

1866 23:09:00 2014-01-03

الحق المهتضم

تحياتي القلبية المخلصة لسماحة الشيخ عبد الحافظ البغدادي الذي يشرفني متابعة مقالاته القيّمة التي نحن بحاجة الى أمثالها لما تحمله من موضوعات . و ليسمح لي فضيلته بالحديث عن الشيخ أحمد الكبيسي . و لم أكتبه تخرّصا ً أو من فراغ بل إنني لم أعتد ذلك في مقالاتي بل أسمع بصورة مباشرة ممن أكتب عنه لقوله تعالى ( ما يلفظ من قول إلا ّ لديه رقيب عتيد ) و أحببت أن يتابع القارئ الكريم وضع النقاط على الحروف. لأن أغلب العراقيين لم يكن بوسعهم وقتها متابعة القنوات الفضائيات التي لم تكن موجودة وقت حكم طاغية العصر الهالك ، و بعد هلاكه لم ينعم العراقيون بأبسط سبل الحياة الكريمة و هي الكهرباء و غيرها من الامور التي تعدّ من مستلزمات الحياة البسيطة , فتحّصل من ذلك عدم متابعة برامج أحمد الكبيسي و ما يثيره من تشكيك و وقوف مع أعتى طاغية عرفه تأريخ البشرية . فليسمح لي سماحة الشيخ بهذا التعقيب مع شكري و تقديري لسماحته لما تحمله مقالاته من روح التسامح و التهذيب .و كان عنوان مقالي الذي نشرته على الكثير من المواقع الالكترونية المقال بتأريخ22-05- 2004و عنوانه :الى من يرون في أحمد الكبيسي .. الطهارة والنزاهة الإجابة على هذه التساؤلات ؟ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــليس من السهل أن يُحكم على رجل ـــ ظاهره التقوى والصلاح ، وهو شخصية دينية وعلمية مشهورة ــ بالتذبذب ، أو الإنحراف ، كما أنه ليس من الدين أن يتـّهم بلا دليل وبرهان . كذلك ليس من الإنصاف ، أو الدين أن يُحكم على براءة رجل كشف عن حقيقته أمام الصحافة ، وأماط اللثام عن مكنون صدره ، بعد أن حافظ لسنوات عديدة على ما كان يبطنه ، وهو خلاف ما يـُظهره ! ولقد قال الإمام أمير المؤمنين ( ع ) : الكلام في وثاقك ما لم تتكلم به ، فإذا تكلمت به صرت في وثاقه ، فإخزن لسانك كما تخزن ذهبك وورقك ـ الفضة ــ فرُب ّ كلمة سلبت نعمة ً وجلبت نقمة ً .و إنطلاقا ً من هذه الحكمة العظيمة للإمام أمير المؤمنين ( ع ) فإن الكلام هو المعيار الذي تتوّضح من خلاله صورة المرء التي ربما أخفاها سنين طويلة . متسترا ً وراء الأسماء ، أو العناوين البّراقة ، من شهادة ٍ علمية ٍ ، أو نسبٍ ، أو غيرها . لذلك يؤكد ( ع ) في مكان آخر قائلا ً : المرء مخبوء تحت طيّ لسانه لاطيلسانه. وعلى ضوء هذه المعايير ليس من الضرورة أن تطلق كلمة عالم ، أو داعية ، أو غيرها من الصفات على شخص ٍ ما ، وتكون هي عين الحقيقة لجوهره الذي أخفاه ؟ وإن كنا مطالببين بمعاملة الناس على حسن الظاهر . هذا صحيح فيما إذا كنا لانعرفه تماما ً . والقرآن الكريم ضرب لنا مثلا ً رائعا ً عندما أشار الى ( بلعم بن باعورا ) الذي كان حسب مفاد الأخبار حاملا ً للعلوم الإلهية ، والآيات . إلا ّ أنه إنحرف . فأشار اليه القرآن بقوله ( و إتل ُ عليهم نبأ الذي آتيناه آياتنا فإنسلخ عنها فأتبعه الشيطان فكان من الغاوين ، ولو شئنا لرفعناه بها ولكنه أخلد الى الأرض وإتبع هواه فمثله كالكلب إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث .. ). لذلك فإني لم أكتب ، أو ا ُ قيّم أي فرد من خلال نزعة طائفية ، أو نزوة . بل إنني ا ُتابع ( الدكتور أحمد الكبيسي ) الذي يتناقض مع نفسه ، ويتذبذب في المواقف من خلال كلامه على القنوات الفضائية وخصوصا ً ( قناة دبي الفضائية ) . و هنا أناأعرض بخدمتكم بعض تصريحات الدكتور:1 ــــ ذكر فرية على الشيعة وهي وقوفهم على باب السرداب في سامراء ... الخ . وإليكم نص السؤال الذي وجه الى ( عميد المنبر الحسيني الدكتور المغفور له الشيخ أحمد الوائلي ( ره) . بعد أن إستضافته ( قناة أي أن أن ) في برنامج حواري تحت عنوان ( الحوار المفتوح ) وقام بإدارة الحوار ( الدكتور هشام الديوان وبتاريخ 12 / 8 / 1999 م ) بدأ طرح الأسئلة من المشاهدين . كان السائل ( عباس العلوي ــ من السويد ) ونص السؤال : سيدي فضيلة الشيخ فد سؤال ساذج وبسيط . هل صحيح أبناء الطائفة الشيعية يقفون على سرداب سامراء ويقولون ::: يا مهدي إطلع وأنقذنا و كذا.. أقول لكم هذا الكلام لأنه قبل يومين أو ثلاثة ذكره الأستاذ الكبيسي مع إحترامي وتقديري له ذكره على أساس واحده من عيوب الشيعة ؟ فهل يجوز ذكر عيوب طائفة بهذا الشكل على قناة فضائية ؟ مع تحياتي مّرة ا ُخرى للدكتور الكبيسي . جواب المغفور له الدكتور الوائلي : السؤال هل من الصحيح أن الشيعة يقفون على السرداب في ( سر من رأى ) ويقولون يا مهدي يا مهدي ..... ؟ أنا ألفت نظر السائل أن من ذكر ذلك إذا صح ما نسب إليه . أنه يعيش بالعراق ويعيش قريبا ً من سامراء . وبوسعه أن يذهب الى الزوار في سامراء . وأن يرى هل لهذه الفرية من أثر؟ هذه واحدة . ثانيا ً : ا ُلفت نظره أن هذه الفرية توسع فيها الكثير ممن يصطادون في الماء العكر. فصّورونا بأننا في غاية السخف . بأننا نعتقد أن الإمام راقد في السرداب ، ولابد من أن ينهض بعد ذلك ليخرج من السرداب. حتى قال شاعرهم ::ما آن للسرداب أن يلد الذي ** صيرتموه بزعمكم إنسانا فعلى عقولكم العفاء لأنكم * ** ثلثــتم العنقاء و الغيلاناثم أسهب المغفور له الدكتور الوائلي في شرح مسألة السرداب ، وأنه مكان في معظم البيوت العراقيه للوقاية من حـّر الصيف . وأقام الأدلة العقلية على صحة الغيبة . وأود أن ا ُضيف أنني كنت قد سمعت ذلك من الدكتور أحمد الكبيسي ، ولازلت أحتفظ بالحوار مع المغفور له الشيخ الوائلي بكاسيت فيديو . وراعيت نقل النص للأمانة . . 2 ـــــ ســُـئل الدكتور أحمد الكبيسي في برنامج ( الكلمة وأخواتها ) الذي يبث من ( قناة دبي الفضائية ) عن توجيه خطاب للرئيس العراقي الذليل صدام حسين . و يـُطلب منه إنصاف الشعب العراقي .. فقال أحمد الكبيسي : لو كان العراقيون الذين هم خارج العراق أشراف لعادوا الى العراق ووضعوا أيديهم بيد صدام حسين .!!!! ــ كان ذلك أيام الحصارــ . وأنا أسأل القارئ الكريم وأستحلفه بمن يعبد ، وبكل المقدسات التي يقــّرها : هل هذا منطق ينم عن ثقافة ، ووعي ، وأدب ؟ وكيف سمحت له شيبته إتهام ما يقرب من( أربعة ملايين معارض لنظام سيده صدام خارج العراق أن يطعن بشرفهم ، ونسبهم ؟؟ ؟ ولكن لا عجب لمن حذى حذو أحبابه و أسياده ، ومال الى قول إستاذه الصليبي المجرم السافل ( طارق عزيز) عندما سألوه على ( قناة الجزيرة ) عن المعارضين العراقيين خارج العراق فقال :إن هؤلاء ليسوا من العراقيين ، إنهم أبناء ا ُمهاتهم !!ونحن لانريد أن نناقش الصليبي ونكشف الأوراق من كيفية تعامل صدام وولديه المقبورين مع نساء من أمثال : نغل حنا ، وغيره من حثالة البعث ، والذي كشف بعض خيوطه بالإشارة عباس الجنابي السكرتير الخاص والصحافي السابق لعدي في لقاء على قناة ( أي أن أن ) مع الدكتور هشام الديوان ..!! ــــ وكما يقال : إن اللبيب من الإشارة يفهم !!! 3 ــــــ كانت امريكا قد أعدّت العدة لضرب العراق . فوّجه أحد مشاهدي برنامج ( الكلمة و أخواتها ) سؤالا ً للكبيسي عن موقف صدام حسين فقال : ( إن حارب صدام فهو كالحسين وإن سالم فهو كالحسن ) فهل يمكن لرجل يدّعي تمثيل هيئة علماء المسلمين و هو في أواخر عمره أن يقرن ( دعيّـاً لقيطا ً ) من مزابل العوجة قاتلاً و مجرماً و أعتى طاغية و هو يعرفه جيداً بسيدي شباب أهل الجنة عليهما السلام ؟ألم يكن هذا إنحطاط في الفكر و العقيدة أن يقرن صداما ً بمن قال في طهرهم القرآن الكريم و شرف نسبهم برسول الله ص ؟ألم يكن هذا إستخفاف بمشاعر المسلمين الذين يكنــّـون الإحترام لسيدي شباب أهل الجنة ع عموما ً و شيعتهم خصوصا ً ؟ هل خانه التعبير كما برّر بعض السفهاء من الهمج الرعاع من الأعراب ؟ هل يمكن لم يحمل الدكتوراه أن لا يلتفت لما يقوله و هو يتحدث من فضائية ؟ أم أنه كشف عن معدنه الصدئ ؟ و لربما كان إبليس أشرك في نطفته فأصبح يتلوّن بل إستاذا ً له على حد قول أحدهم :و كنت فتى من جند إبليس فإرتقى * بيّ الحال حتى صار إبليس من جنديفلو مات قبلي كنت احســـن بعـده * طرائق فســـق ليس يحســنها بعــدي4 ــــــ ) نحن الآن لا حوزة لنا ولا إمام ، وإذا ظهر صدام ينشأ حكم آخر ، وفي هذه الحالة سنجتمع ونقاتل خلفه لو طلب ( ، وقال أيضا :) إذا جاء أحد الذين يفرضهم الأمريكان فسنتبعه ولن نقيله إلا بكفره ، وحينئذ يجوز أن نخرج عليه ، فلا بد من وجود حو( زة وإمام . هذا جزء من لقاء أجراه معه ( إمام الليثي أثناء تواجد أحمد الكبيسي في بغداد ) . والجدير بالذكر أن هؤلاء لم يقيموا صلاة الجمعة في بغداد لغياب ولي الأمر. ــ وهو صدام ـــ !!فإقرأ و إضحك لهذه ( الشلة التعبانه من هيعة علماء المسلمين ) !! 5 ــــــــ من الذي يحاكم هؤلاء؟ وكان السؤال عن ــــ البعثيـيـن الذين تم إلقاء القبض عليهم في العراق داخل جحور الفأر كسيدهم الذليل صدام ـــــ أجاب الدكتور الكبيسي :ـ قلت أنه لا ينبغي ان يسلم عراقي الى اجنبي مهما كان حتى لو كان صدام حسين ، فهذه ستكون جريمة أخلاقية بحق الشعب العراقي . وكل عراقي يساهم بتسليم مسؤول عراقي للاجنبي يخون بلده ويخون كرامته الا في حالة واحدة . وهي أن تسمح أميركا بأن يحاكم رعاياها في دول أجنبية. كان هذا حوار مع أحمد الكبيسي نشرته الشرق الاوسط . وأجرى الحوار تاج الدين عبد الحق .6 ــــ الحكم الشرعي العجيب الذي خالف فيه جميع المذاهب الإسلامية ، والتي تقول بحرمة الغناء فقد قال الدكتور أحمد الكبيسي في ندوة في الامارات العربية يوم 12 / 4 / 1999 م . و بمناسبة زواج ( 50 مواطن إماراتي ) ما نصه : إن الذي يقول أن الغناء لا يجوز في العرس فهو خروج عن الدين ) وقد علق أنه ( خلوا الناس على راحتها لا تضيقون عليهم ( وأخيرا ً ليس عجيبا ً أن يتقــّول أحمد الكبيسي على الشريعة فربما قال ذلك تقية لإرضاء حضرات السادة الا ُمراء أولياء نعمته بعد سيده صدام !!! و إذا ما قيل عن التغيّر في مواقف الكبيسي فينبغي أن يعتذر للملايين من العراقيين في الخارج و الداخل عندما طعن في شرفهم وطهرهم ، يعتذر عن نزعة الشرّ التي تأصلت في فكره و عقيدته عندما يؤكد وقوفه مع سيده الذليل الهالك ( صاحب جحر الفأر ) و أنه يقف معه إن عاد . و أكاد أجزم أنه و من معه ممن يصرخون اليوم لاهثين بذريعة حقوق العراقيين و هي ( قميص عثمان ) لو حُـشر ( وغد العوجة ) لرأيتهم يسجدون له ليكفرّوا عن وقوفهم مع الشيعة ضدّه .هل يمكن أن ينسى العراقيون مواقف الكبيسي مع مواقف السفلة و المنحطين ممن أسموا أنفسهم بعلماء الإسلام من أمثال ( الطليق إبن الطلقاء ) الدكتور عبد الرزاق السعدي ؟و مواقفه التي تنمّ عن حقد طائفي مقيت و عداء سافر لكل عراقي شريف وقف بوجه سيده الهالك و هذه بعض أقواله :1ــ ( نبايع صداما ً على أنه الرمز وولي الأمر ، والقائد ، ومن مات ولم يعرف إمام زمانه مات ميتة جاهلية ) و إستمر هذا ( السعدان ) على بيعته لسيده الذي يتقلب في نار الجحيم الآن بالقول : 2 ــ ( أن صدام حسين في الجنة معللاً ذلك إنه تلفظ بالشهادة في أخر ما قاله قبل اعدامه ) .! 3 ـــ و كذلك رفض هذا ( السعدان ) الاعتراف بجرائم صدام مرارا خلال لقاء تلفزيوني معتبراً ( ما جرى من اعدامات ومقابر جماعية والتعسف الذي كان ينتهجه صدام مع الشعب العراقي محقا فيه كونها كانت ذات أجندات سياسية ) 4ــ وأعترف السعدي أنه بالفعل : ( أفتى بجواز كتابة القران بدم صدام بعد أن عرف ان مواداً كيميائية خلطت معه ليصبح حبراً ) ! 5 ـــ و أنه أحد أعضاء *الحملة الايمانية *التي أنطلقت في العهد البائد مترحماً على صدام خلال حديثه في البرنامج وإنه حج عنه نيابة لدواعي أمنية ) .و إذا ما حسبت للكبيسي موقفه من معاوية حسنة !فقد قال الكثيرون من علماء أهل السنة بفسق معاوية و أنه جلب للامة العناء و لكن الموقف من بقية العقائد الحقة للشيعة لم يتغيّـر موقفهم منها !لذلك فإن الخير و الشرّ لا يجتمعان معا ً و كذا الظلمة و النور و الأسود و الأبيض . و قد وقف من غير المسلمين موقف العداء من معاوية و أعلنوها راحة بلا مجاملة أو خوف و لنقرأ ما قاله العلامة الكبير الشيخ محمد أبو ريه ( رحمه الله ) : ( قال أحد كبار علماء الألمان في الآستانة لبعض المسلمين وفيهم أحد شرفاء مكة : ينبغي لنا أن نقيم تمثالا من الذهب لمعاوية بن أبي سفيان في ميدان كذا من عاصمتنا " برلين " فقيل له :لماذا ؟قال : لأنه هو الذي حول نظام الحكم الإسلامي عن قاعدته الديموقراطية إلى عصبية ، ولو لا ذلك لعم الإسلام العالم كله ، وإذن لكنا نحن الألمان وسائر شعوب أوروبا عربا مسلمين ." الوحي المحمدي ص 232 " شيخ المضيرة ص 185 ط 3 دار المعارف بمصروأود أن يكون مسك الختام لأمير المؤمنين ( ع ) حيث يقول : وآخر قد تسّمى عالما ً وليس به ، فإقتبس جهائل من جُهــّـال ، وأضاليل من ضـُــّـلال، ونصب للناس أشراكا ً من حبائل غرور ، وقول زور، قد حمل الكتاب على آرائه ، وعطف الحق على أهوائه ، يؤمن الناس من العظائم ، ويـُـهـّون كبير الجرائم، يقول : ـــ أقف ُ عند الشبهات ، وفيها وقع ، ويقول : أعتزل ُ البدع ، وبينها إضطجع ، فالصورة ُ صورة ُ إنسان ٍ ، والقلب ُ قلب ُ حيوان ٍ ، لا يعرف باب الهدى فيتــّبعه ، ولا باب َ العمى فيصـّدَ عنه ، وذلك ميــّت ُ الاحيــاء ِ

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الدكتور شريف العراقي
2014-01-04
السجل التاريخي لايرحم
akeel
2014-01-04
ما تقول عند مشاهدة هذا الفديو ....لانني وددت ان يعطى لكل ذي حق حقه فربما الرجل قد استبصر.. http://www.youtube.com/watch?v=w2ChSWV4Xq0
زيد مغير
2014-01-04
ماذا سيبرر احمد الكبيسي ، انه منافق والمنافقون في الدرك الاسفل من النار . الم يقرا القران ؟ كي يقول في حق المجرم ابن الزنا صدام التكريتي شهيد ( ومن يحكم بغير ما انزل الله فاولاءك هم الكافرون ) اسال الكبيسي ، متى حكم صدام بما انزل الله ؟ بالذين اعدمهم بدون محاكمه او بالذين دفنهم احياء او الغدر برفاقه ام قتل الشيعة او السنة او الاكراد ، وماذا نقول عن حلبجة والدجيل ، وام البناجر . كاتب هذا المقال اكيد من احفاد خامس المسلمين ابو ذر الغفاري سلام الله عليه الذي فضح بني اميه ومات منفيا ولكنه بقى خالدا
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك