- دعا الجنرال "مارتن ديمبسي" قائد أركان الجيوش الأميركية إلى اعتماد "الصبر الاستراتيجي" في المواجهة مع تنظيم داعش! *لماذا لم تعتمد أميركا "الصبر الاستراتيجي" قبل أن تدمر سوريا في غضون عامين فقط، بينما تدعو الى انتهاج "الصبر" مع داعش ولعشرات السنين؟!
- رئيس هيئة الأركان الأردنية: "سنعمل كل شيء لنهزم داعش"! *والدليل الدامغ هو ان "الفزعة" الأردنية قد دخلت في "كوما" طويلة بعد إحراق الطيار "الكساسبة"!
- "أحمد داود أوغلو" رئيس الوزراء التركي: "تركيا لن تشارك في أي نزاع مسلح في العراق أو سوريا"! *وهذا واضح، فتركيا لم ولن تشارك في أي جهود تستهدف داعش وأخواته!
- الحاج "هادي العامري" من أبرز قادة "الحشد الشعبي" الميدانيين، مصرّحاً بعد الانتصارات العراقية الأخيرة في "صلاح الدين": "العراقيون قادرون على الانتصار دون الاستعانة بالتحالف الدولي الذي تقوده أميركا، ومن يعلق آماله على التحالف إنما يعلق آماله بسراب"! *فصل الخطاب في الرد على "المنهزمين سلفاً" وزعماء الارتياب!
- "جيب بوش" شقيق الرئيس الأميركي السابق "جورج بوش"، ومرشح محتمل لانتخابات الرئاسة لعام 2016، متحدثاً عن تراجع الدور الأميركي دولياً: "لم نعد بالتأكيد نبث الخوف في نفوس أعدائنا"! *غير ان أميركا ما زالت بارعة في بث الخوف والرعب في نفوس "أصدقائها" وحلفائها لتركيعهم أكثر مما هو قائم!
- كشف "محمد البرادعي" المرشح الرئاسي المصري السابق، بأن بيان "مشيخة الأزهر" ضد مقاتلي "الحشد الشعبي" قد "صدر لقاء منحة سعودية بقيمة 3 مليارات دولار"! *يمكن للمرء ببساطة أن يشم من البيان رائحة الحقد الوهابي التكفيري السعودي، والممزوجة برائحة الدولارات!
- "اليونسكو" تعتبر تدمير آثار نمرود في نينوى "جريمة حرب"! *يبدو ان آثار نمرود أهم من ضحايا مجزرة "سبايكر"، التي لم يعتبرها المجتمع الدولي "جريمة حرب"!
ـ فضائية "دويتشه فيلله": "ليس هنالك استراتيجية إعلامية غربية لمواجهة تنظيم داعش"! *بيْد انه في المقابل توجد استراتيجية لتسويق داعش، وأخرى لتعزيز ونشر "الاسلاموفوبيا" ووصم الاسلام بأنه "دين الارهاب"!
- "تغريدات"! *هل ما ينشره الدواعش ونظائرهم على "تويتر" يسمى "تغريد" أم "عواء" أم "نهيق"؟! أفتونا يرحمكم الله!
- "إبراهيم الجعفري" وزير الخارجية العراقي مخاطباً وزراء الخارجية العرب: "نحارب نيابة عنكم من دون استثناء"! *صحّ لسانك.. مع انه "لقد أَسمعتَ لو ناديتَ حيّاً... ولكن لا حياةَ لمن تُنادي"!
- أكد "معهد لندن للدراسات الاستراتيجية" أن تبعات ما تسمى بـ"ثورات الربيع العربي" والحرب على تنظيم داعش تسببت في ارتفاع مطّرد لمبيعات الأسلحة الغربية لدول الشرق الأوسط، فمثلاً بلغ الإنفاق العسكري للسعودية في العام 2014 نحو 80.8 مليار دولار! *"مصائب قوم عند قوم فوائد"، وهذا ما يُفسّر التوجه الغربي في إطالة "صلاحية" داعش ونظائره!
- "سعود الفيصل" وزير الخارجية السعودي: "إيران تستولي على العراق"! *هذا التصريح بمثابة عربون "يقطر طائفية" من السعوديين للحكومة العراقية بـ"احترام سيادتها" وتطبيع الأوضاع معها، ومصافحة اليد العراقية الممدودة!
- "أردوغان" الرئيس التركي: "أبواب أوروبا وأميركا كالجدران الموصدة بوجه اللاجئين السوريين! *يبدو ان أردوغان "اتفق مسبقا" مع أوروبا وأميركا على تدمير سوريا، و"فاته" أن يتفق على فتح "الجدران الموصدة بوجه اللاجئين السوريين"!
- "دار الإفتاء المصرية": "تدمير داعش لقطع أثرية في الموصل (لا أسانيد شرعية) له، وأن التنظيم يعتمد في ذلك على الآراء (الشاذة والواهية والمضللة)"! *وهذا الرد "الواهي" لا يردع داعش، ولا يدفع الدواعش الى رمي أنفسهم من شاهق خجلاً أو ندماً يا "دار الإفتاء المصرية"!
ـ رئيس وزراء فرنسا: "10 آلاف أوروبي قد ينخرطون في (الجهاد) بنهاية العام"! *وربما أكثر من هذا العدد في ظل "التسهيلات" القائمة، ومنها "عدم إحراج" الأتراك الذين ما زالوا يفتحون حدودهم لـ"المنخرطين في الجهاد"!
ـ الملك السعودي: "نسعى لتنقية الأجواء العربية والإسلامية"! *بماذا؟ بحواضن التكفير الوهابية، وأرصدة البترودولار التي تُضخ للإرهابيين، وفضائيات ومنابر الفتنة والكراهية والشحن الطائفي التي يرعاها السعوديون؟!
- "جون كيري" وزير الخارجية الأمريكي: "في النهاية سيكون على الولايات المتحدة التفاوض مع الرئيس السوري لإيجاد حل للنزاع الدائر"! *وفي النهاية يعترف هنا "كيري" بطريقة ملتوية بهزيمة أميركا!
ـ شيخ الأزهر: "إن القراءة (الخاطئة) للقرآن والسنّة هي سبب التطرف بين المسلمين"! *كما ان المواقف "الخاطئة" للأزهر قد جلبت الكوارث للمسلمين!
- الصحافة البريطانية: "لندن تختلف مع واشنطن وتؤكد أن (لا مكان للأسد في سوريا)"! *ولكنهما متفقان تماماً على ان تدمير سوريا، وتوفير محميات للإرهاب التكفيري في سوريا يخدم "الفوضى الخلاّقة" الأميركية!
- "مسعود البارزاني" رئيس حكومة الإقليم: "أن من يتعاون مع داعش سيُعامل كما يعامل أي مجرم بحق الإنسانية"! *وماذا عن سياسيي داعش وعتاة المجرمين "المتعاونين مع داعش" والمطلوبين للقضاء، الذين يحلّون كضيوف رسميين تغصّ بهم فنادق الخمس نجوم في الإقليم؟!
https://telegram.me/buratha