المقالات

شر البلية مايضحك

699 09:12:00 2014-01-29

بقلم : عبود مزهر الكرخي

يطلق هذا المثل على كل أمر غريب وعجيب يحدث وينم عن السخرية وبشكل مأساوي لشدة الغرابة فيه وما يحصل في وطننا هو ينطبق عليه هذا المثل والذي هو يتحقق في كل يوم نتيجة ما يقوم به من تصرفات ساستنا والذي هم من سياسي الغفلة وكذلك كل مفاصل الدولة والحكومة وهذا ناتج عن جهل وعدم معرفة بما يتطلبه الرجل المسئول من متطلبات وواجبات نتيجة جلوسه على الكرسي سواء من قبل السياسي أو رجل الدولة وهذه هي أم المصائب التي عاني منها العراق وشعبه الصابر الجريح والتي هي عدم تطبيق العبارة المأثورة التي تقول ((الرجل المناسب في المكان المناسب)) بل على العكس نحن نطبق عكسها بالتمام وهي ((الرجل غير المناسب في المكان غير المناسب)) وبالتالي أدى ذلك إلى وقوع الوطن والشعب في هذه الفوضى الكارثية ودخوله في أزمة تلو الأخرى والتي أصبحت ملازمة لحالة البلد والشعب وبالتالي لتصبح علامة فارقة تميز العراق عن باقي الدول ولتؤدي بالتالي إلى وضع العراق في أتون المحن والمصائب وكله ناتج عن سيادة مفهوم المحاصصة الطائفية في كل مرافق الدولة وحتى في كل قرار أو قانون يتخذ لان ساستنا ينظرون في كل قراراتهم وقادتنا وفق هذه النظرة الضيقة والتي أصبحت لديهم دليل عمل لهم في كل تصرفاتهم والتي أثبتت فشلها في كل مناحيها وماتم العمل به وفق هذه النظرية الفاشلة جملة وتفصيلاً والتي أدت بالتالي إلى ودخول الإرهاب إلى وطننا تحت هذه الصبغة الطائفية والتي لبست هذا الجلباب بحجة الدفاع عن المذهب ونصرته ومن قبل الجميع وبهذا الحجم الكبير والمستعر وبدون رحمة ولا شفقة ولتحصد ماكنة الإرهاب المجرم العراقيين وبدون أي تمييز ولا تفرقة وليعمل بلا كلل ولا تعب على تدمير العراق وشعبه وبدعم من أجندات خارجية تقف في مقدمتها قسم كبير من دول الجوار وغيرها يساعدهم في ذلك وبقوة أجندات داخلية وهي لاعبة بالساحة السياسية ولتكون من أهم المعاول التي تشارك في هدم البلد وتدميره وكلامي ليس بتنظير أو استنتاجات بل هو واقع عملي مثبت بالوقائع والدلائل والتي تطالعنا الأخبار كل يوم بهذه الدلائل والتي ذكرناها منذ مدة طويلة والتي أصبحت واضحة لدى كل مواطن عراقي وحتى البسيط ولكن لتكتمل فصول المؤامرة على العراق تأتي هذه الأدلة المادية لتثبت صحة أقوالنا وأقول اغلب العراقيين حول ما يجري في العراق من محن وويلات وما يتم من ذبح للشعب وتدميره وبدم بارد أمام كل الأعين سواء في الداخل أو الخارج ولا يهتز ضمير الإنسانية بل على العكس تكون هناك مطالبات من قبل المنظمات الدولية برفع عقوبة الإعدام وحتى ضرورة توفر المعاملة الإنسانية للمعتقلين المجرمين من الإرهابيين والوالغين في دماء العراقيين الأبرياء وتوفير لهم كل مقومات الراحة وسجنهم في سجون تعتبر خمسة نجوم يشاركهم في ذلك وكالعادة الكثير من سياسي الغفلة ومن المكون الآخر بل والمطالبة بإصدار قانون عفو عام عنهم والتصوير بأنهم أناس طيبون وتم اعتقالهم بصورة خاطئة وهم مظلومين ولا يحملون أي صفة إجرامية وهذه هي الداهية والمصيبة الكبرى والتي أثبتت عدم صحتها بدليل عندما كان كل هروب يحصل من السجون وبتسهيلات خاصة مع ساسة معروفين وبتواطؤ مع الكثير من الأجهزة الأمنية والمحسوبين عليهم ليصحو العراق وشعبه على أيام دامية تحصد الكثير من الأرواح البريئة مضاف إليها عدم تنفيذ إحكام الإعدام بحق من صدرت بحقهم هذه الأحكام هي مصيبة أخرى يجرع سمومها كلها شعبنا الصابر الجريح كل يوم بل وفي كل لحظة لأن مسلسل النزيف الدموي للعراقيين مستمر وكأن العراقيين أصبحوا في طابور ينتظرون دورهم في مسلسل الموت وعلى الهوية.ولهذا جاءت عمليات الجيش العراقي في الأنبار للخلاص من هذا البلاء الخطير وهو الإرهاب والذي أصبح كالسرطان طال كل الوطن من شماله إلى جنوبه وبالرغم من تأخره بعض الشيء وما رافقه من رفع خيم الفتنة والذل والعار في تلك المنطقة والتي أصبحت ملاذ وقاعدة مهمة للإرهابيين من القاعدة وداعش وأذناب البعث المجرم ومن لف لفهم وبدعم من جحوش آل سعود واقزام قطر وعربان الخليج ولتكون نواة لتأسيس دولتهم المقبورة فيما يسمى بداعش ولكن بطولات جيشنا وضرباته لهم أفشلت كل مخططاتهم المجرمة مما حدا بهم بالهروب ودخول مدن وأقضية الأنبار وجعل ناسهم دروع بشرية لهم ومنذ بداية العمليات لاحظنا مدى تحرك نواب المكون السني والذي كان بتوجيه وإيعاز من تلك الدول الداعمة الخارجية لرمي حبل النجاة لهم بضرورة التحرك وبلا هوادة والتي اشرنا إليهم في مقالاتنا السابقة وحتى تدويل هذه الأزمة والعمل على توجيه أنظار الرأي العالمي في هذا الاتجاه وهذا ما أشرنا إليه في مقالاتنا السابقة وبلا كلل ولا تعب ويبدو أن كل محاولاتهم قد ذهبت أدراج الرياح لأن العراق يقاتل نيابة عن العالم الإرهاب والكل يساند هذا الأمر لأن في حالة عدم ذلك سوف تصل إليهم كل شرور الإرهاب وإجرامه.ولهذا جاءت مقالتي لتوضيح عدد من الأمور التي جرت في ساحتنا السياسية والتي ينطبق عنوان مقالتنا وما هذه المقدمة إلا تمهيد لذلك والتي سوف أوجزها بنقاط وهي .اولاً : زيارة رئيس مجلس النواب إلى أمريكاسمعنا وتواردت الأخبار عن زيارة أسامة النجيفي إلى أمريكا والتي جاءت نتيجة ما يحدث في الأنبار والهدف منها استصراخ أمريكا عن ما يتعرض له السنة في الأنبار من قتل وترديد الأسطوانة المشروخة من تهميش وإقصاء...الخ هذه الكلمات التي وكما قلنا قد شرخت طبلات آذاننا من كثرة ترديدها وصبغ العمليات البطولية لجيشنا العراقي بصبغة طائفية ليصل الأمر بوصف جيشنا العراقي بالجيش الشيعي وهذا ماصرح به النجيفي في أحدى المقابلات في واشنطن والتي أشار أليها صراحة ولتعكس بالتالي النفس الطائفي الذي تحمله هذه الشخصية والتي هي معروف نفسها هذا لدى أبسط مواطن عراقي.وقد قابل كل المسئولين الأمريكان وبضمنهم الرئيس أوباما ومطالباته بوقف هذه العمليات والادعاء بطائفيتها وإنها موجهه للمكون السني وحتى الطلب بعدم تسليح الجيش العراقي لأنه ليس جيش عراقي ومن وطنه بل هو جيش جاء من الخارج ولا يمثل أنه حامي له ولكل العراقيين بل الأدهى من ذلك طلب تسليح عشائر الأنبار وعدم أشراك الجيش العراقي بل وحتى خروجه وحجته أن العشائر هي مكون سني وهي التي تقاتل الإرهابيين وليس الجيش العراقي وبالتالي وحسب هذا المفهوم يصبح لدينا جيش عشائري أقل ما يقال عنه هو جيش محمد العاكول وهو يحمي العراق وحدوده من الأطماع الخارجية وقد أطلقت هذه التسمية والتي يعرفها العراقيين في الدلالة على فوضوية هذه التسمية ولترمز لمدى الفوضى التي يعيشها العراق والتي يعمل أغلب ساستنا في هذا النهج ولإدخال البلد والشعب في هذه الفوضى الكارثية. ولا أدري هل نسى سيادة رئيس مجلس النواب وكل النواب من قائمته والمكون السني عن المطالبة بالحد من انتشار الميليشيات وسيادتها والتي وحسب دعواهم تقتل في أبناء مكونهم هذا ما كانت تردده خيم الفتنة والعار وكل نوابهم وهي دعوى كاذبة وليست لها أي مصداقية لأن كل الذبح والتفجيرات والقتل على الهوية تجري على المكون الشيعي وبطريقة بشعة وبدون إي رحمة كما ذكرنا سابقاً فتسليح العشائر يعني خلق ميليشيات غير نظامية وبالتالي تشكيل عدة جيوش داخل الدولة وهي مستعدة في أي وقت لإعلان العصيان ومحاربة الدولة وحتى تكون أداة لقتل العراقيين واستخدامها في أي وقت لهذا الأمر عند افتراق مصالح هؤلاء العشائر مع الدولة ونكرر ان هذا يخالف كل تصريحاتهم السابقة والمكررة في ضرورة وجود جيش قوي قادر على حماية العراق وشعبه وحدوده الخارجية من كل خطر ودعواتهم بمحاربة الميليشيات وعدم سيادتها ولكن ونعود إلى ذكر مثلنا السابق الذي يقول((أسمع كلامك يعجبني أشوف حالك أتعجب !!))وليدلل ذلك كله على مدى تخبطهم وهذا ناتج عن خلفيات طائفية مقيتة يعملون عليها من أجل أذكاء الفتنة الطائفية وبث الكراهية بين أبناء الشعب العراقي الواحد وهذا التصرف يشمل كل نواب المكون السني ومع الأسف الشديد والذي عرفه كل شعبنا العراقي لتثبت بالتالي بطلان هذا الإدعاء جملة وتفصيلاً وليصبح جيشنا العراقي أداة مهمة في توحيد العراقيين وبكافة طوائفهم ولتكون عامل مهم وقوي في تعزيز اللحمة الوطنية بعيداً عن أجواء عدم الثقة ونظرية المؤامرة الحاضرة في أذهان أغلب ساستنا العراقيين ومن هم في ساحتنا السياسية وخبر أثبات على ما نقوله من استقبال محافظة كربلاء المقدسة للعوائل النازحة من الأنبار وفتح أبواب مدينة الزائرين وبتوجيهات من مرجعيتنا الرشيدة (دام الله ظلها الشريف) وإيوائهم وهذا حصل في كل مدننا العراقية لهو على مدى وحدة شعبنا وطيبته وانه موحد من شماله إلى جنوبه وبرغم أنوف الحاقدين سواء من الداخل والخارج والذين يضمرون كل الشر والكراهية لعراقنا وشعبنا ولا يريدون الخير له فهذا هو شعبنا وهذه هي هويته الحقيقية والذين هم موحدين ومتآلفين من زاخو إلى الفاو وعلى أساس عراقيتهم ووطنيتهم وليس على أساس المذهب أو الدين أو العرق.ولنرجع إلى زيارة النجيفي والتي رجع منها ويخفي حنين لأنه لم يجد آذان صاغية لكل طروحاته والتي عرفها كل المسئولين الأمريكان طروحات طائفية ليس الغرض منها خدمة العراق وشعبه وليفسرها المسئولين في أمريكا أنها تنبع من غايات خاصة الهدف منها تخليص الإرهابيين مما هم فيه من مأزق ورمي طوق النجاة إليهم وهذا مالايقبله الأمريكان لأن محاربة الإرهاب والإرهابيين هي خط أحمر ولا يتم مناقشته أو أبداء اي مرونة في ذلك وان العراق فد قدم لهم خدمة كبيرة لهم وللعالم في انه يحارب الإرهاب على أرضه وبعيداً عن أراضيهم لأن خطر الإرهاب قد بدأ يصل إليهم وما تفجيرات روسيا إلا خير دليل على ذلك والذي سوف ينتقل إليهم وبسرعة كبيرة وهم لا ينسون تفجيرات سبتمبر وما عملته القاعدة المجرمة فيهم ولهذا كانوا حديين في هذا الأمر وعدم المناقشة في هذا الأمر لتطالعنا الأخبار بموافقة اوباما والكونغرس على تزويد العراق ب(24) طائرة من نوع اباتشي وتسليح الجيش بمختلف الأسلحة وهذا هو اكبر رد على فشل زيارة النجيفي.وهنا لابد من الأشارة لنقطة مهمة هي أن نواب متحدون قد أشاروا إلى هذه الزيارة تتم بصفة ان النجيفي هو رئيس كتلة متحدون وليس بصفة انه رئيس مجلس النواب ولا ادري كيف يتم هذا الأمر فالنجيفي هو رئيس لمجلس نواب العراق من شماله إلى جنوبه وهو من المفروض أن يتحرك وفق هذا المفهوم السياسي والمعمول به في كل بلدان العالم الديمقراطية والتي يعني أن واجب رئيس البرلمان هو مراقبة عمل وأداء الحكومة وسن القوانين والقرارات التي تسهم في خدمة البلد والشعب وليس من مهامه عقد الصفقات العسكرية والاقتصادية وطرح القضايا الأمنية الداخلية الخاصة بالعراق لأن هذا ليس من مهامه إلا إذا ذهب لعقد صفقات لاستيراد قوانين وصيغ تشريعية وهذا مستحيل ولايصدقه كل عاقل ولبيب فالمفروض على رئيس البرلمان الجلوس في البرلمان وعقد الجلسات لسن القوانين المعطلة والنائمة على رفوف المجلس منذ سنين طويلة والعمل على تفعيل دور البرلمان وتقويته وعدم جعله ساحة للمناكفات السياسية والمشاحنات والتي تنتقل بدورها إلى الشارع العراقي وعدم جعله برلمان فريد من نوعه من ناحية عقد الجلسات وساحة لانسحابات كل كتله عن طرح إي قانون يمس مصلحة الكتلة أو الحزب ليصبح بالتالي اكبر مؤسسة فاسدة في العالم وهذا ليس من عندي بل باعتراف صحيفة الديلي ميل البريطانية الصادرة في 29/أب/2013"حيث وصفت الصحيفة ، بأن مجلس النواب العراقي بانه "افسد مؤسسة في التاريخ" بسبب كثرة الأموال والامتيازات التي يحصل عليها عضو المجلس دون تقديمه اي قانون يخص الشعب العراقي، لافتة إلى إن النائب البرلماني يحصل على 22,500الف دولار شهريا.وقالت الصحيفة في تقرير نشر في عددها الصادر اليوم وطلعت عليه وكالة /المصدر نيوز/ ، ان "البرلمان العراقي أفسد مؤسسة في التاريخ، إذ أن البرلمانيين العراقيين يحصلون على أكثر من /1000/ دولار للعمل لمدة عشرين دقيقة فقط من دون أن يضعوا قانوناً واحداً يهم البلد إضافة إلى حصولهم على رسوما تقدر بـ /90,000/ ألف دولار وراتب قدره /22,500/ ألف دولار شهريا ما يعني تقاضيهم راتبا أكبر من عضو الكونغرس الأمريكي".وهذا كله على حساب الفقراء والأيتام والفقراء والذي وصلت نسبة الفقر في العراق 23% فهل عملت أنت ونوابك على خدمة شعبكم والقيام بما هو مناط بكم من مهام سنها الدستور لعمل رئيس مجلس النواب؟بل بالعكس أنت وباقي نوابك تعملون عكس ذلك بإشعال الصراعات والعيش في أجواء عدم الثقة وإذكاء الفتنة الطائفية وتصريحاتك في قطر وباقي نوابكم لهي خير دليل على ذلك.وهنا لا بد من الإشارة انه في كل بلدان العالم عندما يتعرض الأمن الوطني والقومي للبلد ترى كل الأحزاب والسياسيين يقفون صفاً واحداً لدرء هذا الخطر والهجمة الشرسة التي يتعرض لها الوطن ولنأخذ مثال على البلد الذي ذهبت إليه أمريكا فبالرغم من العداء القديم بين الحزبين الرئيسيين في أمريكا وهم الجمهوري والديمقراطي ولكن هم يتوحدون عند تعرض أمنهم القومي وكذلك أمن مواطنيهم للقضاء عليه وهذا ما حدث في أحداث سبتمبر والعمل ليل نهار لمحاربة الإرهاب في بلدهم وعدم وصوله إليهم بأي شكل من الأشكال ونفس الشيء في بريطانيا وبالنسبة لحزب العمال والمحافظين وكل دول العالم لأن هذا هو حال السياسي وجد نفسه لخدمة وطنه وشعبه وأن يبر بالقسم الذي اقسم عليه وأنتم كذلك أقسمتم هذا القسم والذي باعتقادي المتواضع لم تبروا بهذا القسم مثقال ذرة وهذا الكلام يشمل كل البرلمان وبغض النظر عن المسميات حيث أصبح برلمان مقاولين تعقد فيه الصفقات المشبوهة والمقاولات لتمرير العقود والقوانين وعلى حساب شعبنا الصابر الجريح وليصبح ساحة للتجارة والمهاترات وتصفية الحسابات.وأقول كلمة أخيرة صحيح إنكم وكل البرلمانيين قد تسلقتم وجلستم على الكرسي وأثريتم من وراء هذا الكرسي أنتم وعوائلكم وظننتم أنكم في أمان وعدم الحساب ولكن يبقى هناك الرقيب الله سبحانه والذي لا يعزبُ عنه مثقال ذرة في السموات ولا في الأرض وعند ذاك صدق قوله عز وجل في محكم كتابه {وَلِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ يَوْمَئِذٍ يَخْسَرُ الْمُبْطِلُونَ} [الجاثية : 27].والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
احمد
2014-01-30
رحم والديك ووالد والديك وضعت النقاط علي الحروف - اسمعت من ناديت حيا ولكن لاحياة لمن تنادي لاعتب علي النجيفي وشلته الخونه الذين جاءوا لتخريب العمليه السياسيه ولكن العتب علي جماعته في مجلس النوام وهم نائمين في العسل ساكتين علي الباطل ويخافون علي مناصبهم ويجمعون ثروه الحرام علي حساب الفقراء (الا القليل منهم) وقريبا سيحاسبون يمكن في الدنيا وحتما عند نزولهم الحفره - "اين الوجوه التي كانت منعمة عليها الديدان يقتتل" خافوا من سوء العاقبه يا نواب يا نوام
كريم البغدادي
2014-01-29
اخي الكاتب تكلمت كثيراعن دور البرلمان في ماآلت اليه الامور في العراق وان البرلمان مقصر جدا بعدم اقالة الحكومه من السنه الاولى لهذه الفتره ومن مصائب هذا البرلمان جعلت منه السلطه التنفيذيه المتمثله بالمالكي العوبة اطفال مثلما يقال لايحل ولايربط ومن اسباب تعطيل عمل البرلمان الخطا الكبير الذي ارتكبه المشرع العراقي بجعل القرارات تكتبها الحكومه ومن ثم يصادق عليها البرلمان والمفروض الحكومه فقط تنفذ مايقره البرلمان والاكيف يهرب المجرمون من السجون ولا يتخذ البرلمان اجراء ضد الحكومه وتعطل استجواب الامنيين
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك