- "بيتر هوتز" خبير الأوبئة لصحيفة "الإندبندنت": "على العالم ان يكون حذراً من انتشار الأوبئة في المناطق التي يسيطر عليها داعش في سوريا والعراق"! *لن تكون تلك الأوبئة أخطر من وباء داعش.. وقانا الله شرها جميعاً، آمين!
- الجنرال الأميركي "جون ألين" منسق "التحالف الدولي": "حكاية أننا نقدم إمدادات لتنظيم داعش غير صحيحة. نحن لا ندعم داعش"! *إحلف برأس "أبي بكر البغدادي" حتى نصدقك..!
- "محمود المشهداني" رئيس الكتلة "الوطنية" النيابية: "داعش هي شركة متعددة الجنسيات مدعومة من كل المخابرات العالمية"! *ويعمل لدى هذه الشركة الكثير من النواب وضباع المحاصصة بإخلاص منقطع النظير..!
- الرئيس أوباما: "أنا لا أعتبر داعش تهديداً وجودياً، لكننا لا نستطيع هزيمته بالأسلحة فقط"! *طبعاً لا تعتبره "تهديداً وجودياً"، لأن من "يَعُدّ العصي ليس كمن يتلقاها"، أما عن "هزيمة داعش" فلن تتم أيضاً عبر إلقاء شحنات الأسلحة والأعتدة من الجو فوق مناطقه!
- الرئيس المصري "السيسي" في حوار مع التلفزيون الكويتي: "أمن الخليج جزء من أمن مصر.. أنا قلت منذ شهور؛ هي (مسافة السكّة) فقط ونكون عندكم ضد أي تهديد لأشقائنا في الكويت ودول الخليج"! *يعني هم العراقيين يا رَيّس مُش أشقاءك وِلّهْ مُش قَدّ المقام؟ وِلّهْ أنت مُش عارف السِكّة؟ وِلّهْ داعش (لا مؤاخذه) يلعب ماتش فوتبول مع العراقيين؟ وِلّهْ مليارات البترودولار بتقصّر السكّة مع "الأشقاء الخليجيين".. هيّه دي الأصول يَراجل؟!
- "دومينيك دو فيلبان" رئيس وزراء فرنسا السابق حول هجمتي باريس الأخيرتين: "إن تنظيم داعش هو (الطفل الوحشي) لتقلب وغطرسة السياسة الغربية"، وأضاف: "أن التدخل العسكري في أفغانستان والعراق وليبيا ومالي ساهم في مضاعفة أعداد الإرهابيين الذين كانوا بضعة آلاف وأصبحوا يعدون نحو ثلاثين ألف مقاتل"، وطالب الغرب "بالوقوف أمام الحقيقة المؤلمة التي شاركوا بقوة في صنعها"! *..وشهد شاهد من أهلها!
- أعلن جهاز الأمن الإسرائيلي "شين بيت" إنه تمكن من "تفكيك" خلية لتنظيم داعش في اسرائيل! *"يفككها" في إسرائيل ليعيد تركيبها في العراق أو سوريا.. وهذا ما يُطلق عليه "تدوير نفايات الإرهاب"!
- النائب "حاكم الزاملي" رئيس لجنة الأمن والدفاع البرلمانية: "تم حرمان العراق من القيام بالكثير من الطلعات الجوية بسبب حركة طيران التحالف الدولي.. وأن ضربات طيران التحالف وهمية وغير فاعلة"! *مختصر مفيد!
- "جون ماكين" رئيس لجنة القوات المسلحة في الكونغرس الأميركي: "داعش اليوم (خطر مباشر) على أمريكا وهذا ما قاله عدد كبير من المسؤولين الأمنيين الأميركيين"! *وماذا ينتظر المرء من أميركا ومسؤوليها غير هذه المقولات المستهلَكة؟ فهي تصنع داعش ثم تروّج لـ"الخطر المباشر" من التنظيم عليها، لتتواجد في منطقتنا (مع تحالفها الدولي) كمُنقذ على طريقة "جيمس بوند"!
- "الإندبندنت" اللندنية: "فيسبوك وتويتر يسمحان بتنامي الكراهية ضد المسلمين بعد هجمتي باريس"! *وهل يتوقع منهما غير ذلك، وهما ينتميان لمعسكر "أنا شارلي" من قبل وقوع هجمتي باريس؟!
- "جيمس جيفري" السفير الأميركي السابق في العراق ضمن تقرير نشرته مجلة "فورين بوليسي" الأميركية: "من الضروري (أن يكون لدينا تواجد) يُمَكِّن السنّة والكرد من التواجد ببغداد التي يهيمن عليها الشيعة وإيران بشكل غير مباشر"! *كيف نسيت الدواعش "ضمن ضرورة التواجد"؟ أم انك افترضت وجودهم كنوّاب وسياسيي المحاصصة "بشكل مباشر" منذ البداية؟!
- الشيخ "مهدي الصميدعي" مفتي "أهل السنة والجماعة في العراق": "أسّس أسامة النجيفي (داعش البرلمان) لدى توليه قيادة مجلس النواب، وهي اليوم أكبر مخرّب للعراق، وهي من جلبت وهيّأت لداعش"! *بلا رتوش.. يرجى التمرير الى كل معصوبي العينين أو ما زالوا يصدقون بأن الدواعش بلا نواب يمثلونهم!
- الصحافة الإيطالية: هل دفعت السلطات الإيطالية فدية لـ"جبهة النصرة" ثمناً لحرية الإيطاليتين الرهينتين؟! *الدفع وارد بوجود رهينتين أو بدونهما، لأن "الجيب واحد" مادام الهدف "دعم الثوار في سوريا"!
- جاء في مقال مشترك بقلمي "أوباما" و"كاميرون" نشرته "التايمز": "عندما تعرضت الحريات التي نتقاسمها لاعتداء شنيع في باريس، رد العالم بصوت واحد"! *وعندما تعرضت عملية رعرعة الارهاب التكفيري "التي تتقاسمانها" الى انتكاسة و"خروج عن النص" عبر رصاصات ثلاثة إرهابيين فقط في باريس، احتفلتم بـ"النصر على الارهاب" بطباعة 5 ملايين نسخة من "شارلي إيبدو" لتسخر من الاسلام ومقدسات المسلمين وتنال من حرمة النبي الأكرم (ص).. ألا يُعتبر ذلك "إرهاباً ثقافياً" بسلاح "حرية التعبير" موجّه ضد أكثر من 1.5 مليار مسلم؟!
- مسؤول أمني تونسي: لا نخاف داعش ولكن نخشى الخيانة! *وكأنه ينطق بلسانٍ عراقيّ مبين!
- "سوزان بكر" النائبة عن "الاتحاد الوطني الكردستاني": "أكثر من 30 نائباً عربياً يسكنون في أربيل، ومنهم (ناكرين للجميل) حينما يتهجمون على الكرد ويشبّهون البيشمركة بداعش"! *الإقليم يحتضن القتلة والمجرمين ودواعش المحاصصة، من عيّنة علي حاتم سليمان والهاربين طارق الهاشمي ورافع العيساوي ومن لفّ لفهم، وهؤلاء ليسوا من "ناكري الجميل" كما أثبتت الأيام ذلك، وينفذون سياسة الإقليم بحذافيرها!
- اليابان تتعهد بتقديم 200 مليون دولار لمحاربة داعش! *ستهبط من طائرات "التحالف الدولي" على شكل شحنات فوق مناطق داعش ومدموغة بـعلامة الجودة Made in Japan!
- "فرانسوا هولاند" الرئيس الفرنسي: "إن عدم تسوية الأزمة السورية سيقود إلى مزيد من الإرهاب"! *لا تنسَ مسيو هولاند ان حكومتك متورطة وبالتعاون مع الولايات المتحدة وباقي الحلفاء الغربيين في اندلاع "الأزمة السورية" ودعم الارهاب لـ"إرساء الديمقراطية في سوريا"..!
- السلطات السعودية تحكم على المدوّن المعارض "رائف بدوي" بالسجن عشرة أعوام بالإضافة إلى ألف جلدة، بتهمة "الإساءة للدين"! *من يحرضّون على الذبح والكراهية والفتنة المذهبية والطائفية ويدعمون الارهاب التكفيري عبر الحواضن الوهابية المنتشرة في السعودية، هؤلاء "ينصرون الدين" ويجب مكافأتهم حسب منهج السلطات السعودية، أما من يقف ضد كل ذلك فهو يتعمد "الإساءة للدين"!
- مصمم أزياء بريطاني يعرض في لندن أزياء مستوحاة من الزيّ الذي يرتديه مسلحو داعش! *يبدو ان الغربيين لا ينسون أية تفاصيل تسهم في دعم داعش، وجاء دور الزيّ الذي يرتديه الدواعش وضرورة أن يجاري الموضة والاستعراضات!
- "ضاحي خلفان" قائد شرطة دبي السابق في تغريدة له: "فتاوى القرضاوي أهلكت أهل سوريا، حسبنا الله ونعم الوكيل في (كل من أفتى بالحرب) واعتبرها جهاداً وأذاق العباد كل هذه الويلات"، وأضاف موجهاً كلامه للشيخ القرضاوي: "لقد دمرت سوريا.. وقُتل وشُرِّد أهلها.. أينك يا مفتي الإخوان يا قرضاوي يا من تسببت في هذه البلاوي"! *حتى يُستجاب دعاؤك لا تنسَ في طريقك "كل من أفتى بالحرب" من الملك السعودي الى أشقائه حكام الخليج ومعهم حواضن الارهاب الوهابي، ومن ضخّوا أموال البترودولار بسخاء لمرتزقة الإرهاب الذين بإجرامهم "دُمّرت سوريا.. وقُتل وشُرِّد أهلها"!
- "روب وينرايت" رئيس جهاز الاستخبارات الجنائي الأوروبي "يوروبول": "إن ما بين 3 و5 آلاف مواطن أوروبي يشكلون تهديداً إرهابياً محتملاً، وذلك بعدما توجهوا للقتال في سوريا"! *في بداية الأمر كنتم تعتبرونهم "مناصرين للثورة السورية وجهود إرساء الديمقراطية" واليوم "إرهابيين".. بصراحة؛ ازدواجية معاييركم هي التي تشكل تهديداً إرهابياً لبلداننا وللعالم أجمع!
- "الأوبزرفر" البريطانية: داعش يحرّض "جهاديات" بريطانيات على القيام بعمليات إرهابية! *"الأوبزرفر" تبدو مستغربة لماذا داعش يطلب بالذات من "الجهاديات" البريطانيات هذا الطلب، أما باقي "الجهاديات" فيمارسن "جهاد النكاح" فقط؟! المطلوب أن تستفتي "الأوبزرفر" في ذلك "القرضاوي" مفتي الديار الداعشية!
https://telegram.me/buratha
