المقالات

نساء والعراق

481 08:57:00 2014-02-26

الكاتب علي محمد الجيزاني.

نساء ايام زمان. الدكتورة نزيهة الدليمي هي احدى رائدات الحركة النسوية العراقية واول رئيسة لرابطة المراة العراقية ومناضلة سياسية تبوأت اعلى منصب في الحكم الجمهوري واصبحت اول وزيرة عراقية في تاريخ العراق والعالم العربي في حكومة الزعيم الشهيد ابو الفقراء عبد الكريم قاسم. ( رحمة الله ) وعملت عن كثب من اجل تحقيق اهداف ثورة 14 تموز. 1958 ) هي وزيرة البلديات والأشغال العامة حققت مكاسب من خلال عملها عندما زارت. تل محمد عام 1960 ) وشاهدت منطقة ( آلاف دار ) بيوت جاهزة من مكارم الشهيد رحمة الله. عبد الكريم قاسم وسجلت بعض النواقص الغير موجودة مثل الخدمات ( ماء ومجاري ) قدمت طلب الى الزعيم وما على الزعيم. تلبية طلبها وتم الإسراع والايعاز الى شركة اجنبية. بتقديم الخدمات ( ماء ومجاري وتبليط) في منطقة آلاف دار منذ عام (1960) رحمهم الله جميعاً والان بيتي في مدينة الشعلة محلة ( 460) والأزقة لاتزال.أتربة ومطبات في الصيف والوحل والماء القذر في الشتاء وخاطبنا وكتبناً الى امانة بغداد وبلدية الشعلة منذ اربع سنوات في الصحف والمجلات ولا من مجيب. ولا من حساب لهؤلاء المتقاعسين. السارقين. ليس هناك مبررات بتأخير عمل المقرنص. في اللازقة. سوا اللغو. الفارغ .

ملائكة الرحمة.وقبعة الرأس. الممرضات في المستشفيات تُعد قبعة التمريض رمزًا مميزًا للتمريض في كافة أنحاء العالم تقريبًا. وهو الأمر الذي يسهل المهمة على المريض بالتعرف على الممرضة بالمستشفى من بين الأعضاء الآخرين للفريق الطبي.،،اثنا زيارتي عام (1956) لمستشفى الاطفال في باب المعظم (بغداد) لاقربائي المريض كنت ألاحظ الممرضات الإنكليزيات الجميلات يرتداً قبعة التمريض المميزة والعطور الجميلة ونظافة المستشفيات جيدا جداً ويطلق عليهن ملائكة الرحمة ومنهن عراقيات واستمرت الحالة في زمن الجمهورية الى ان تغيرت الأمور نحو الاسؤ في حروب (صدام العبثية وتأخرت خدمات الصحة الى 30/:) وانتهى زمان قبعة الممرضة والنظافة المفقودة ،لحد الان. والدكتور خائف ) من المواطنين المرضة الغير منضبطين.اخلاقياً. لاحول لة ولا قوة. والمريض ما يعرف الممرضة من المنظفة. الفراشة) بسبب الإهمال بالمستشفيات.وعدم متابعة الوزير لكون الوزير محاصصة. وتسيرالأمور بالتلفونات ولا يزورالمستشفيات ويطلع على بعض الاحتياجات والنواقص الخاصة .

الكوتا 40 بالمئة. ابارك اجتماعكم ياناشطون مدنيون ورجال دين وشيوخ عشائر واعلاميون شاركوا في الحملة على اهمية زيادة الكوتا او زيادة حصة النساء بنسبة 40 بالمئة على الاقل في لبرلمان العراقي وهي نسبة متقاربة بالرجال في الانتخابات المقبلة كون النساء يمثلن اكثر من نصف المجتمع والمراءة عاطفية وحب وحنية على الفقراء العراقيين المحرومين ربما تحقق لهم مايتمنون من شظف العيش. اتمنئ من البرلمان الاستجابة وزيادة العنصر النسوي للبرلمان. ،

اشترك في قناة وكالة انباء براثا على التلجرام
https://telegram.me/buratha
المقالات لا تعبر بالضرورة عن رأي الموقع
اضف تعليقك
الاسم والنص والتحقق من الروبوت ضروري
التعليقات
كريم البغدادي
2014-02-27
بعد السقوط كان الاهتمام بمستشفى السيد الشهيد محمد باقر الحكيم جيدا اما اليوم اصبح مهجور حاله مزري لااهتمام لاتوجد علاجات يفتقر الى كثير من المستلزمات الطبيه هل وصل الحال للتهميش الطبي لانه يحمل اسم شهيد المحراب الجواب عند وزارة الصحه الدعويه
كلمة
2014-02-26
ستكون مباركتكم بهذه النسبة في محالها لو كنا دولة مستقرة بحاجة الان الى رجال يكونو رجال حرب واقتصاد واما ننجو ام لا وليس تصغيرا للمراة ولكن رفقا بالقوارير
الاسعار الرسمية للعملات مقابل الدينار
دينار بحريني 0
يورو 0
الجنيه المصري 0
تومان ايراني 0
دينار اردني 0
دينار كويتي 0
ليرة لبنانية 0
ريال عماني 0
ريال قطري 0
ريال سعودي 0
ليرة سورية 0
دولار امريكي 0
ريال يمني 0
التعليقات
حيدر الاعرجي : دوله رئيس الوزراء المحترم معالي سيد وزير التعليم العالي المحترم يرجى التفضل بالموافقه على شمول الطلبه السادس ...
الموضوع :
مجلس الوزراء : موقع الكتروني لإستقبال الشكاوى وتقديم التعيينات
سهام جاسم حاتم : احسنتم..... الحسين بن علي بن أبي طالب عليهما السلام.جسد اعلى القيم الانسانية. لكل الطوائف ومختلف الاقوام سواء ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح
Muna : بارك الله فيكم ...احسنتم النشر ...
الموضوع :
للامام علي (ع) اربع حروب في زمن خلافته
الحاج سلمان : هذه الفلتة الذي ذكرها الحاكم الثاني بعد ما قضى نبي الرحمة (ص) أعيدت لمصطفى إبن عبد اللطيف ...
الموضوع :
رسالة الى رئيس الوزراءالسابق ( الشعبوي) مصطفى الكاظمي
فاديه البعاج : اللهم صلي على محمد وال محمد يارب بحق موسى ابن جعفر ان تسهل لاولادي دراستهم ونجاح ابني ...
الموضوع :
صلاة الإمام موسى بن جعفر الكاظم (عليه السلام) لقضاء الحوائج
محمد الخالدي : الحمد لله على سلامة جميع الركاب وطاقم الطائرة من طيارين ومضيفين ، والشكر والتقدير الى الطواقم الجوية ...
الموضوع :
وزير النقل يثني على سرعة التعاطي مع الهبوط الاضطراري لطائرة قطرية في مطار البصرة
Maher : وياريت هذا الجسر يكون طريق الزوار ايضا بأيام المناسبات الدينية لان ديسدون شارع المشاتل من البداية للنهاية ...
الموضوع :
أمانة بغداد: إنشاء أكبر مجسر ببغداد في منطقة الأعظمية
ساهر اليمني : الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ ...
الموضوع :
السوداني : عاشوراء صارت جزءا من مفهومنا عن مواجهة الحق للباطل
هيثم العبادي : السلام عليكم احسنتم على هذه القصيدة هل تسمح بقرائتها ...
الموضوع :
قصيدة الغوث والامان = يا صاحب الزمان
فيسبوك