المقالات

((( أزمـــــــة الانبـــــــــار )))

3144 18:16:00 2014-02-24

منذ عام 2003 وحتى الان لازالت الانبار رقماً صعباً في خارطة العراق السياسية، ولا نريد ان نغوص في التاريخ القريب او البعيد، فهي التي لم يهدأ بال صدام من رجالاتها، على الرغم من انه لم يعلن عن ذلك لأسباب يعيها جيدا انذاك.

وبالعودة الى الازمة الحالية لهذه المحافظة قد تكون الانبار اليوم تتجه الى مصير معلوم وهو اتساع رقعة المواجهة والمطالبة بالحكم الذاتي مع نظيراتها من المحافظات الاخرى او المجهول الذي قد يعيدها الى المربع الاول ابان وجود القوات الاميركية وسيطرة التنظيمات المسلحة المتطرفة عليها، خاصة وأن الانبار تشهد سقوط مئات الضحايا من ابنائها وابناء المحافظات الاخرى على مختلف التوجهات، والعدد مرشح أن يكون بالالآف إن بقى الوضع على ما هو عليه من سياسات حكومية غير حكيمة كانت منذ سابق الازمة وحتى الان.

 وبين ماهو معلوم ومجهول تختلف التسميات وكل طرف يقول انا على حق، فالحكومة تقول أنّ المسلحين في الانبار هم داعش، والمسلحين يقولون نحن ثوار، وبين الحكومة والثوار داعش تصول وتجول وتستبيح ارواح واموال العراقيين في الانبار وبغداد وغيرها، وكأن الحظ يسير بالبلاد لصالح هذه المنظمة الارهابية التي يختلف ويتوافق المحللون في تحديد مصادر تمويلها وجذورها. وفي ظل اختلاط الاوراق تُصبح وتمسي الانبار على القتل والنزوح والظروف الانسانية السيئة.

ان الصورة في الانبار اليوم اصبحت اكثر ضبابية ويصعب التمييز فيها وهي اشبه بالمسبحة التي انفرطت خرزاتها بعد ان جُمِعت في عام 2006 على يد السياسي الشهيد فصال الكعود محافظ الانبار الاسبق الذي عرف بحكمته وصلابته وجرأته، والذي ادركت القاعدة خطره عليها واغتالته بعد ان كسرها في الانبار بمشروعه، الذي تم تجييره الى اشخاص آخرين تصورتهم الحكومة انهم هم من ارسوا الامن في الانبار من دون ان تفكر ملياً وترجع الى حقيقة أنّ الانبار هي من قررت ان تهدأ بسبب ممارسات وفكر تنظيم القاعدة الظلامي فعُزل هذا التنظيم فيها ثم اجتُث.

 وهذه الحقيقة اكدتها الازمة الامنية في الانبار اليوم، وانكشف الامر ميدانياً للحكومة التي استخفت بردت فعل الانبار، وعلى الرغم من ذلك فان فرص حل الازمة لازالت ممكنه حتى الان على الرغم من تعقيد المشهد، فان اتخذت الحكومة اجراءات معينة فقد تهدأ الانبار مرة اخرى خاصة من خلال الذهاب الى ما ذهب اليه الشهيد فصال الكعود في ايجاد الالية المناسبة للتوفيق بين الاطراف لعزل القاعدة، وعلى الحكومة هذه المرة الايفاء بعهودها الى الشعب لأنه لن تكون هناك مرة ثالثة.

ان اي مبادرة لحل ازمة، يكون لها ظروف، قد تتوفر في وقت ما، وتؤدي الى نجاحها، ولكن قد تصبح تلك المبادرة لا معنى لها عندما تفقد ظروفها، وهكذا جاءت زيارة رئيس الوزراء العراقي للانبار، اذ لو كانت في وقتها اي قبل عشرة أشهر تقريبا لكُنّا تجاوزنا هذه الازمة والتي شرعت الان بالاتساع في محافظات صلاح الدين ونينوى وديالى، ولحفظت الكثير من دماء العراقيين،

وقد يلوم البعض رئيس الوزراء العراقي في ذلك، وبعض اخر لا يلومه خاصة الذين وجهوا الدعوة له لزيارة الانبار ولكن من يحيطه من طوابير وحلقات طائفية متسلطة ابعدته عن الحل، ورسمت له هالة وقصص غريبة عجيبة عن اهل الانبار، فأخطأ التقدير، واصبح اهل الانبار بين داعش ووعاض السلاطين ومستشاريين لايقفهون شيئا، فسلك كل من الطرفين مساره من أجل الحقوق او السيادة او المصالح او غير ذلك، وتحالف لأجلها مع حزب الشيطان أو الغادرين كما يتم الوصف أو حتى داعش.

 وبناء عليه لم تكُن هناك ادارة حكيمة من قبل الدولة بسلطاتها للتعامل مع أزمة الانبار، كما لم تكن هناك ادارة حكيمة للتظاهرات في الانبار ايضا، فضاعت الحقوق واشتدت الفتن وفُقد الامن والامان. اما مسؤولية وصول الامور الى ما هي عليه اليوم فالقائمون على تلك الادارتين هم من يتحملها. ولو كانت واحدة من الادارتين حكيمة لعبرنا ضفة النهر وفوتنا الفرصة على اعداء العراق مهما كانت سرعة التيار.

 كان على الحكومة العراقية أن تعي أن لا احد من الشعب العراقي يستطيع ان ينفي ان العراق اليوم هو ما كان يطمح له الشعب بعد التغيير، كي تتعامل الحكومة بهذه الطريقة مع المطالب المشروعة، بل ان الليالي السود في زمن النظام السابق اصبحت بيض عند اغلب افراد الشعب العراقي، وتأكيد لذلك يقول احدهم بالجلفي ان "صدام راح بالوجه الاسود والجماعة اليوم بيضو وجهه" ، وهذا واقع لايمكن اي عاقل ان ينفيه الا ان يكون منتفعا منه،

ان الشعب العراقي عندما سمح للقوات الامريكية بدخول بغداد في 9/4/2003 ليس من أجل أن يكون هناك عراق يعاني من الفساد والسرقة والارهاب وضعف الخدمات والرشوة والمحسوبية والحزبية والطائفية والانتهازية والظلم والقهر والتهميش والخراب والتمزيق والتهجير واعتقال الابرياء واطلاق المجرمين. او عراق يُحكم من حكام يسكنون منطقة أسموْها بالخضراء يحمون فيها انفسهم، ولا يتمكنون من حماية شعبهم في عراق اصبح منطقة حمراء، وغير ذلك. بل كان التغيير لأجل بلد متحضر يُحترم فيه العراقي كمواطن تصان فيه حقوقه وكرامته، ويسلم ويأمن فيه، كباقي دول العالم.

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
ابوحاتم النمراوي
2015-03-10
الشيخ عكاب فصال الكعود نجل الشيخ الشهيد فصال الكعود الذي كان رمز الشجاعه والتضحيه وابن اخ الفقيد الذي بقي اسمه على كل لسان الذي لم يسكت على طغيان البعث الفقيد الشيخ صفوك ريكان الكعود رحمه الله انكم عائله مناظله قدمت تضحيات منذ عام 1970ﻻاريد ان اطيل ﻻن الكﻻم ﻻيفي حقكم فا اشكرك على هذا اﻻطراء الجميل الذي يصف مايعاني منه العراق الجريح سائلين المولى القدير ان يرفع هذه الغمه عن هذه الامه وان يعود العراق كما عهدة التاريخ مصنع الرجال احييكم شيخي العزيز ودمتم ودام نضالكم
ابوحاتم النمراوي
2015-03-10
الشيخ عكاب فصال الكعود نجل الشيخ الشهيد فصال الكعود الذي كان رمز الشجاعه والتضحيه وابن اخ الفقيد الذي بقي اسمه على كل لسان الذي لم يسكت على طغيان البعث الفقيد الشيخ صفوك ريكان الكعود رحمه الله انكم عائله مناظله قدمت تضحيات منذ عام 1970ﻻاريد ان اطيل ﻻن الكﻻم ﻻيفي حقكم فا اشكرك على هذا اﻻطراء الجميل الذي يصف مايعاني منه العراق الجريح سائلين المولى القدير ان يرفع هذه الغمه عن هذه الامه وان يعود العراق كما عهدة التاريخ مصنع الرجال احييكم شيخي العزيز ودمتم ودام نضالكم
سامان النقشبندي
2014-03-08
احييك شيخ رؤيا وتحليل منطقي للواقع للأسف في وقتنا الحالي القائمين على السلطة يفتقرون لمثل هذه الرؤيا ولذلك نرى أفعالهم غير موزونه وتدخلنا في مطبات على الدوام .
الهيتي
2014-03-03
جزاك الله خيرا المقال رائع فالاسود لا تخلف الا اسودا فحييت وسلمت
ابو احمد العراقي
2014-03-01
السلام عليكم في البداية اوجه تحية الشيخ عكاب الكعود ابن الشهيد البطل الشيخ فصال الكعود هذاك الرجل المعروف في مواقفة ضد الارهاب ومواقفة الشجاعة ونضاله الطويل في مقارعة الظلم والطغيان وحبه للعراق وشعبة كانت مقالة تلقي الضوء على الواقع ونظرتها تشخيصية جدا وانا اؤيد كل ماورد فيها كونها اشرت بشكل دقيق على الجرح العراقي ورحمة الله على والدكم الشهيد الرمز الوطني الاصيل
احمد ياسر المالكي
2014-03-01
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة شكرا على هذة المقالة شيخ عكاب فصال الكعود هذا هو الشيخ فصال الكعود ليس مثله من الناس بل هو اعلى مكانتأ الشيخ الشهيد البطل وهو الذي تصدى للأرهاب في الانبار وتصدى لكل خائن الذي يخرب ارض الانبار في تاريخه المشرف وأقول ملاحظة جدا مهمه في تاريخه المشرف من كان محافظ الانبار وفي الاوقات الصعبة قبل هو الوحيد الذي كان في الاوقات الصعبة في العراق يتحرك من مكان الى مكان ولا يخاف من الارهابيين هذا هو الشجاع الذي حارب من أجل سلامة الوطن وسيبقى خالدا في قلوبنا الشيخ الشهيد. ( ألف رحمة عليك الشيخ الشهيد البطل فصال الكعود ويارب اسكنه فسيح جناتك)
عبد الله السلّوم
2014-02-27
السلام على كل القارئين ، الشيخ عكاب الكعود ، جزاك الله خير على المقال الجوهري ، أتفق معك بطرحك وفكرك ، فلا بد أخذ ماقيل بعين الإعتبار . ملاحظه : ١:الشيخ فصال الكعود رحمه الله ، تأثيره الإيجابي طبعاً لم يكن على العراق فقط ، بل حتى على الدول المجاورة للعراق ، وإن توفي فأفعالهُ حيّة وخالدة مخلّدة. ٢: كويتي ، ويهمني أحوال و أوضاع العراق ، فهُم أهلنا وأصدقائنا وأقاربنا وأحبابنا . أسأل الله ان يحفظ العراق وشعبها من كل مكروه .
أبوحيدر
2014-02-27
تحية وسلام للشيخ عكاب نجل الشهيد البطل فصال الكعود رحمه الله وطيب مثواه ,من منا لا يعرف الشهيد البطل الكعود الذي تحمل المسؤيلية في محافظة الأنبار في أحلك الظروف وأشد الأوقات عصيبة والذي عرفناه عنه هو من الذين لا تأخذهم في الحق لومة لائم شديد المراس قوي الشكيمة ضد الأرهابين لايداهن ولايماري ينبذ النفس الطائفي ويحارب أهله وبكل صراحة كان الشهيد الكعود من الشيوخ الشرفاء والأصلاء الذين أنجبتهم الأنبار والذي كان يحمل هم الأنبار والعراق في آن واحد وأنا لم أرى لحد الآن ظهور شخصية تنافس حزمه وصلابته؟.
علي حسين محمد
2014-02-27
تحبه طيبه لجناب الشيخ عكاب المحترم ورحم الله والده الشيخ الشهيد فصال الكعود الذي كان رمز للإنسان الوطني وانا اتفق معه في كل الذي قاله ولكن اريد فقط ألفت انتباه جنابه الكريم الى نقطه واحده هو الدور السيء الذي لعبته الدول العربيه وخاصه السعوديه في موضوع الأنبار والعراق على العموم .فقد اصبح هذا الدور مكشوف في عداء ال سعود للشعب العراقي ....مع فائق احترامي للشيخ الكريم
ابن العراق
2014-02-26
تحيه الى الشيخ عكاب الكعود نجل الشهيد ااشيخ فصال ريكان الكعود الذي كان محافظآ لﻻنبار عام 2005 في الفترة التي كانت اﻻنبار مدينه الاشباح وكان الشهيد فصال الكعود من ابزر اعمدة القوم في اﻻنبار والعراق ومن ابرز الشخصيات المناضله ومساهم في بناء العملية السياسيه ومحارب لكل نفسآ طائفيآ ، فلوﻻ هؤﻻء اﻻبطال والحكماء من ابناء اﻻنبار ومعهم الخيريين من ابناء المحافظة لما استطاع اهلنا في اﻻنبار استعادة ارضهم وحريتهم وامانهم من يد الظلم واﻻرهابيين التكفيريين ، اننا نؤيد هذه المبادرة المباركة ﻻنها تنبع من الواقع
ابو صكر الدليمي
2014-02-26
السلام عليكم تحيه طيبه للشيخ عكاب الكعود نجل البطل فصال الكعود الذي عاش طيل فترة حكمه لمنصب محافظ الانبار وجاهد لاجل المحافظه على امن العراق ومحافظة الانبار بلأخص لانها كانت في حينها مركز تتمركز فيه الجماعات الارهابيه . نشكر الشيخ عكاب على مبادرته للحفاظ على هذه المحافظه العريقه اخوكم عبدالفتاح الدليمي
كريم فائق الحديثي
2014-02-26
السلام عليكم ورحمة اللة وبركاتة - تحية للشيخ عكاب نجل السياسي المناضل الشيخ فصال الكعود رحمه الله من الشخصيات الداعمه للعملية الساسية والمتصدين للارهاب .. طرح واقعي وذا حكمه سديده ومدروسه للواقع المرير الذي تعيشه الانبار ومحافظات العراق ، وانا اتمنى ان تأخذ الحكومة مباردة الشيخ في نظر الاعتبار التي كانت لها نتائج انذاك في عام 2006 ، وتترك الاقصاء والتهميش لأراء المضحين من ابناء تلك الجلده وعدم اخذ المشوره منهم لأنهم برأي اعرف منا بمناطقهم وما يدور بها في الخفاء.
علاء
2014-02-25
اتفق مع صاحب المقال في دراسته للوضع الحالي ووضعه لحلول جذرية لمشاكل لا نبالغ اذا قلنا لها الاثر في استقرار الشرق الاوسط كله وليس العراق فقط ولكن حب التسلط والأنا تارة وجهل المتصدي وتخبط المستشارين تارة اخرى اضافة الى عوامل اخرى تخصنا كشعب هي من تسير بالامور نحو الانزلاق الى تشعبات مجهولة النهاية والطول والمعالم - نسأل الله اللطف بنا جميعا
علي الغانم
2014-02-25
وقت حرج حيث كان العراق دولة بالاسم فقط تعصف بكيانه الاهواء والانتماءات .. دولة بلا مؤسسات..فقد الامن فيها وزج بالجماعات المسلحة لتعيث في الارض الفساد وتحرض الجانب السني ليدفع بالعراق الى أتون حرب اهلية قومية واثنية لا تترك العراق الا رمادا تذروه الرياح...لم يأخذ الشهيدان حقهما من الاعلام الذي هو الاداة الاولى لصناعة ذاكرة تأريخ قوية ومنصفة..بل تسلق غيرهما ممن لايحملون الا الحقد والنفس المسموم تجاه كل من لايتفق ومايريدون...أمثالهم كان صماما للامان وبفقدهم فقدنا الامن والامان الى ان يشاء الله تعال
علي الغانم
2014-02-25
هذه المرة الاولى التي اكتب فيها تعليقا قبل ان اقرأ الموضوع لاني اعرف مسبقا ماسيتضمنه من وصف للحال المزري في الانبار و العوامل التي تضافرت لتصنع هذا الواقع المأساوي .. ولكني الفت انتباه القراء الاعزاء الى مظلومية شهيدين عزيزين على قلوب العراقيين الشرفاء ممن تابع ويتذكر بوضوح مجريات الاحداث في الانبار والادوار المؤثرة للشيخ فصال الكعود والشيخ اسامة الجدعان الكربولي رحمة الله تعالى عليهما فقد كانا في مقدمة المناصرين للعملية السياسية والتغيير والوقوف بوجه الطائفية المقيتة والتصدي للعصابات المسلحة في
كريم البغدادي
2014-02-24
ماينقله الشيخ من صوره قاتمه لاوضاع الانبار قرأها كثير من المتتبعين منذ بداية التظاهرات مشروع الحكومه وبعض الاطراف في الانبار الذهاب الى مشروع بايدن بعد ان يعجز اي طرف من تحقيق الحل على الاخر فالشيعه اكثرية القوات الامنيه والسنه داعش والعشائر بالاضافه الى ثقل الجغرافيه المحيطه بها المجاوره لبلدان الارهاب فالمالكي بيض وجه صدام بعد ان اسودت بأفعاله ، فحشر النفس المذهبي بقضية الانبار من اجل الولايه الثالثه حساب الجاهل ليلة الزفه ليؤجل الحل الانفصال او مغادرته السلطه غير هذا لن يكون
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك