المقالات

تعقيبا ًعلى ما جاء في مقال سماحة الشيخ البغدادي ليس الكبيسي وسطياً بل هو متزلف و منافق ...


الحق المهتضم

تحياتي القلبية المخلصة لسماحة الشيخ عبد الحافظ البغدادي الذي يشرفني متابعة مقالاته القيّمة التي نحن بحاجة الى أمثالها لما تحمله من موضوعات . و ليسمح لي فضيلته بالحديث عن الشيخ أحمد الكبيسي . و لم أكتبه تخرّصا ً أو من فراغ بل إنني لم أعتد ذلك في مقالاتي بل أسمع بصورة مباشرة ممن أكتب عنه لقوله تعالى ( ما يلفظ من قول إلا ّ لديه رقيب عتيد ) و أحببت أن يتابع القارئ الكريم وضع النقاط على الحروف. لأن أغلب العراقيين لم يكن بوسعهم وقتها متابعة القنوات الفضائيات التي لم تكن موجودة وقت حكم طاغية العصر الهالك ، و بعد هلاكه لم ينعم العراقيون بأبسط سبل الحياة الكريمة و هي الكهرباء و غيرها من الامور التي تعدّ من مستلزمات الحياة البسيطة , فتحّصل من ذلك عدم متابعة برامج أحمد الكبيسي و ما يثيره من تشكيك و وقوف مع أعتى طاغية عرفه تأريخ البشرية . فليسمح لي سماحة الشيخ بهذا التعقيب مع شكري و تقديري لسماحته لما تحمله مقالاته من روح التسامح و التهذيب .و كان عنوان مقالي الذي نشرته على الكثير من المواقع الالكترونية المقال بتأريخ22-05- 2004و عنوانه :الى من يرون في أحمد الكبيسي .. الطهارة والنزاهة الإجابة على هذه التساؤلات ؟ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــليس من السهل أن يُحكم على رجل ـــ ظاهره التقوى والصلاح ، وهو شخصية دينية وعلمية مشهورة ــ بالتذبذب ، أو الإنحراف ، كما أنه ليس من الدين أن يتـّهم بلا دليل وبرهان . كذلك ليس من الإنصاف ، أو الدين أن يُحكم على براءة رجل كشف عن حقيقته أمام الصحافة ، وأماط اللثام عن مكنون صدره ، بعد أن حافظ لسنوات عديدة على ما كان يبطنه ، وهو خلاف ما يـُظهره ! ولقد قال الإمام أمير المؤمنين ( ع ) : الكلام في وثاقك ما لم تتكلم به ، فإذا تكلمت به صرت في وثاقه ، فإخزن لسانك كما تخزن ذهبك وورقك ـ الفضة ــ فرُب ّ كلمة سلبت نعمة ً وجلبت نقمة ً .و إنطلاقا ً من هذه الحكمة العظيمة للإمام أمير المؤمنين ( ع ) فإن الكلام هو المعيار الذي تتوّضح من خلاله صورة المرء التي ربما أخفاها سنين طويلة . متسترا ً وراء الأسماء ، أو العناوين البّراقة ، من شهادة ٍ علمية ٍ ، أو نسبٍ ، أو غيرها . لذلك يؤكد ( ع ) في مكان آخر قائلا ً : المرء مخبوء تحت طيّ لسانه لاطيلسانه. وعلى ضوء هذه المعايير ليس من الضرورة أن تطلق كلمة عالم ، أو داعية ، أو غيرها من الصفات على شخص ٍ ما ، وتكون هي عين الحقيقة لجوهره الذي أخفاه ؟ وإن كنا مطالببين بمعاملة الناس على حسن الظاهر . هذا صحيح فيما إذا كنا لانعرفه تماما ً . والقرآن الكريم ضرب لنا مثلا ً رائعا ً عندما أشار الى ( بلعم بن باعورا ) الذي كان حسب مفاد الأخبار حاملا ً للعلوم الإلهية ، والآيات . إلا ّ أنه إنحرف . فأشار اليه القرآن بقوله ( و إتل ُ عليهم نبأ الذي آتيناه آياتنا فإنسلخ عنها فأتبعه الشيطان فكان من الغاوين ، ولو شئنا لرفعناه بها ولكنه أخلد الى الأرض وإتبع هواه فمثله كالكلب إن تحمل عليه يلهث أو تتركه يلهث .. ). لذلك فإني لم أكتب ، أو ا ُ قيّم أي فرد من خلال نزعة طائفية ، أو نزوة . بل إنني ا ُتابع ( الدكتور أحمد الكبيسي ) الذي يتناقض مع نفسه ، ويتذبذب في المواقف من خلال كلامه على القنوات الفضائية وخصوصا ً ( قناة دبي الفضائية ) . و هنا أناأعرض بخدمتكم بعض تصريحات الدكتور:1 ــــ ذكر فرية على الشيعة وهي وقوفهم على باب السرداب في سامراء ... الخ . وإليكم نص السؤال الذي وجه الى ( عميد المنبر الحسيني الدكتور المغفور له الشيخ أحمد الوائلي ( ره) . بعد أن إستضافته ( قناة أي أن أن ) في برنامج حواري تحت عنوان ( الحوار المفتوح ) وقام بإدارة الحوار ( الدكتور هشام الديوان وبتاريخ 12 / 8 / 1999 م ) بدأ طرح الأسئلة من المشاهدين . كان السائل ( عباس العلوي ــ من السويد ) ونص السؤال : سيدي فضيلة الشيخ فد سؤال ساذج وبسيط . هل صحيح أبناء الطائفة الشيعية يقفون على سرداب سامراء ويقولون ::: يا مهدي إطلع وأنقذنا و كذا.. أقول لكم هذا الكلام لأنه قبل يومين أو ثلاثة ذكره الأستاذ الكبيسي مع إحترامي وتقديري له ذكره على أساس واحده من عيوب الشيعة ؟ فهل يجوز ذكر عيوب طائفة بهذا الشكل على قناة فضائية ؟ مع تحياتي مّرة ا ُخرى للدكتور الكبيسي . جواب المغفور له الدكتور الوائلي : السؤال هل من الصحيح أن الشيعة يقفون على السرداب في ( سر من رأى ) ويقولون يا مهدي يا مهدي ..... ؟ أنا ألفت نظر السائل أن من ذكر ذلك إذا صح ما نسب إليه . أنه يعيش بالعراق ويعيش قريبا ً من سامراء . وبوسعه أن يذهب الى الزوار في سامراء . وأن يرى هل لهذه الفرية من أثر؟ هذه واحدة . ثانيا ً : ا ُلفت نظره أن هذه الفرية توسع فيها الكثير ممن يصطادون في الماء العكر. فصّورونا بأننا في غاية السخف . بأننا نعتقد أن الإمام راقد في السرداب ، ولابد من أن ينهض بعد ذلك ليخرج من السرداب. حتى قال شاعرهم ::ما آن للسرداب أن يلد الذي ** صيرتموه بزعمكم إنسانا فعلى عقولكم العفاء لأنكم * ** ثلثــتم العنقاء و الغيلاناثم أسهب المغفور له الدكتور الوائلي في شرح مسألة السرداب ، وأنه مكان في معظم البيوت العراقيه للوقاية من حـّر الصيف . وأقام الأدلة العقلية على صحة الغيبة . وأود أن ا ُضيف أنني كنت قد سمعت ذلك من الدكتور أحمد الكبيسي ، ولازلت أحتفظ بالحوار مع المغفور له الشيخ الوائلي بكاسيت فيديو . وراعيت نقل النص للأمانة . . 2 ـــــ ســُـئل الدكتور أحمد الكبيسي في برنامج ( الكلمة وأخواتها ) الذي يبث من ( قناة دبي الفضائية ) عن توجيه خطاب للرئيس العراقي الذليل صدام حسين . و يـُطلب منه إنصاف الشعب العراقي .. فقال أحمد الكبيسي : لو كان العراقيون الذين هم خارج العراق أشراف لعادوا الى العراق ووضعوا أيديهم بيد صدام حسين .!!!! ــ كان ذلك أيام الحصارــ . وأنا أسأل القارئ الكريم وأستحلفه بمن يعبد ، وبكل المقدسات التي يقــّرها : هل هذا منطق ينم عن ثقافة ، ووعي ، وأدب ؟ وكيف سمحت له شيبته إتهام ما يقرب من( أربعة ملايين معارض لنظام سيده صدام خارج العراق أن يطعن بشرفهم ، ونسبهم ؟؟ ؟ ولكن لا عجب لمن حذى حذو أحبابه و أسياده ، ومال الى قول إستاذه الصليبي المجرم السافل ( طارق عزيز) عندما سألوه على ( قناة الجزيرة ) عن المعارضين العراقيين خارج العراق فقال :إن هؤلاء ليسوا من العراقيين ، إنهم أبناء ا ُمهاتهم !!ونحن لانريد أن نناقش الصليبي ونكشف الأوراق من كيفية تعامل صدام وولديه المقبورين مع نساء من أمثال : نغل حنا ، وغيره من حثالة البعث ، والذي كشف بعض خيوطه بالإشارة عباس الجنابي السكرتير الخاص والصحافي السابق لعدي في لقاء على قناة ( أي أن أن ) مع الدكتور هشام الديوان ..!! ــــ وكما يقال : إن اللبيب من الإشارة يفهم !!! 3 ــــــ كانت امريكا قد أعدّت العدة لضرب العراق . فوّجه أحد مشاهدي برنامج ( الكلمة و أخواتها ) سؤالا ً للكبيسي عن موقف صدام حسين فقال : ( إن حارب صدام فهو كالحسين وإن سالم فهو كالحسن ) فهل يمكن لرجل يدّعي تمثيل هيئة علماء المسلمين و هو في أواخر عمره أن يقرن ( دعيّـاً لقيطا ً ) من مزابل العوجة قاتلاً و مجرماً و أعتى طاغية و هو يعرفه جيداً بسيدي شباب أهل الجنة عليهما السلام ؟ألم يكن هذا إنحطاط في الفكر و العقيدة أن يقرن صداما ً بمن قال في طهرهم القرآن الكريم و شرف نسبهم برسول الله ص ؟ألم يكن هذا إستخفاف بمشاعر المسلمين الذين يكنــّـون الإحترام لسيدي شباب أهل الجنة ع عموما ً و شيعتهم خصوصا ً ؟ هل خانه التعبير كما برّر بعض السفهاء من الهمج الرعاع من الأعراب ؟ هل يمكن لم يحمل الدكتوراه أن لا يلتفت لما يقوله و هو يتحدث من فضائية ؟ أم أنه كشف عن معدنه الصدئ ؟ و لربما كان إبليس أشرك في نطفته فأصبح يتلوّن بل إستاذا ً له على حد قول أحدهم :و كنت فتى من جند إبليس فإرتقى * بيّ الحال حتى صار إبليس من جنديفلو مات قبلي كنت احســـن بعـده * طرائق فســـق ليس يحســنها بعــدي4 ــــــ ) نحن الآن لا حوزة لنا ولا إمام ، وإذا ظهر صدام ينشأ حكم آخر ، وفي هذه الحالة سنجتمع ونقاتل خلفه لو طلب ( ، وقال أيضا :) إذا جاء أحد الذين يفرضهم الأمريكان فسنتبعه ولن نقيله إلا بكفره ، وحينئذ يجوز أن نخرج عليه ، فلا بد من وجود حو( زة وإمام . هذا جزء من لقاء أجراه معه ( إمام الليثي أثناء تواجد أحمد الكبيسي في بغداد ) . والجدير بالذكر أن هؤلاء لم يقيموا صلاة الجمعة في بغداد لغياب ولي الأمر. ــ وهو صدام ـــ !!فإقرأ و إضحك لهذه ( الشلة التعبانه من هيعة علماء المسلمين ) !! 5 ــــــــ من الذي يحاكم هؤلاء؟ وكان السؤال عن ــــ البعثيـيـن الذين تم إلقاء القبض عليهم في العراق داخل جحور الفأر كسيدهم الذليل صدام ـــــ أجاب الدكتور الكبيسي :ـ قلت أنه لا ينبغي ان يسلم عراقي الى اجنبي مهما كان حتى لو كان صدام حسين ، فهذه ستكون جريمة أخلاقية بحق الشعب العراقي . وكل عراقي يساهم بتسليم مسؤول عراقي للاجنبي يخون بلده ويخون كرامته الا في حالة واحدة . وهي أن تسمح أميركا بأن يحاكم رعاياها في دول أجنبية. كان هذا حوار مع أحمد الكبيسي نشرته الشرق الاوسط . وأجرى الحوار تاج الدين عبد الحق .6 ــــ الحكم الشرعي العجيب الذي خالف فيه جميع المذاهب الإسلامية ، والتي تقول بحرمة الغناء فقد قال الدكتور أحمد الكبيسي في ندوة في الامارات العربية يوم 12 / 4 / 1999 م . و بمناسبة زواج ( 50 مواطن إماراتي ) ما نصه : إن الذي يقول أن الغناء لا يجوز في العرس فهو خروج عن الدين ) وقد علق أنه ( خلوا الناس على راحتها لا تضيقون عليهم ( وأخيرا ً ليس عجيبا ً أن يتقــّول أحمد الكبيسي على الشريعة فربما قال ذلك تقية لإرضاء حضرات السادة الا ُمراء أولياء نعمته بعد سيده صدام !!! و إذا ما قيل عن التغيّر في مواقف الكبيسي فينبغي أن يعتذر للملايين من العراقيين في الخارج و الداخل عندما طعن في شرفهم وطهرهم ، يعتذر عن نزعة الشرّ التي تأصلت في فكره و عقيدته عندما يؤكد وقوفه مع سيده الذليل الهالك ( صاحب جحر الفأر ) و أنه يقف معه إن عاد . و أكاد أجزم أنه و من معه ممن يصرخون اليوم لاهثين بذريعة حقوق العراقيين و هي ( قميص عثمان ) لو حُـشر ( وغد العوجة ) لرأيتهم يسجدون له ليكفرّوا عن وقوفهم مع الشيعة ضدّه .هل يمكن أن ينسى العراقيون مواقف الكبيسي مع مواقف السفلة و المنحطين ممن أسموا أنفسهم بعلماء الإسلام من أمثال ( الطليق إبن الطلقاء ) الدكتور عبد الرزاق السعدي ؟و مواقفه التي تنمّ عن حقد طائفي مقيت و عداء سافر لكل عراقي شريف وقف بوجه سيده الهالك و هذه بعض أقواله :1ــ ( نبايع صداما ً على أنه الرمز وولي الأمر ، والقائد ، ومن مات ولم يعرف إمام زمانه مات ميتة جاهلية ) و إستمر هذا ( السعدان ) على بيعته لسيده الذي يتقلب في نار الجحيم الآن بالقول : 2 ــ ( أن صدام حسين في الجنة معللاً ذلك إنه تلفظ بالشهادة في أخر ما قاله قبل اعدامه ) .! 3 ـــ و كذلك رفض هذا ( السعدان ) الاعتراف بجرائم صدام مرارا خلال لقاء تلفزيوني معتبراً ( ما جرى من اعدامات ومقابر جماعية والتعسف الذي كان ينتهجه صدام مع الشعب العراقي محقا فيه كونها كانت ذات أجندات سياسية ) 4ــ وأعترف السعدي أنه بالفعل : ( أفتى بجواز كتابة القران بدم صدام بعد أن عرف ان مواداً كيميائية خلطت معه ليصبح حبراً ) ! 5 ـــ و أنه أحد أعضاء *الحملة الايمانية *التي أنطلقت في العهد البائد مترحماً على صدام خلال حديثه في البرنامج وإنه حج عنه نيابة لدواعي أمنية ) .و إذا ما حسبت للكبيسي موقفه من معاوية حسنة !فقد قال الكثيرون من علماء أهل السنة بفسق معاوية و أنه جلب للامة العناء و لكن الموقف من بقية العقائد الحقة للشيعة لم يتغيّـر موقفهم منها !لذلك فإن الخير و الشرّ لا يجتمعان معا ً و كذا الظلمة و النور و الأسود و الأبيض . و قد وقف من غير المسلمين موقف العداء من معاوية و أعلنوها راحة بلا مجاملة أو خوف و لنقرأ ما قاله العلامة الكبير الشيخ محمد أبو ريه ( رحمه الله ) : ( قال أحد كبار علماء الألمان في الآستانة لبعض المسلمين وفيهم أحد شرفاء مكة : ينبغي لنا أن نقيم تمثالا من الذهب لمعاوية بن أبي سفيان في ميدان كذا من عاصمتنا " برلين " فقيل له :لماذا ؟قال : لأنه هو الذي حول نظام الحكم الإسلامي عن قاعدته الديموقراطية إلى عصبية ، ولو لا ذلك لعم الإسلام العالم كله ، وإذن لكنا نحن الألمان وسائر شعوب أوروبا عربا مسلمين ." الوحي المحمدي ص 232 " شيخ المضيرة ص 185 ط 3 دار المعارف بمصروأود أن يكون مسك الختام لأمير المؤمنين ( ع ) حيث يقول : وآخر قد تسّمى عالما ً وليس به ، فإقتبس جهائل من جُهــّـال ، وأضاليل من ضـُــّـلال، ونصب للناس أشراكا ً من حبائل غرور ، وقول زور، قد حمل الكتاب على آرائه ، وعطف الحق على أهوائه ، يؤمن الناس من العظائم ، ويـُـهـّون كبير الجرائم، يقول : ـــ أقف ُ عند الشبهات ، وفيها وقع ، ويقول : أعتزل ُ البدع ، وبينها إضطجع ، فالصورة ُ صورة ُ إنسان ٍ ، والقلب ُ قلب ُ حيوان ٍ ، لا يعرف باب الهدى فيتــّبعه ، ولا باب َ العمى فيصـّدَ عنه ، وذلك ميــّت ُ الاحيــاء ِ

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
الدكتور شريف العراقي
2014-01-04
السجل التاريخي لايرحم
akeel
2014-01-04
ما تقول عند مشاهدة هذا الفديو ....لانني وددت ان يعطى لكل ذي حق حقه فربما الرجل قد استبصر.. http://www.youtube.com/watch?v=w2ChSWV4Xq0
زيد مغير
2014-01-04
ماذا سيبرر احمد الكبيسي ، انه منافق والمنافقون في الدرك الاسفل من النار . الم يقرا القران ؟ كي يقول في حق المجرم ابن الزنا صدام التكريتي شهيد ( ومن يحكم بغير ما انزل الله فاولاءك هم الكافرون ) اسال الكبيسي ، متى حكم صدام بما انزل الله ؟ بالذين اعدمهم بدون محاكمه او بالذين دفنهم احياء او الغدر برفاقه ام قتل الشيعة او السنة او الاكراد ، وماذا نقول عن حلبجة والدجيل ، وام البناجر . كاتب هذا المقال اكيد من احفاد خامس المسلمين ابو ذر الغفاري سلام الله عليه الذي فضح بني اميه ومات منفيا ولكنه بقى خالدا
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك